الامارات 7 - اختيرت جامعتان من الإمارات ضمن أفضل 20 جامعة في العالم، في تصنيف جديد لصحيفة «تايمز» للتعليم العالي.
وقد بلغت جامعة "الإمارات" في العين والجامعة الأميركية في الشارقة المكانتين الخامسة عشرة والثانية عشرة على التوالي.
واستند التصنيف على حجم الطلاب الأجانب والكليات العالمية، وحجم الأبحاث المنشورة مع مؤلف مشترك دولي واحد على الأقل، وأعطى لكل معيار ترجيحًا عادلاً.
وقال فيل باتي، محرر تصنيف التايمز للتعليم العالي إن الإمارات العربية المتحدة، لديها ما يطلق عليه «المميزات الطبيعية» في مواجهة المعايير الدولية.
ويضيف «هناك طبعًا معايير سكانية معينة، والتي ستجعل من السهل على الجامعات أن تضم لطاقمها أساتذة وطلابًا من خارج الحدود الوطنية، ولهذا فإن الجامعات في المنطقة لها ميزة طبيعية لكن معيار البحث أمر آخر؛ فوحدها الجامعات في المنطقة الملتزمة بالاستثمار في الأبحاث، والتي لديها طاقم عمل منتج ينشر الأبحاث في الدوريات الدولية ستبلي بلاءً حسنًا في هذه القائمة».
أما كيفن ميتشل، وكيل المدير في الجامعة الأمريكية بالشارقة، فقد قال:«حتى لو لم يتم النظر لأية تصنيفات خاصة بمستوى انخراط الجامعات في العولمة ، كمعيار، فمن المحتمل أن تسعى المؤسسات التعليمية لاجتذاب الطلاب والأساتذة من خارج البلاد، لأن هناك حاجة متزايدة لتوثيق العلاقات الدولية لتعزيز المعرفة وتسهيل البحث».
ذا ناشيونال
وقد بلغت جامعة "الإمارات" في العين والجامعة الأميركية في الشارقة المكانتين الخامسة عشرة والثانية عشرة على التوالي.
واستند التصنيف على حجم الطلاب الأجانب والكليات العالمية، وحجم الأبحاث المنشورة مع مؤلف مشترك دولي واحد على الأقل، وأعطى لكل معيار ترجيحًا عادلاً.
وقال فيل باتي، محرر تصنيف التايمز للتعليم العالي إن الإمارات العربية المتحدة، لديها ما يطلق عليه «المميزات الطبيعية» في مواجهة المعايير الدولية.
ويضيف «هناك طبعًا معايير سكانية معينة، والتي ستجعل من السهل على الجامعات أن تضم لطاقمها أساتذة وطلابًا من خارج الحدود الوطنية، ولهذا فإن الجامعات في المنطقة لها ميزة طبيعية لكن معيار البحث أمر آخر؛ فوحدها الجامعات في المنطقة الملتزمة بالاستثمار في الأبحاث، والتي لديها طاقم عمل منتج ينشر الأبحاث في الدوريات الدولية ستبلي بلاءً حسنًا في هذه القائمة».
أما كيفن ميتشل، وكيل المدير في الجامعة الأمريكية بالشارقة، فقد قال:«حتى لو لم يتم النظر لأية تصنيفات خاصة بمستوى انخراط الجامعات في العولمة ، كمعيار، فمن المحتمل أن تسعى المؤسسات التعليمية لاجتذاب الطلاب والأساتذة من خارج البلاد، لأن هناك حاجة متزايدة لتوثيق العلاقات الدولية لتعزيز المعرفة وتسهيل البحث».
ذا ناشيونال