الامارات 7 - مدينة سالونيك هي عاصمة إقليم مقدونيا في اليونان، وتقع على رأس خليج سالونيك، وهو فرع من خليج ثيرمي في بحر إيجة. تبعد حوالي 500 كم عن العاصمة أثينا. تأسست المدينة في عام 315 قبل الميلاد على يد الملك الإسكندر المقدوني، وسُميت على اسم زوجته ثيسالونيكي.
تعد سالونيك ثاني أكبر مدينة في اليونان من حيث عدد السكان، حيث يقدر تعداد سكانها بحوالي 364 ألف نسمة وفقًا لإحصاء عام 2001. كما أنها تمثل ثاني أكبر مركز صناعي وتجاري واقتصادي في البلاد، وتعد نقطة وصل مهمة في شبكة المواصلات بجنوب شرق أوروبا. المدينة غنية بالآثار التي تعود لفترات مختلفة، مثل الفترات البيزنطية والعثمانية واليهودية، ومعظم هذه المعالم مدرجة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
نبذة تاريخية:
الفترة الرومانية: أصبحت سالونيك محطة تجارية هامة بعد أن أقام الرومان طريق إغناتيا الذي ربط روما بالقسطنطينية.
الفترة البيزنطية: شهدت المدينة ازدهارًا في عهد الإمبراطور ثيودوسيوس الكبير، وأصبحت عاصمة إقليم إلليريكوم، كما كانت مركزًا دينيًا هامًا.
الفترة العثمانية: بعد أن سقطت المدينة في أيدي العثمانيين في عام 1430، استعادت هيمنتها كمركز تجاري مهم.
أهم معالم المدينة:
البرج الأبيض: أحد أهم رموز المدينة، بُني في عام 1430م ويستخدم اليوم كمتحف لعرض الآثار البيزنطية.
قوس غاليريوس: قوس نصر بُني في عام 297م للاحتفال بانتصار غاليريوس على الفرس.
كنيسة القديس جورجيوس: أقدم المباني في المدينة، بُنيت في القرن الثالث الميلادي، وتحولت خلال العهد العثماني إلى مسجد.
الفوروم الروماني: يحتوي على حمام بيه حمام العثماني، وكنيسة باناغيا خالكيون التي تعود إلى عام 1028م.
كنيسة القديس ديمتريوس: أكبر كنيسة مكرسة للقديس ديمتريوس، بُنيت في بداية القرن الخامس الميلادي وتضم العديد من اللوحات الجدارية.
متحف سالونيك الأركيولوجي: يعرض آثارًا تعكس ثراء حضارة مقدونيا القديمة.
متحف سالونيك البيزنطي: يضم فنونًا بيزنطية مميزة تشمل جداريات وأيقونات تعود إلى القرون 14-18م.
تتميز المدينة أيضًا بوجود شبكة مترو أنفاق، مقاهي ومطاعم، وشواطئ جميلة تناسب ممارسة الرياضات المائية.
تعد سالونيك ثاني أكبر مدينة في اليونان من حيث عدد السكان، حيث يقدر تعداد سكانها بحوالي 364 ألف نسمة وفقًا لإحصاء عام 2001. كما أنها تمثل ثاني أكبر مركز صناعي وتجاري واقتصادي في البلاد، وتعد نقطة وصل مهمة في شبكة المواصلات بجنوب شرق أوروبا. المدينة غنية بالآثار التي تعود لفترات مختلفة، مثل الفترات البيزنطية والعثمانية واليهودية، ومعظم هذه المعالم مدرجة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
نبذة تاريخية:
الفترة الرومانية: أصبحت سالونيك محطة تجارية هامة بعد أن أقام الرومان طريق إغناتيا الذي ربط روما بالقسطنطينية.
الفترة البيزنطية: شهدت المدينة ازدهارًا في عهد الإمبراطور ثيودوسيوس الكبير، وأصبحت عاصمة إقليم إلليريكوم، كما كانت مركزًا دينيًا هامًا.
الفترة العثمانية: بعد أن سقطت المدينة في أيدي العثمانيين في عام 1430، استعادت هيمنتها كمركز تجاري مهم.
أهم معالم المدينة:
البرج الأبيض: أحد أهم رموز المدينة، بُني في عام 1430م ويستخدم اليوم كمتحف لعرض الآثار البيزنطية.
قوس غاليريوس: قوس نصر بُني في عام 297م للاحتفال بانتصار غاليريوس على الفرس.
كنيسة القديس جورجيوس: أقدم المباني في المدينة، بُنيت في القرن الثالث الميلادي، وتحولت خلال العهد العثماني إلى مسجد.
الفوروم الروماني: يحتوي على حمام بيه حمام العثماني، وكنيسة باناغيا خالكيون التي تعود إلى عام 1028م.
كنيسة القديس ديمتريوس: أكبر كنيسة مكرسة للقديس ديمتريوس، بُنيت في بداية القرن الخامس الميلادي وتضم العديد من اللوحات الجدارية.
متحف سالونيك الأركيولوجي: يعرض آثارًا تعكس ثراء حضارة مقدونيا القديمة.
متحف سالونيك البيزنطي: يضم فنونًا بيزنطية مميزة تشمل جداريات وأيقونات تعود إلى القرون 14-18م.
تتميز المدينة أيضًا بوجود شبكة مترو أنفاق، مقاهي ومطاعم، وشواطئ جميلة تناسب ممارسة الرياضات المائية.