الامارات 7 - - وام - تجاوز عدد متابعي صفحات مواقع التواصل الاجتماعي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” أكثر من 6 ملايين متابع، حيث وصل عدد متابعي سموه على صفحة تويتر إلى قرابة 3 ملايين متابع، بينما تجاوز عدد متابعي صفحته على فيس بوك مليوني متابع.
أما صفحة جوجل بلس التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في شهر فبراير من هذا العام فقد تجاوز عدد متابعيها 600 ألف متابع، وهي صفحة متنوعة تركز على الأعمال والمشاريع بشكل أكثر تفصيلا وتجاوز عدد متابعيه على الانستجرام 5ر0 مليون متابع.
وبهذه المناسبة أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أن وسائل التواصل الاجتماعي فتحت أبواباً وأسقطت حواجز وطورت العمل وجعلت الجمهور جزءاً من التنمية.
وتوجه سموه لجميع متابعيه بقوله «الشكر لكل المتابعين والتقدير لجميع من تفاعل معنا بالاقتراحات والملاحظات ونعد الجميع بمزيد من التواصل خلال الفترة القادمة».
كما أكد سموه أهمية التواصل المستمر مع الجماهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف “أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الوسيلة الإعلامية الأكثر أهمية في التواصل مع الجمهور والوصول إليه قبل أن يفكر في الوصول إلينا وإشراكه في مبادرات التنمية والتطوير محليا وإقليميا وعالميا.
وأعرب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بهذه المناسبة عن شكره لكل متابعيه على جميع حسابات التواصل الاجتماعي الخاصة به وأكد أن مشاركاتهم وتفاعلهم محل تقديره المستمر “كل مشاركة في مبادرات الخير والتطوير التي نطرحها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكل تفاعل بفكرة أو اقتراح أو رأي يجعل منكم الشركاء الحقيقيين والمحركين الفاعلين لإنجاح مساعينا الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية محليا وإقليميا وعالميا”.
وأضاف سموه “ان وصول عدد متابعينا على صفحات التواصل الاجتماعي إلى أكثر من 6 ملايين متابع هو أكبر دليل على فاعلية الإعلام الاجتماعي وقدرته على اختصار المسافات وتجاوز الحواجز إلى جميع الناس على اختلاف أطيافهم وانتماءاتهم، كما يؤكد اهتمام الناس بهذه الوسيلة الإعلامية وثقتهم بمصداقيتها.
ويحرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على تنويع المواضيع والأفكار والقضايا التي يطرحها والمبادرات التي يطلقها ويطلب المشاركة فيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتشمل جميع فئات المجتمع وأطيافه وتتفاعل مع كل ما يجري إنسانيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا على الصعيدين المحلي والعالمي.
كما يستخدم سموه وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن تفاعله مع شعوب العالم وعن آرائه الشخصية وفلسفته وتجربته كقائد وكإنسان ولتحفيز المجتمع على العمل والإنجاز والتفكير الإيجابي ويوظف سموه تلك الوسائل لمشاركة المجتمع أفراحه وأحزانه والإشادة بإنجازات أفراده.
وشهد عام 2014 توجها جديدا عبر مواقع التواصل الاجتماعي لسموه باستخدام وسائل الاتصال المرئي بما فيه الصور والتمثيل البياني للمعلومات نظرا للمقدرة التي تمتلكها تلك الوسائل على إيصال المعلومات والرسائل بطريقة أكثر سرعة وبساطة وجاذبية.
ووجد ذلك التوجه تفاعلا وتداولا كبيرين من قبل الجماهير على توتير وفيس بوك وجوجل بلس.
كما شهد عام 2014 مجموعة من المبادرات التي تم إطلاقها عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي كللت بالنجاح الباهر وكان لها أكبر الأصداء على جميع الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية.
كانت آخر تلك المبادرات مبادرة سقيا الإمارات لشهر رمضان التي تمت بجمع 180 مليون درهم لتوفير الماء النظيف لأكثر من 7 ملايين إنسان في العالم.
وشهد أواخر عام 2013 إطلاق مبادرة العصف الذهني الإماراتي عبر تويتر وفيس بوك التي خصصت لتحسين قطاعي التعليم والصحة في دولة الإمارات وأشركت جميع فئات المجتمع من مختلف الأعمار والجنسيات والخلفيات ووصل عدد الأفكار المقترحة إلى أكثر من 83 ألف فكرة منها أفكار من الدول العربية الشقيقة التي تم التنويه بها وجرى الأخذ ببعضها والاستفادة منها.
.
كما قام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بإطلاق مبادرة “شكرا خليفة” التي أهداها إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” بمناسبة يوم جلوس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد لعام 2014.
واستمرت أصداء هذه المبادرة لأشهر بما فاق التوقعات على مستوى الأفراد والجهات المحلية والخاصة.
ويستمر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لإبقاء المواطنين والمقيمين على اطلاع نتائج اجتماعات مجلس الوزراء والقرارات والمبادرات التي تنتج عنها وتأثيرها وانعكاساتها على حياتهم رغبة منه بزيادة وعيهم وكسب مشاركتهم الفاعلة في كل ما يدور حولهم وإدراكا بأهمية المجتمع في تطبيق القرارات وإنجاح المبادرات التي تنتج عن اجتماعات المجلس.
العرب في مقدمة المتابعين
تتنوع الجنسيات والجهات المتابعة لصفحات سموه على تويتر وفيس بوك وجوجل بلس وانستجرام بين العرب والمتابعين من أوروبا وأمريكا اللاتينية وإفريقيا وآسيا خصوصاً من الهند واليابان إلا أن النسبة الأكبر من المتابعين تأتي من الوطن العربي، حيث مثلت نسبة متابعي حساب سموه من دولة الإمارات العربية المتحدة 43 في المائة، ثم المملكة العربية السعودية، ومن الكويت، ومن البحرين، وجمهورية مصر العربية.
