الامارات 7 - تولي الحكومة الإماراتية اهتمامًا بالغًا بالحفاظ على البيئة والاستدامة البيئية من خلال جهود تنظيمية وتشريعية تهدف إلى حماية الموارد الطبيعية، ومنها مكافحة التلوث وحظر الممارسات الضارة مثل إلقاء النفايات البحرية. قامت وزارة البيئة الإماراتية بتطوير قوانين وسياسات تهدف إلى حماية النباتات المحلية والحفاظ على التنوع البيولوجي في البلاد.
ومن أبرز هذه الجهود إنشاء المحميات الطبيعية، حيث بلغت عدد المحميات 49 محمية بحلول عام 2020، مع تسجيل 10 محميات ضمن أراضٍ رطبة ذات أهمية عالمية تحت اتفاقية رامسار. هذه المحميات تشمل مناطق بحرية وبرية تهدف إلى حماية الحياة الفطرية والحفاظ على الموائل الطبيعية، مثل محميات رأس غناضة، السعديات، ومحمية الوثبة.
بالإضافة إلى ذلك، تسعى الإمارات إلى تعزيز الزراعة في الصحراء من خلال استراتيجيات مبتكرة مثل الزراعة المستدامة واستخدام التقنيات الحديثة مثل الزراعة المائية، مع تطبيق سياسات لمكافحة الآفات الزراعية وحماية المنتجات المحلية من الهدر.
كما أطلقت الحكومة الإماراتية "أسبوع التشجير" لتعزيز الزراعة والتشجير، وفي عام 2021 تم إصدار سياسات لخفض استخدام العبوات البلاستيكية بهدف الحد من التلوث البلاستيكي، مما أسهم في التخلص التدريجي من الأكياس البلاستيكية.
وتواجه الإمارات تحديات كبيرة في الحفاظ على المياه الجوفية، خاصة في ظل المناخ الصحراوي، ولذلك تبنت سياسات لتحسين إدارة المياه عبر التحلية، إنشاء السدود، وتكرير المياه المعالجة. كما تبذل جهودًا لتوسيع استخدام الطاقة المتجددة، حيث استثمرت في مشاريع ضخمة للطاقة الشمسية مثل محطة الظفرة للطاقة الشمسية.
وفيما يتعلق بالتوعية البيئية، تحرص الإمارات على نشر ثقافة الاستدامة من خلال تشريعات تهدف إلى حماية التنوع الحيوي، والحفاظ على الثروات البحرية، وحماية الموارد المائية. تشمل هذه الجهود توقيع اتفاقيات دولية لمكافحة التلوث والتغير المناخي، مثل اتفاقية بازل والبروتوكولات المتعلقة بالمواد الضارة في طبقة الأوزون.
تستمر الإمارات في توظيف قوانين وتشريعات متطورة لضمان استدامة البيئة وحمايتها من التهديدات البيئية المتزايدة.
ومن أبرز هذه الجهود إنشاء المحميات الطبيعية، حيث بلغت عدد المحميات 49 محمية بحلول عام 2020، مع تسجيل 10 محميات ضمن أراضٍ رطبة ذات أهمية عالمية تحت اتفاقية رامسار. هذه المحميات تشمل مناطق بحرية وبرية تهدف إلى حماية الحياة الفطرية والحفاظ على الموائل الطبيعية، مثل محميات رأس غناضة، السعديات، ومحمية الوثبة.
بالإضافة إلى ذلك، تسعى الإمارات إلى تعزيز الزراعة في الصحراء من خلال استراتيجيات مبتكرة مثل الزراعة المستدامة واستخدام التقنيات الحديثة مثل الزراعة المائية، مع تطبيق سياسات لمكافحة الآفات الزراعية وحماية المنتجات المحلية من الهدر.
كما أطلقت الحكومة الإماراتية "أسبوع التشجير" لتعزيز الزراعة والتشجير، وفي عام 2021 تم إصدار سياسات لخفض استخدام العبوات البلاستيكية بهدف الحد من التلوث البلاستيكي، مما أسهم في التخلص التدريجي من الأكياس البلاستيكية.
وتواجه الإمارات تحديات كبيرة في الحفاظ على المياه الجوفية، خاصة في ظل المناخ الصحراوي، ولذلك تبنت سياسات لتحسين إدارة المياه عبر التحلية، إنشاء السدود، وتكرير المياه المعالجة. كما تبذل جهودًا لتوسيع استخدام الطاقة المتجددة، حيث استثمرت في مشاريع ضخمة للطاقة الشمسية مثل محطة الظفرة للطاقة الشمسية.
وفيما يتعلق بالتوعية البيئية، تحرص الإمارات على نشر ثقافة الاستدامة من خلال تشريعات تهدف إلى حماية التنوع الحيوي، والحفاظ على الثروات البحرية، وحماية الموارد المائية. تشمل هذه الجهود توقيع اتفاقيات دولية لمكافحة التلوث والتغير المناخي، مثل اتفاقية بازل والبروتوكولات المتعلقة بالمواد الضارة في طبقة الأوزون.
تستمر الإمارات في توظيف قوانين وتشريعات متطورة لضمان استدامة البيئة وحمايتها من التهديدات البيئية المتزايدة.