الامارات 7 - تمت إعادة تقييم قلعة سفورزيسكو من قبل سكان ميلان، حيث كانت تُعتبر رمزًا للاستبداد والهيمنة الأجنبية في الماضي، ولكن مع توحيد إيطاليا في القرن التاسع عشر، تحوّلت إلى مركز ثقافي مرموق في ميلان. تضم القلعة مجموعة من المتاحف الفنية الرائعة التي تحتوي على أعمال لفنانين مشهورين مثل أندريا مانتينيا، وتيتيان، وتينتوريتو، بالإضافة إلى اكتشافات حديثة لرسومات ولوحات مفقودة للفنان كارافاجيو.
أما المقبرة التذكارية في ميلان، فهي تُعد متحفًا في الهواء الطلق وليس مجرد مكان دفن، حيث يزورها السياح للاستمتاع بجمال الأعمال الفنية المنحوتة على شواهد القبور، والتي تتبع أساليب معمارية متنوعة مثل الطراز المصري والنيو-روماني والفن الجديد. تضم المقبرة شخصيات بارزة مثل الكاتب ألساندرو مانزوني، وقائد الأوركسترا أرتورو توسكانيني، والشاعر فليبي توماسو مارينيتي.
من جانب آخر، تُعد دار أوبرا ألا سكالا واحدة من أشهر دور الأوبرا في إيطاليا، والتي أعيد تجديدها في عام 2004. تم افتتاحها لأول مرة في عام 1778، ويُمكن زيارة متحف ألا سكالا الذي يضم مجموعة من الآلات الموسيقية، واللوحات الفنية، وتماثيل الموسيقيين، بالإضافة إلى صالة العرض التي تقدم لمحة عن كواليس العروض.
وتعتبر كاتدرائية ميلان، المعروفة باسم "دوومو"، واحدة من أبرز المعالم المعمارية في المدينة، حيث تتميز بهندستها المعقدة التي تضم أكثر من ثلاثة آلاف تمثال، وأبراجًا شاهقة، ونوافذ زجاجية ملونة. تم بناء هذه الكاتدرائية من الرخام الأبيض الوردي وهي أكبر كاتدرائية قوطية في إيطاليا، وبدأ تشييدها في عام 1386 واستغرق إتمامها أكثر من ستة قرون.
أخيرًا، يقع متحف ديل نوفيسينتو بالقرب من كاتدرائية ميلان، ويعرض حوالي 400 قطعة فنية تمثل تاريخ الفن الإيطالي في القرن العشرين.
أما المقبرة التذكارية في ميلان، فهي تُعد متحفًا في الهواء الطلق وليس مجرد مكان دفن، حيث يزورها السياح للاستمتاع بجمال الأعمال الفنية المنحوتة على شواهد القبور، والتي تتبع أساليب معمارية متنوعة مثل الطراز المصري والنيو-روماني والفن الجديد. تضم المقبرة شخصيات بارزة مثل الكاتب ألساندرو مانزوني، وقائد الأوركسترا أرتورو توسكانيني، والشاعر فليبي توماسو مارينيتي.
من جانب آخر، تُعد دار أوبرا ألا سكالا واحدة من أشهر دور الأوبرا في إيطاليا، والتي أعيد تجديدها في عام 2004. تم افتتاحها لأول مرة في عام 1778، ويُمكن زيارة متحف ألا سكالا الذي يضم مجموعة من الآلات الموسيقية، واللوحات الفنية، وتماثيل الموسيقيين، بالإضافة إلى صالة العرض التي تقدم لمحة عن كواليس العروض.
وتعتبر كاتدرائية ميلان، المعروفة باسم "دوومو"، واحدة من أبرز المعالم المعمارية في المدينة، حيث تتميز بهندستها المعقدة التي تضم أكثر من ثلاثة آلاف تمثال، وأبراجًا شاهقة، ونوافذ زجاجية ملونة. تم بناء هذه الكاتدرائية من الرخام الأبيض الوردي وهي أكبر كاتدرائية قوطية في إيطاليا، وبدأ تشييدها في عام 1386 واستغرق إتمامها أكثر من ستة قرون.
أخيرًا، يقع متحف ديل نوفيسينتو بالقرب من كاتدرائية ميلان، ويعرض حوالي 400 قطعة فنية تمثل تاريخ الفن الإيطالي في القرن العشرين.