الامارات 7 - مفهوم السياحة التراثية يشير إلى السفر بهدف تجربة الأنشطة والفعاليات في الأماكن التاريخية والاطلاع على التحف الثقافية، بالإضافة إلى استكشاف قصص الشعوب وثقافاتهم ومواردهم الطبيعية. ويُعرف هذا النوع من السياحة بأنه موجه نحو الثقافة والتاريخ، حيث يسعى السياح إلى زيارة المواقع الأثرية والاطلاع على حضارات الأمم السابقة والحالية.
ولتطوير قطاع السياحة التراثية، هناك عدة عوامل أساسية يمكن أن تساهم في تقويته وتنميته، مثل:
إعادة تأهيل وترميم المواقع الأثرية، مما يساعد على جذب السياح من الداخل والخارج.
تنظيم المهرجانات والأنشطة داخل المواقع التاريخية، مما يساهم في تنشيط السياحة.
تعديل القوانين والتشريعات المتعلقة بالسياحة لتلبية احتياجات السائح، وبالتالي تحفيز السياحة التراثية.
تسهيل الإجراءات القانونية لاستقطاب السياح من مختلف أنحاء العالم.
الترويج والإعلان عن المواقع الأثرية محليًا ودوليًا لتعزيز جاذبية السياحة التراثية.
أما بالنسبة للمواقع التراثية في الأردن، فهناك العديد من المواقع التي أدرجت في قائمة التراث العالمي لليونسكو، ومنها:
مدينة البتراء: إحدى عجائب الدنيا السبع، التي تمثل مزيجًا فريدًا بين التقاليد الشرقية القديمة والهندسة المعمارية الهلنستية. تم تسجيلها ضمن قائمة التراث العالمي عام 1985م.
قصر عمرة: من آثار الحضارة الأموية، تم إدراجه ضمن قائمة التراث العالمي عام 1985م.
أم الرصاص: قرية تحتوي على أرضيات من الفسيفساء والكنائس البيزنطية القديمة، تم تسجيلها ضمن القائمة عام 2004م.
وادي رم: يعد من أجمل المواقع الصحراوية ويضم نقوشًا قديمة، مما يجعله مقصدًا سياحيًا فريدًا.
ولتطوير قطاع السياحة التراثية، هناك عدة عوامل أساسية يمكن أن تساهم في تقويته وتنميته، مثل:
إعادة تأهيل وترميم المواقع الأثرية، مما يساعد على جذب السياح من الداخل والخارج.
تنظيم المهرجانات والأنشطة داخل المواقع التاريخية، مما يساهم في تنشيط السياحة.
تعديل القوانين والتشريعات المتعلقة بالسياحة لتلبية احتياجات السائح، وبالتالي تحفيز السياحة التراثية.
تسهيل الإجراءات القانونية لاستقطاب السياح من مختلف أنحاء العالم.
الترويج والإعلان عن المواقع الأثرية محليًا ودوليًا لتعزيز جاذبية السياحة التراثية.
أما بالنسبة للمواقع التراثية في الأردن، فهناك العديد من المواقع التي أدرجت في قائمة التراث العالمي لليونسكو، ومنها:
مدينة البتراء: إحدى عجائب الدنيا السبع، التي تمثل مزيجًا فريدًا بين التقاليد الشرقية القديمة والهندسة المعمارية الهلنستية. تم تسجيلها ضمن قائمة التراث العالمي عام 1985م.
قصر عمرة: من آثار الحضارة الأموية، تم إدراجه ضمن قائمة التراث العالمي عام 1985م.
أم الرصاص: قرية تحتوي على أرضيات من الفسيفساء والكنائس البيزنطية القديمة، تم تسجيلها ضمن القائمة عام 2004م.
وادي رم: يعد من أجمل المواقع الصحراوية ويضم نقوشًا قديمة، مما يجعله مقصدًا سياحيًا فريدًا.