الامارات 7 - المسجد الأقصى، الذي يقع في مدينة القدس بفلسطين المحتلة، يعتبر واحداً من أقدس الأماكن في الإسلام. تبلغ مساحته حوالي 144 دونماً، وهو يشكل جزءاً كبيراً من البلدة القديمة. يمتاز المسجد بشكل شبه مستطيل وغير منتظم، حيث يبلغ طوله 491 مترًا من الجهة الغربية و462 مترًا من الجهة الشرقية، بينما يصل طوله في الجهة الشمالية إلى 310 مترًا، والجنوبي إلى 281 مترًا.
يضم المسجد الأقصى خمسة عشر باباً، منها عشرة أبواب مفتوحة للمصلين، وهي:
باب الأسباط: يقع في السور الشمالي، ويعد المدخل الرئيس للمصلين من خارج القدس، وهو الأوسع والأهم لكونه المدخل الوحيد لسيارات الإسعاف.
باب حطة: يقع بين باب الأسباط وباب فيصل، وهو من أقدم أبواب المسجد، وكان يُفتح لصلاة المغرب والعشاء والفجر.
باب العتم: يُعرف أيضاً باب الدودارية أو باب الملك فيصل، ويتميز بارتفاعه الكبير.
باب المغاربة: يقع في الجهة الغربية الجنوبية، ويصل إلى حارة المغاربة.
باب الغوانمة: يقع في الجهة الشمالية، ويعود تاريخه إلى العصر الأموي، ويُعرف أيضاً باسم باب الخليل نسبةً إلى النبي إبراهيم.
باب الناظر: يقع في السور الغربي، ويُعتبر من الأبواب القديمة والمهمة، ويُفتح لصلاة المغرب والعشاء والفجر.
باب الحديد: يقع بين باب الناظر وباب القطانين، ويُعرف أيضاً باسم باب أرغون نسبة إلى الأمير أرغون الكاملي.
باب المطهرة: يقع في الجهة الغربية بالقرب من باب القطانين، ويعرف أيضاً باسم باب المتوضأ.
باب السلسلة: يقع في الجهة الغربية ويُعد من الأبواب الرئيسة، ويحتوي على سلسلة معلقة، وهو مفتوح للزوار.
باب القطانين: يقع في الجهة الغربية ويتميز بنقوش وزخارف جميلة.
أما الأبواب المغلقة في المسجد الأقصى، فهي خمسة، وتشمل:
الباب الثلاثي: يقع في السور الجنوبي، وهو مكون من ثلاثة مداخل ويعود إلى العصر الأموي.
الباب المزدوج: يقع أسفل محراب الجامع القبلي، ويؤدي إلى القصور الأموية.
باب الرحمة: يقع في السور الشرقي للبلدة القديمة، ويعد من أقدم أبواب المسجد، ويتميز بارتفاعه الكبير ويعرف أحياناً بالباب الذهبي.
باب الجنائز: يقع في السور الشرقي، ويستخدم لإخراج الجنائز إلى مقبرة الرحمة.
الباب المفرد: يقع في الجهة الجنوبية الشرقية من السور، وقد تم إغلاقه بشكل محكم.
تُعد هذه الأبواب جزءاً من التراث المعماري والتاريخي للمسجد الأقصى، الذي يعتبر ثالث الحرمين الشريفين وأحد أقدس الأماكن في العالم الإسلامي.
يضم المسجد الأقصى خمسة عشر باباً، منها عشرة أبواب مفتوحة للمصلين، وهي:
باب الأسباط: يقع في السور الشمالي، ويعد المدخل الرئيس للمصلين من خارج القدس، وهو الأوسع والأهم لكونه المدخل الوحيد لسيارات الإسعاف.
باب حطة: يقع بين باب الأسباط وباب فيصل، وهو من أقدم أبواب المسجد، وكان يُفتح لصلاة المغرب والعشاء والفجر.
باب العتم: يُعرف أيضاً باب الدودارية أو باب الملك فيصل، ويتميز بارتفاعه الكبير.
باب المغاربة: يقع في الجهة الغربية الجنوبية، ويصل إلى حارة المغاربة.
باب الغوانمة: يقع في الجهة الشمالية، ويعود تاريخه إلى العصر الأموي، ويُعرف أيضاً باسم باب الخليل نسبةً إلى النبي إبراهيم.
باب الناظر: يقع في السور الغربي، ويُعتبر من الأبواب القديمة والمهمة، ويُفتح لصلاة المغرب والعشاء والفجر.
باب الحديد: يقع بين باب الناظر وباب القطانين، ويُعرف أيضاً باسم باب أرغون نسبة إلى الأمير أرغون الكاملي.
باب المطهرة: يقع في الجهة الغربية بالقرب من باب القطانين، ويعرف أيضاً باسم باب المتوضأ.
باب السلسلة: يقع في الجهة الغربية ويُعد من الأبواب الرئيسة، ويحتوي على سلسلة معلقة، وهو مفتوح للزوار.
باب القطانين: يقع في الجهة الغربية ويتميز بنقوش وزخارف جميلة.
أما الأبواب المغلقة في المسجد الأقصى، فهي خمسة، وتشمل:
الباب الثلاثي: يقع في السور الجنوبي، وهو مكون من ثلاثة مداخل ويعود إلى العصر الأموي.
الباب المزدوج: يقع أسفل محراب الجامع القبلي، ويؤدي إلى القصور الأموية.
باب الرحمة: يقع في السور الشرقي للبلدة القديمة، ويعد من أقدم أبواب المسجد، ويتميز بارتفاعه الكبير ويعرف أحياناً بالباب الذهبي.
باب الجنائز: يقع في السور الشرقي، ويستخدم لإخراج الجنائز إلى مقبرة الرحمة.
الباب المفرد: يقع في الجهة الجنوبية الشرقية من السور، وقد تم إغلاقه بشكل محكم.
تُعد هذه الأبواب جزءاً من التراث المعماري والتاريخي للمسجد الأقصى، الذي يعتبر ثالث الحرمين الشريفين وأحد أقدس الأماكن في العالم الإسلامي.