الامارات 7 - الاتحاد الأوروبي هو تجمع يضم 28 دولة أوروبية، تم تأسيسه بموجب معاهدة ماسترخت التي تم توقيعها عام 1992. يهدف هذا الاتحاد إلى توحيد دوله من خلال العملة المشتركة، والأهداف الاقتصادية الموحدة، والمصالح المشتركة، بالإضافة إلى توفير حرية التنقل لمواطنيه بين الدول دون الحاجة إلى تأشيرات. في هذا المقال، سنستعرض أبرز مظاهر الاندماج في الاتحاد الأوروبي.
مظاهر الاندماج المجالي: رغم أن الاتحاد الأوروبي تم تأسيسه في التسعينات، فإن جذوره تعود إلى الخمسينات من القرن العشرين، مع توقيع معاهدة روما في عام 1957، التي أسست السوق الأوروبية المشتركة بين فرنسا، ألمانيا الغربية، إيطاليا، بلجيكا، هولندا، ولوكسمبورغ. ثم انضمت دول أخرى مثل بريطانيا، التي انسحبت حديثاً من الاتحاد، إضافة إلى إيرلندا، الدانمارك، اليونان، إسبانيا، البرتغال، النمسا، السويد، وفنلندا، وتوالى انضمام الدول مثل إستونيا، ليتوانيا، بولندا، التشيك، سلوفاكيا، سلوفينيا، هنغاريا، قبرص، مالطا، رومانيا، بلغاريا، وكرواتيا. أبرز مزايا السوق الأوروبية الموحدة تشمل تسهيل حركة الأموال والبضائع، وتعزيز خيارات التسوق والخدمات للأفراد.
مظاهر الاندماج الاقتصادي:
المجال الزراعي: يعتمد الاتحاد الأوروبي خطة زراعية موحدة تهدف إلى زيادة الإنتاج الزراعي، تحسين حياة المزارعين، وضمان الأمن الغذائي. وتشمل أبرز المنتجات الزراعية الحبوب، الشمندر السكري، البطاطا، العنب، بالإضافة إلى قطاع الماشية خاصة الأبقار والخنازير.
المجال الصناعي: يتم دعم الشركات بالصندوق المالي والخدمات، والاهتمام بالبحث العلمي، مما يساعد على تعزيز قدرة الاتحاد على المنافسة عالميًا. وتشمل أبرز الصناعات في الاتحاد صناعة السيارات، الصناعات الكيميائية والميكانيكية، صناعة طائرات إيرباص، ومعدات الفضاء.
المجال التجاري: يتسم السوق الأوروبية الموحدة بتبادل تجاري حر بين الدول دون وجود قيود جمركية، مما يعزز التبادل التجاري بين دول الاتحاد.
المجال المالي: يشمل توحيد العملة بين الدول الأعضاء (اليورو)، وتوحيد السياسات المالية، مما يوفر بيئة ملائمة للاستثمارات وييسر حركة الأموال بين الدول.
المجال التنظيمي: يُدار الاتحاد الأوروبي بواسطة عدة مؤسسات، مثل البرلمان الأوروبي الذي يشرع القوانين، اللجنة الأوروبية التي تقدم مقترحات القوانين، البنك المركزي الأوروبي الذي يدير السياسة المالية ويصدر العملة.
العوامل المساعدة على قيام الاتحاد:
العوامل الجغرافية: تقع معظم الدول الأعضاء في منطقة جغرافية واحدة، ما يعرضها لظروف بيئية مماثلة.
العوامل الاقتصادية: يعتمد الاتحاد على النظام الرأسمالي المشترك.
العوامل السياسية: يسير الاتحاد على نهج ديمقراطي موحد.
العوامل التاريخية: يشترك الأعضاء في العديد من الأحداث التاريخية، أبرزها الحروب العالمية الأولى والثانية.
مظاهر الاندماج المجالي: رغم أن الاتحاد الأوروبي تم تأسيسه في التسعينات، فإن جذوره تعود إلى الخمسينات من القرن العشرين، مع توقيع معاهدة روما في عام 1957، التي أسست السوق الأوروبية المشتركة بين فرنسا، ألمانيا الغربية، إيطاليا، بلجيكا، هولندا، ولوكسمبورغ. ثم انضمت دول أخرى مثل بريطانيا، التي انسحبت حديثاً من الاتحاد، إضافة إلى إيرلندا، الدانمارك، اليونان، إسبانيا، البرتغال، النمسا، السويد، وفنلندا، وتوالى انضمام الدول مثل إستونيا، ليتوانيا، بولندا، التشيك، سلوفاكيا، سلوفينيا، هنغاريا، قبرص، مالطا، رومانيا، بلغاريا، وكرواتيا. أبرز مزايا السوق الأوروبية الموحدة تشمل تسهيل حركة الأموال والبضائع، وتعزيز خيارات التسوق والخدمات للأفراد.
مظاهر الاندماج الاقتصادي:
المجال الزراعي: يعتمد الاتحاد الأوروبي خطة زراعية موحدة تهدف إلى زيادة الإنتاج الزراعي، تحسين حياة المزارعين، وضمان الأمن الغذائي. وتشمل أبرز المنتجات الزراعية الحبوب، الشمندر السكري، البطاطا، العنب، بالإضافة إلى قطاع الماشية خاصة الأبقار والخنازير.
المجال الصناعي: يتم دعم الشركات بالصندوق المالي والخدمات، والاهتمام بالبحث العلمي، مما يساعد على تعزيز قدرة الاتحاد على المنافسة عالميًا. وتشمل أبرز الصناعات في الاتحاد صناعة السيارات، الصناعات الكيميائية والميكانيكية، صناعة طائرات إيرباص، ومعدات الفضاء.
المجال التجاري: يتسم السوق الأوروبية الموحدة بتبادل تجاري حر بين الدول دون وجود قيود جمركية، مما يعزز التبادل التجاري بين دول الاتحاد.
المجال المالي: يشمل توحيد العملة بين الدول الأعضاء (اليورو)، وتوحيد السياسات المالية، مما يوفر بيئة ملائمة للاستثمارات وييسر حركة الأموال بين الدول.
المجال التنظيمي: يُدار الاتحاد الأوروبي بواسطة عدة مؤسسات، مثل البرلمان الأوروبي الذي يشرع القوانين، اللجنة الأوروبية التي تقدم مقترحات القوانين، البنك المركزي الأوروبي الذي يدير السياسة المالية ويصدر العملة.
العوامل المساعدة على قيام الاتحاد:
العوامل الجغرافية: تقع معظم الدول الأعضاء في منطقة جغرافية واحدة، ما يعرضها لظروف بيئية مماثلة.
العوامل الاقتصادية: يعتمد الاتحاد على النظام الرأسمالي المشترك.
العوامل السياسية: يسير الاتحاد على نهج ديمقراطي موحد.
العوامل التاريخية: يشترك الأعضاء في العديد من الأحداث التاريخية، أبرزها الحروب العالمية الأولى والثانية.