أما صفحة جوجل بلس التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في شهر فبراير من هذا العام فقد تجاوز عدد متابعيها 600 ألف متابع، وهي صفحة متنوعة تركز على الأعمال والمشاريع بشكل أكثر تفصيلا وتجاوز عدد متابعيه على الانستجرام 5ر0 مليون متابع.
وبهذه المناسبة أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أن وسائل التواصل الاجتماعي فتحت أبواباً وأسقطت حواجز وطورت العمل وجعلت الجمهور جزءاً من التنمية.
وتوجه سموه لجميع متابعيه بقوله «الشكر لكل المتابعين والتقدير لجميع من تفاعل معنا بالاقتراحات والملاحظات ونعد الجميع بمزيد من التواصل خلال الفترة القادمة».
كما أكد سموه أهمية التواصل المستمر مع الجماهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف “أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الوسيلة الإعلامية الأكثر أهمية في التواصل مع الجمهور والوصول إليه قبل أن يفكر في الوصول إلينا وإشراكه في مبادرات التنمية والتطوير محليا وإقليميا وعالميا.
وأعرب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بهذه المناسبة عن شكره لكل متابعيه على جميع حسابات التواصل الاجتماعي الخاصة به وأكد أن مشاركاتهم وتفاعلهم محل تقديره المستمر “كل مشاركة في مبادرات الخير والتطوير التي نطرحها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكل تفاعل بفكرة أو اقتراح أو رأي يجعل منكم الشركاء الحقيقيين والمحركين الفاعلين لإنجاح مساعينا الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية محليا وإقليميا وعالميا”.
وأضاف سموه “ان وصول عدد متابعينا على صفحات التواصل الاجتماعي إلى أكثر من 6 ملايين متابع هو أكبر دليل على فاعلية الإعلام الاجتماعي وقدرته على اختصار المسافات وتجاوز الحواجز إلى جميع الناس على اختلاف أطيافهم وانتماءاتهم، كما يؤكد اهتمام الناس بهذه الوسيلة الإعلامية وثقتهم بمصداقيتها.
ويحرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على تنويع المواضيع والأفكار والقضايا التي يطرحها والمبادرات التي يطلقها ويطلب المشاركة فيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتشمل جميع فئات المجتمع وأطيافه وتتفاعل مع كل ما يجري إنسانيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا على الصعيدين المحلي والعالمي.
كما يستخدم سموه وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن تفاعله مع شعوب العالم وعن آرائه الشخصية وفلسفته وتجربته كقائد وكإنسان ولتحفيز المجتمع على العمل والإنجاز والتفكير الإيجابي ويوظف سموه تلك الوسائل لمشاركة المجتمع أفراحه وأحزانه والإشادة بإنجازات أفراده.
وشهد عام 2014 توجها جديدا عبر مواقع التواصل الاجتماعي لسموه باستخدام وسائل الاتصال المرئي بما فيه الصور والتمثيل البياني للمعلومات نظرا للمقدرة التي تمتلكها تلك الوسائل على إيصال المعلومات والرسائل بطريقة أكثر سرعة وبساطة وجاذبية.
ووجد ذلك التوجه تفاعلا وتداولا كبيرين من قبل الجماهير على توتير وفيس بوك وجوجل بلس.
كما شهد عام 2014 مجموعة من المبادرات التي تم إطلاقها عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي كللت بالنجاح الباهر وكان لها أكبر الأصداء على جميع الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية.
كانت آخر تلك المبادرات مبادرة سقيا الإمارات لشهر رمضان التي تمت بجمع 180 مليون درهم لتوفير الماء النظيف لأكثر من 7 ملايين إنسان في العالم.
وشهد أواخر عام 2013 إطلاق مبادرة العصف الذهني الإماراتي عبر تويتر وفيس بوك التي خصصت لتحسين قطاعي التعليم والصحة في دولة الإمارات وأشركت جميع فئات المجتمع من مختلف الأعمار والجنسيات والخلفيات ووصل عدد الأفكار المقترحة إلى أكثر من 83 ألف فكرة منها أفكار من الدول العربية الشقيقة التي تم التنويه بها وجرى الأخذ ببعضها والاستفادة منها.
.
كما قام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بإطلاق مبادرة “شكرا خليفة” التي أهداها إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” بمناسبة يوم جلوس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد لعام 2014.
واستمرت أصداء هذه المبادرة لأشهر بما فاق التوقعات على مستوى الأفراد والجهات المحلية والخاصة.
ويستمر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لإبقاء المواطنين والمقيمين على اطلاع نتائج اجتماعات مجلس الوزراء والقرارات والمبادرات التي تنتج عنها وتأثيرها وانعكاساتها على حياتهم رغبة منه بزيادة وعيهم وكسب مشاركتهم الفاعلة في كل ما يدور حولهم وإدراكا بأهمية المجتمع في تطبيق القرارات وإنجاح المبادرات التي تنتج عن اجتماعات المجلس.
العرب في مقدمة المتابعين
تتنوع الجنسيات والجهات المتابعة لصفحات سموه على تويتر وفيس بوك وجوجل بلس وانستجرام بين العرب والمتابعين من أوروبا وأمريكا اللاتينية وإفريقيا وآسيا خصوصاً من الهند واليابان إلا أن النسبة الأكبر من المتابعين تأتي من الوطن العربي، حيث مثلت نسبة متابعي حساب سموه من دولة الإمارات العربية المتحدة 43 في المائة، ثم المملكة العربية السعودية، ومن الكويت، ومن البحرين، وجمهورية مصر العربية.