الامارات 7 - مدينة جازان هي المركز الإداري لمنطقة جازان، وتمتد على مساحة 40 ألف كيلومتر مربع في الجزء الجنوبي الغربي من المملكة العربية السعودية. تتميز المدينة بشكلها الذي يشبه الرأس الذي يربط المنطقة بالبحر الأحمر على شكل نصف دائرة، حيث يحدها البحر من الجهتين الشمالية والغربية. تحدها من الشمال محافظة صبيا، ومن الشرق محافظة أبو عريش، ومن الشمال الشرقي محافظة ضمد، بينما تحدها من الجنوب محافظتا أحد المسارحة وصامطة، في حين يحدها البحر الأحمر من الجهة الغربية.
المناخ:
تتأثر المدينة بمناخ البحر الأحمر، حيث يسودها صيف حار تتراوح درجات الحرارة فيه بين 35° و44° مئوية، بينما يكون الشتاء معتدلاً مع درجات حرارة تتراوح بين 17° و35° مئوية. كما ترتفع نسبة الرطوبة في الصيف إلى 90%، وفي الشتاء تصل إلى 50%.
التاريخ:
تاريخ مدينة جازان يمتد عبر عصور متعددة منذ الجاهلية حتى العصر الإسلامي، حيث كانت المدينة جزءاً مهماً من منطقة تهامة في العهد النبوي. في القرن الرابع الهجري، أصبحت جازان كيانا مستقلاً تحت اسم "المخلاف السليماني"، وهو الاسم الذي حافظت عليه حتى قدوم الدولة السعودية.
المعالم:
ميناء جازان:
يعد ميناء جازان من أهم الموانئ في المنطقة، حيث يقع على السواحل الجنوبية الغربية للبحر الأحمر. كما يعتبر قريباً من الطرق التجارية البحرية التي تربط أوروبا بالشرق الأقصى والخليج العربي وشرق أفريقيا.
مطار الملك عبدالله الإقليمي:
هو مطار إقليمي يقع في قلب مدينة جازان، وتأسس في عام 1981م، ويمتد على مساحة 4.7 كم².
قلعة الدوسرية:
قلعة تاريخية يعود بناءها إلى العهد العثماني، حيث كانت مقراً للحاكم التركي في المنطقة. تقع القلعة على قمة جبلية بارتفاع 150 مترًا فوق سطح البحر.
جبل الملح:
يتواجد في جازان جبل كبير من الملح الصخري، إضافة إلى العديد من الجبال الرسوبية المتحولة التي تشكل حاجزًا بين المدينة والبحر الأحمر.
حراج المضربية:
من الأسواق الشعبية القديمة في المدينة، تقع في حي الجبل وتعتبر وجهة للسكان لشراء الأثاث المستعمل والمستلزمات المنزلية.
شاطئ جازان:
تمتد سواحل جازان لأكثر من 200 كم، حيث يتميز شاطئ الموسم بالهدوء والجمال. وتعد قرية المرجان الساحلية، ذات الرمال الذهبية والهدوء، من أبرز الأماكن التي تجذب الزوار.
مرتفاعات جبل فيفا:
يصل ارتفاع جبل فيفا إلى أكثر من 6000 قدم، ويغطيه الضباب والغيوم، ويتميز بوجود نباتات خضراء في قمته.
هذه المعالم تجعل من جازان وجهة سياحية مميزة في المملكة، تجمع بين الطبيعة الخلابة والتاريخ العريق.
المناخ:
تتأثر المدينة بمناخ البحر الأحمر، حيث يسودها صيف حار تتراوح درجات الحرارة فيه بين 35° و44° مئوية، بينما يكون الشتاء معتدلاً مع درجات حرارة تتراوح بين 17° و35° مئوية. كما ترتفع نسبة الرطوبة في الصيف إلى 90%، وفي الشتاء تصل إلى 50%.
التاريخ:
تاريخ مدينة جازان يمتد عبر عصور متعددة منذ الجاهلية حتى العصر الإسلامي، حيث كانت المدينة جزءاً مهماً من منطقة تهامة في العهد النبوي. في القرن الرابع الهجري، أصبحت جازان كيانا مستقلاً تحت اسم "المخلاف السليماني"، وهو الاسم الذي حافظت عليه حتى قدوم الدولة السعودية.
المعالم:
ميناء جازان:
يعد ميناء جازان من أهم الموانئ في المنطقة، حيث يقع على السواحل الجنوبية الغربية للبحر الأحمر. كما يعتبر قريباً من الطرق التجارية البحرية التي تربط أوروبا بالشرق الأقصى والخليج العربي وشرق أفريقيا.
مطار الملك عبدالله الإقليمي:
هو مطار إقليمي يقع في قلب مدينة جازان، وتأسس في عام 1981م، ويمتد على مساحة 4.7 كم².
قلعة الدوسرية:
قلعة تاريخية يعود بناءها إلى العهد العثماني، حيث كانت مقراً للحاكم التركي في المنطقة. تقع القلعة على قمة جبلية بارتفاع 150 مترًا فوق سطح البحر.
جبل الملح:
يتواجد في جازان جبل كبير من الملح الصخري، إضافة إلى العديد من الجبال الرسوبية المتحولة التي تشكل حاجزًا بين المدينة والبحر الأحمر.
حراج المضربية:
من الأسواق الشعبية القديمة في المدينة، تقع في حي الجبل وتعتبر وجهة للسكان لشراء الأثاث المستعمل والمستلزمات المنزلية.
شاطئ جازان:
تمتد سواحل جازان لأكثر من 200 كم، حيث يتميز شاطئ الموسم بالهدوء والجمال. وتعد قرية المرجان الساحلية، ذات الرمال الذهبية والهدوء، من أبرز الأماكن التي تجذب الزوار.
مرتفاعات جبل فيفا:
يصل ارتفاع جبل فيفا إلى أكثر من 6000 قدم، ويغطيه الضباب والغيوم، ويتميز بوجود نباتات خضراء في قمته.
هذه المعالم تجعل من جازان وجهة سياحية مميزة في المملكة، تجمع بين الطبيعة الخلابة والتاريخ العريق.