الامارات 7 - مدينة البصرة هي ثالث أكبر مدينة في العراق، تأسست في عام 638 ميلادي كمعسكر عسكري للخلفاء. تقع المدينة في الجنوب الشرقي من العراق، بالقرب من الخليج العربي وملتقى نهري دجلة والفرات. تشتهر بوجود كميات كبيرة من النفط، مما يساهم في تلبية احتياجات العراق من هذا المورد. كما تضم البصرة الميناء البحري الرئيسي في العراق.
تتسم جغرافياً بتنوع التضاريس، حيث تشمل الهضاب والصحاري والسهول. تقع المدينة على سهول وادي الرافدين وهي جزء من الامتداد الصحراوي الكبير بين آسيا وإفريقيا. كما أنها تعد نقطة التقاء نهري دجلة والفرات، مما يمنحها أهمية استراتيجية.
تتراوح مساحتها حوالي 19,070 كيلومترًا مربعًا، ويبلغ عدد سكانها نحو 1,381,731 نسمة. المدينة ترتفع عن سطح البحر حوالي 47 مترًا، وهي تشهد صيفًا حارًا طويلًا، وشتاءً جافًا وباردًا. تتراوح درجات الحرارة بين 7-46 درجة مئوية في أغلب الأوقات، وأفضل الأوقات لزيارة المدينة هي من أبريل إلى مايو ومن سبتمبر إلى أكتوبر.
تتميز البصرة بأهمية اقتصادية وثقافية، فهي موطن لمراكز تجارية وإدارية، ومشهود لها بظروف مثالية لزراعة التمور، بفضل غابات النخيل التي تحتوي على نحو 14 مليون نخلة. كانت البصرة في القرون الماضية مركزًا ثقافيًا مهمًا وموطنًا للعديد من الشعراء والعلماء.
تتسم جغرافياً بتنوع التضاريس، حيث تشمل الهضاب والصحاري والسهول. تقع المدينة على سهول وادي الرافدين وهي جزء من الامتداد الصحراوي الكبير بين آسيا وإفريقيا. كما أنها تعد نقطة التقاء نهري دجلة والفرات، مما يمنحها أهمية استراتيجية.
تتراوح مساحتها حوالي 19,070 كيلومترًا مربعًا، ويبلغ عدد سكانها نحو 1,381,731 نسمة. المدينة ترتفع عن سطح البحر حوالي 47 مترًا، وهي تشهد صيفًا حارًا طويلًا، وشتاءً جافًا وباردًا. تتراوح درجات الحرارة بين 7-46 درجة مئوية في أغلب الأوقات، وأفضل الأوقات لزيارة المدينة هي من أبريل إلى مايو ومن سبتمبر إلى أكتوبر.
تتميز البصرة بأهمية اقتصادية وثقافية، فهي موطن لمراكز تجارية وإدارية، ومشهود لها بظروف مثالية لزراعة التمور، بفضل غابات النخيل التي تحتوي على نحو 14 مليون نخلة. كانت البصرة في القرون الماضية مركزًا ثقافيًا مهمًا وموطنًا للعديد من الشعراء والعلماء.