الامارات 7 - تقع جزيرة مصيرة في الجنوبي الشرقي من سلطنة عمان، وتحديدًا في منتصف بحر العرب، وتتبع ولاية المنطقة الشرقية. تضم الجزيرة مجموعة من الجزر الصغيرة المحيطة بها، مثل جزيرة مرصيص، جزيرة شعنزي، وجزيرة كلبان. كما تحتوي على حوالي 12 قرية. تاريخيًا، كانت الجزيرة محطة لاستراحة السفن لتزويدها بالمياه العذبة، وقد اتخذها الإسكندر المقدوني قاعدة له وسماها "سيرابيس". في أواخر السبعينات من القرن الماضي، احتلت بريطانيا الجزيرة.
أما بالنسبة للمناخ، فهو معتدل طوال العام، إلا أن الأشهر من إبريل إلى مايو تشهد درجات حرارة مرتفعة ورطوبة. في فصل الخريف، يسود مناخ معتدل بفضل الرياح القادمة من الكوس.
يشتهر سكان جزيرة مصيرة ببعض الحرف التقليدية مثل النسيج وصناعة السفن (التي لا تمارس حاليًا)، بالإضافة إلى صناعة شباك الصيد. كما يمارس بعض سكانها الزراعة، ومن أبرز منتجاتها النخيل، المانجو، والرمان.
شواطئ جزيرة مصيرة تتمتع بجمال طبيعي خلاب، مما يجعلها وجهة سياحية مميزة. تعتبر الشواطئ مكانًا مثاليًا للاسترخاء والاستمتاع بالهواء النقي، بالإضافة إلى فرصة مشاهدة السلاحف البحرية التي تتكاثر على شواطئها.
تعتبر الجزيرة من أبرز الوجهات السياحية في عمان، حيث تضم عدة معالم طبيعية وأثرية، مثل عيون المياه (عين القطارة ووادي البلاد) وسلسلة جبال في وسطها، إضافة إلى جبل الحلم في الجنوب. تحتوي الجزيرة أيضًا على عدة مواقع تاريخية، منها حصن مرصيص، حصن دفيا، ومقبرة أثرية تعود إلى 3000 عام قبل الميلاد.
يمكن الوصول إلى جزيرة مصيرة عبر العبّارات الكبيرة لنقل البضائع والسيارات، والمعروفة بالـ "ياسورة"، أو عن طريق الجو.
أما بالنسبة للمناخ، فهو معتدل طوال العام، إلا أن الأشهر من إبريل إلى مايو تشهد درجات حرارة مرتفعة ورطوبة. في فصل الخريف، يسود مناخ معتدل بفضل الرياح القادمة من الكوس.
يشتهر سكان جزيرة مصيرة ببعض الحرف التقليدية مثل النسيج وصناعة السفن (التي لا تمارس حاليًا)، بالإضافة إلى صناعة شباك الصيد. كما يمارس بعض سكانها الزراعة، ومن أبرز منتجاتها النخيل، المانجو، والرمان.
شواطئ جزيرة مصيرة تتمتع بجمال طبيعي خلاب، مما يجعلها وجهة سياحية مميزة. تعتبر الشواطئ مكانًا مثاليًا للاسترخاء والاستمتاع بالهواء النقي، بالإضافة إلى فرصة مشاهدة السلاحف البحرية التي تتكاثر على شواطئها.
تعتبر الجزيرة من أبرز الوجهات السياحية في عمان، حيث تضم عدة معالم طبيعية وأثرية، مثل عيون المياه (عين القطارة ووادي البلاد) وسلسلة جبال في وسطها، إضافة إلى جبل الحلم في الجنوب. تحتوي الجزيرة أيضًا على عدة مواقع تاريخية، منها حصن مرصيص، حصن دفيا، ومقبرة أثرية تعود إلى 3000 عام قبل الميلاد.
يمكن الوصول إلى جزيرة مصيرة عبر العبّارات الكبيرة لنقل البضائع والسيارات، والمعروفة بالـ "ياسورة"، أو عن طريق الجو.