الامارات 7 - غابة هويا باكيو، الواقعة شمال غرب مدينة كلوج نابوكا في رومانيا، هي واحدة من أبرز الوجهات السياحية والغريبة في العالم. تمتد الغابة على مساحة 959 دونماً وتعد مكانًا مثيرًا للاهتمام بسبب العديد من الظواهر الغريبة والقصص المرتبطة بها.
الموقع والمسارات
تقع غابة هويا باكيو بالقرب من مدينة كلوج نابوكا، وقد تم تجهيزها بعدد من المسارات لتسهيل اكتشاف الغابة على الزوار، كما تم إضافة مسارات خاصة بالدراجات الهوائية لتوفير فرصة للترفيه.
الأساطير والقصص الغريبة
توجد العديد من الأساطير التي تحيط بهذه الغابة، ومنها:
أسطورة الفتاة المفقودة: تقول الأسطورة أن فتاة اختفت في الغابة وعادت بعد خمس سنوات، لكنها فقدت كل ذاكرة عن تلك الفترة.
أطباق طائرة: يقال أن بعض الأشخاص قاموا بتصوير أطباق طائرة داخل الغابة، وتم التحقق من الصور لتؤكد أنها ليست مزورة.
اختفاء راعي الأغنام: بحسب الأسطورة، اختفى راعي أغنام وقطيعه في الغابة دون أن يترك أي أثر، ومن هنا جاء اسم "هويا باكيو".
الظواهر الغريبة في الغابة
الأشجار الغريبة: تتميز الغابة بأشجار ذات أشكال غير معتادة، حيث تبدو بعض الأشجار متفحمة على أغصانها وجذوعها بدون تفسير علمي لذلك، كما أن هناك أشجارًا منحنية بشكل غريب.
الضوء الغريب: هناك تقارير تشير إلى رؤية أضواء غريبة قادمة من داخل الغابة، على الرغم من عدم وجود أي مخلوقات أو نباتات في المنطقة التي تنبعث منها هذه الأضواء.
التوقف المفاجئ للأجهزة الإلكترونية: يقال أن الأجهزة الإلكترونية تتوقف عن العمل تمامًا داخل الغابة، وهو ما قد يكون نتيجة لظواهر مغناطيسية أو كهربائية غريبة.
الضباب الأسود: من الظواهر الأخرى التي أُبلغ عنها هو ظهور ضباب أسود كثيف في الغابة دون سبب واضح.
الدراسات العلمية
في الستينات، قام عالم الأحياء ألكسندر سويفت بدراسة الظواهر المغناطيسية والضوء الغريب في الغابة، واحتفظ بعدد كبير من الصور التي وثقت تلك الظواهر. ومع ذلك، فقد ضاع معظم الأرشيف بعد وفاته في عام 1993، ولم يُعثَر سوى على القليل من الصور التي نشرها صديقه أدريان باتروت.
غابة هويا باكيو تظل مكانًا غامضًا يشد انتباه الزوار، بما تحويه من ظواهر طبيعية وغير طبيعية تجعلها وجهة مثيرة للاستكشاف.
الموقع والمسارات
تقع غابة هويا باكيو بالقرب من مدينة كلوج نابوكا، وقد تم تجهيزها بعدد من المسارات لتسهيل اكتشاف الغابة على الزوار، كما تم إضافة مسارات خاصة بالدراجات الهوائية لتوفير فرصة للترفيه.
الأساطير والقصص الغريبة
توجد العديد من الأساطير التي تحيط بهذه الغابة، ومنها:
أسطورة الفتاة المفقودة: تقول الأسطورة أن فتاة اختفت في الغابة وعادت بعد خمس سنوات، لكنها فقدت كل ذاكرة عن تلك الفترة.
أطباق طائرة: يقال أن بعض الأشخاص قاموا بتصوير أطباق طائرة داخل الغابة، وتم التحقق من الصور لتؤكد أنها ليست مزورة.
اختفاء راعي الأغنام: بحسب الأسطورة، اختفى راعي أغنام وقطيعه في الغابة دون أن يترك أي أثر، ومن هنا جاء اسم "هويا باكيو".
الظواهر الغريبة في الغابة
الأشجار الغريبة: تتميز الغابة بأشجار ذات أشكال غير معتادة، حيث تبدو بعض الأشجار متفحمة على أغصانها وجذوعها بدون تفسير علمي لذلك، كما أن هناك أشجارًا منحنية بشكل غريب.
الضوء الغريب: هناك تقارير تشير إلى رؤية أضواء غريبة قادمة من داخل الغابة، على الرغم من عدم وجود أي مخلوقات أو نباتات في المنطقة التي تنبعث منها هذه الأضواء.
التوقف المفاجئ للأجهزة الإلكترونية: يقال أن الأجهزة الإلكترونية تتوقف عن العمل تمامًا داخل الغابة، وهو ما قد يكون نتيجة لظواهر مغناطيسية أو كهربائية غريبة.
الضباب الأسود: من الظواهر الأخرى التي أُبلغ عنها هو ظهور ضباب أسود كثيف في الغابة دون سبب واضح.
الدراسات العلمية
في الستينات، قام عالم الأحياء ألكسندر سويفت بدراسة الظواهر المغناطيسية والضوء الغريب في الغابة، واحتفظ بعدد كبير من الصور التي وثقت تلك الظواهر. ومع ذلك، فقد ضاع معظم الأرشيف بعد وفاته في عام 1993، ولم يُعثَر سوى على القليل من الصور التي نشرها صديقه أدريان باتروت.
غابة هويا باكيو تظل مكانًا غامضًا يشد انتباه الزوار، بما تحويه من ظواهر طبيعية وغير طبيعية تجعلها وجهة مثيرة للاستكشاف.