الامارات 7 - لطالما كانت الحضارة المصرية القديمة محاطة بالغموض والأسرار، وقد بذل العلماء والمستكشفون جهودًا كبيرة لفك هذه الألغاز، ونجحوا في التوصل إلى بعض الإجابات بينما ما زالت بعض الأسرار قيد البحث. على طول هذا الطريق، اكتشفوا العديد من الخصائص الفريدة والمثيرة التي كانت تميز حضارة الفراعنة عن غيرها من الحضارات، حيث صمدت العديد من المباني والمقتنيات حتى يومنا هذا. ومن أبرز غرائب الآثار الفرعونية:
قبر الملك توت: يُعد اكتشاف قبر الملك توت عنخ آمون عام 1922 واحدًا من أشهر الاكتشافات الأثرية في مصر. كان القبر مليئًا بالثروات الرائعة، أبرزها قناع الموت الملكي الذي يعد رمزًا علميًا شهيرًا.
حجر رشيد: يتميز هذا الحجر بنقوشه التي تحتوي على ثلاث لغات: الهيروغليفية، الديموطيقية، واليونانية. يشمل النص مرسومًا من الكهنة يعترف بحكم بطليموس الخامس الذي كان يبلغ من العمر 13 عامًا. اكتُشف الحجر في 1799 ويحتفظ به المتحف البريطاني رغم المطالبات بإعادته إلى مصر.
برديات الهرم: في عام 2013، اكتشف العلماء برديات تروي تفاصيل بناء الهرم الأكبر في الجيزة، بما في ذلك معلومات عن الحجر الجيري الذي استخدم في بناء الهرم، والذي نُقل من مقلع الطره عبر نهر النيل.
متعلقات قبر توت عنخ آمون: عُثر في قبر الملك توت على العديد من الممتلكات التي تعود إلى أفراد عائلته، مما يفسر بعض الاختلافات بين التماثيل والنقوش على العديد من الأشياء مثل صناديق التخزين والمجوهرات والأسلحة.
صنادل من ذهب: كان المصريون القدماء يلبسون صنادل ذهبية للفرعون المتوفي، ويُعتقد أن هؤلاء الصنادل كانت تُلبس قبل لف القدمين بشرائط من الكتان، وكان لشخصية حامل الصندل مكانة هامة في المجتمع.
الجسد الخالد: كان المصريون القدماء يعتقدون أن الموتى يتحولون إلى آلهة، لذا كانت عملية الحفاظ على الجسد أساسية. تم استخدام أكشاك مذهبة على أطراف أصابع اليدين والقدمين لحمايتها، حيث كان الذهب يُعتبر مادة لا تتغير خصائصها.
الموسيقى السحرية: كانت الآلات الموسيقية التي استخدمها المصريون القدماء تُعتبر ذات قوة سحرية. من بين هذه الآلات كان السيستروم، وهي آلة موسيقية يُعتقد أنها كانت تستخدم في طقوس دفن توت عنخ آمون، وكان يُعتقد أن أصواتها تُعيد الحياة للموتى.
قبر الملك توت: يُعد اكتشاف قبر الملك توت عنخ آمون عام 1922 واحدًا من أشهر الاكتشافات الأثرية في مصر. كان القبر مليئًا بالثروات الرائعة، أبرزها قناع الموت الملكي الذي يعد رمزًا علميًا شهيرًا.
حجر رشيد: يتميز هذا الحجر بنقوشه التي تحتوي على ثلاث لغات: الهيروغليفية، الديموطيقية، واليونانية. يشمل النص مرسومًا من الكهنة يعترف بحكم بطليموس الخامس الذي كان يبلغ من العمر 13 عامًا. اكتُشف الحجر في 1799 ويحتفظ به المتحف البريطاني رغم المطالبات بإعادته إلى مصر.
برديات الهرم: في عام 2013، اكتشف العلماء برديات تروي تفاصيل بناء الهرم الأكبر في الجيزة، بما في ذلك معلومات عن الحجر الجيري الذي استخدم في بناء الهرم، والذي نُقل من مقلع الطره عبر نهر النيل.
متعلقات قبر توت عنخ آمون: عُثر في قبر الملك توت على العديد من الممتلكات التي تعود إلى أفراد عائلته، مما يفسر بعض الاختلافات بين التماثيل والنقوش على العديد من الأشياء مثل صناديق التخزين والمجوهرات والأسلحة.
صنادل من ذهب: كان المصريون القدماء يلبسون صنادل ذهبية للفرعون المتوفي، ويُعتقد أن هؤلاء الصنادل كانت تُلبس قبل لف القدمين بشرائط من الكتان، وكان لشخصية حامل الصندل مكانة هامة في المجتمع.
الجسد الخالد: كان المصريون القدماء يعتقدون أن الموتى يتحولون إلى آلهة، لذا كانت عملية الحفاظ على الجسد أساسية. تم استخدام أكشاك مذهبة على أطراف أصابع اليدين والقدمين لحمايتها، حيث كان الذهب يُعتبر مادة لا تتغير خصائصها.
الموسيقى السحرية: كانت الآلات الموسيقية التي استخدمها المصريون القدماء تُعتبر ذات قوة سحرية. من بين هذه الآلات كان السيستروم، وهي آلة موسيقية يُعتقد أنها كانت تستخدم في طقوس دفن توت عنخ آمون، وكان يُعتقد أن أصواتها تُعيد الحياة للموتى.