الامارات 7 - تقع جزر الرأس الأخضر على بعد حوالي 570 كيلومترًا غرب قارة إفريقيا، وتحديدًا بين خطوط العرض 23.6167 غربًا وخطوط الطول 15.1111 شمالًا. تشترك الجزر في حدودها مع السنغال وموريتانيا وغامبيا.
السكان:
بحسب التعداد السكاني لعام 2017، يبلغ عدد سكان جزر الرأس الأخضر حوالي 560,899 نسمة. ينتمي السكان إلى أعراق متنوعة، حيث يشكل الكريول (أو المولاتو) 71%، بينما يشكل الأوروبيون 1% والأفارقة 28%. اللغة الرسمية للجزر هي البرتغالية، التي تُستخدم في التعليم الرسمي. الديانة المسيحية هي الديانة الرئيسية، إذ يعتنقها حوالي 95% من السكان، منهم 85% روم كاثوليك. كما يوجد أقلية من المسلمين والبهائيين، بالإضافة إلى عدد قليل من الملحدين.
التاريخ:
اكتشف الفنيقيون القدماء جزر الرأس الأخضر التي كانت غير مأهولة، وهي تقع على بعد حوالي 400 ميل من السواحل الغربية لإفريقيا. استولى البرتغاليون على الجزر في القرن الخامس عشر، وأصبحت مركزًا رئيسيًا لتجارة العبيد الأفارقة في القرن السادس عشر. في القرن التاسع عشر، لعبت الجزر دورًا مهمًا في حركة المرور عبر المحيط الأطلسي. تحولت جزر الرأس الأخضر من مستعمرة إلى مقاطعة برتغالية في عام 1951. وفي عام 1956، بدأت محاولات سياسية بقيادة الحزب الأفريقي لتحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، بالإضافة إلى السعي للاستقلال. رغم الصراع الدموي مع البرتغاليين في حرب التمرد، حصلت الجزر على استقلالها في عام 1975. في السنوات الأخيرة، عانت جزر الرأس الأخضر من الجفاف ونقص الغذاء، مما أدى إلى هجرة العديد من السكان.
السكان:
بحسب التعداد السكاني لعام 2017، يبلغ عدد سكان جزر الرأس الأخضر حوالي 560,899 نسمة. ينتمي السكان إلى أعراق متنوعة، حيث يشكل الكريول (أو المولاتو) 71%، بينما يشكل الأوروبيون 1% والأفارقة 28%. اللغة الرسمية للجزر هي البرتغالية، التي تُستخدم في التعليم الرسمي. الديانة المسيحية هي الديانة الرئيسية، إذ يعتنقها حوالي 95% من السكان، منهم 85% روم كاثوليك. كما يوجد أقلية من المسلمين والبهائيين، بالإضافة إلى عدد قليل من الملحدين.
التاريخ:
اكتشف الفنيقيون القدماء جزر الرأس الأخضر التي كانت غير مأهولة، وهي تقع على بعد حوالي 400 ميل من السواحل الغربية لإفريقيا. استولى البرتغاليون على الجزر في القرن الخامس عشر، وأصبحت مركزًا رئيسيًا لتجارة العبيد الأفارقة في القرن السادس عشر. في القرن التاسع عشر، لعبت الجزر دورًا مهمًا في حركة المرور عبر المحيط الأطلسي. تحولت جزر الرأس الأخضر من مستعمرة إلى مقاطعة برتغالية في عام 1951. وفي عام 1956، بدأت محاولات سياسية بقيادة الحزب الأفريقي لتحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، بالإضافة إلى السعي للاستقلال. رغم الصراع الدموي مع البرتغاليين في حرب التمرد، حصلت الجزر على استقلالها في عام 1975. في السنوات الأخيرة، عانت جزر الرأس الأخضر من الجفاف ونقص الغذاء، مما أدى إلى هجرة العديد من السكان.