الامارات 7 - السد العالي، الذي يُعرف أيضاً بسد أسوان، يقع في مصر وبالتحديد في محافظة أسوان. تم افتتاحه رسميًا في يناير 1971 بتكلفة إجمالية بلغت حوالي مليار دولار. يمتد السد على طول 3.830 متر (12.562 قدم) ويصل ارتفاعه إلى 111 متر (364 قدم)، بينما يصل حجمه إلى حوالي 44.3 مليون متر مكعب (57.940.000 ياردة مكعبة). يضم السد خزاناً بسعة إجمالية تصل إلى 169 مليار متر مكعب (5.97 تريليون قدم مكعب).
أحد أهم فوائد السد هو التحكم في فيضان نهر النيل السنوي، وهو ما لم يكن ممكناً في الماضي. كما يُعد السد مصدراً مهماً للطاقة الكهربائية ويُساهم في توفير المياه للأراضي الزراعية. تم إنشاؤه في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، وقد استدعى بناءه نقل حوالي 90,000 من النوبيين من منازلهم، بالإضافة إلى نقل معبد أبو سمبل لحمايته من الغرق.
خزان السد، المعروف ببحيرة ناصر، يتسع لحوالي 169 مليار متر مكعب من المياه، ويُعتبر عاملاً مهماً في استقرار مياه النيل. وتجدر الإشارة إلى أنه وفقاً لاتفاقية بين مصر والسودان، تقع حوالي 17% من مساحة بحيرة ناصر داخل الأراضي السودانية.
تم اقتراح فكرة بناء السد عام 1954 بهدف السيطرة على الفيضانات وتخزين المياه لمواجهة فترات الجفاف. كما ساهم السد في تعزيز إمدادات الكهرباء في مصر. ومن المتوقع أن يمتلئ خزان السد بالكامل خلال 300 عام، مما قد يؤثر على قدرته في التحكم في الفيضانات وتوليد الكهرباء وتخزين المياه.
أحد أهم فوائد السد هو التحكم في فيضان نهر النيل السنوي، وهو ما لم يكن ممكناً في الماضي. كما يُعد السد مصدراً مهماً للطاقة الكهربائية ويُساهم في توفير المياه للأراضي الزراعية. تم إنشاؤه في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، وقد استدعى بناءه نقل حوالي 90,000 من النوبيين من منازلهم، بالإضافة إلى نقل معبد أبو سمبل لحمايته من الغرق.
خزان السد، المعروف ببحيرة ناصر، يتسع لحوالي 169 مليار متر مكعب من المياه، ويُعتبر عاملاً مهماً في استقرار مياه النيل. وتجدر الإشارة إلى أنه وفقاً لاتفاقية بين مصر والسودان، تقع حوالي 17% من مساحة بحيرة ناصر داخل الأراضي السودانية.
تم اقتراح فكرة بناء السد عام 1954 بهدف السيطرة على الفيضانات وتخزين المياه لمواجهة فترات الجفاف. كما ساهم السد في تعزيز إمدادات الكهرباء في مصر. ومن المتوقع أن يمتلئ خزان السد بالكامل خلال 300 عام، مما قد يؤثر على قدرته في التحكم في الفيضانات وتوليد الكهرباء وتخزين المياه.