الامارات 7 - أكد سعادة محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، أن النهج الثابت الذي تميزت به قيادتنا الرشيدة في وقوفها إلى جانب الأشقاء والأصدقاء في مختلف الظروف، وتقديم الدعم والمساعدة للمتضررين والمتأثرين جراء الحروب والصراعات والأزمات يُجسد القيم الأصيلة التي قامت عليها دولة الإمارات منذ تأسيسها، والتي تتمثل في التضامن الإنساني والمساهمة في بناء مجتمعات مستقرة ومستدامة.
وقال سعادته: "إن إطلاق حملة "الإمارات معك يا لبنان" تأتي ترجمة حقيقية لهذا النهج الراسخ، والاهتمام البالغ لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في الاستجابة السريعة للظروف الإنسانية الصعبة، حيث تعزز الحملة المبادئ الإنسانية والقيم الأخوية النبيلة التي تدعو إلى التكافل والتآزر بين الأشقاء." وأشار سعادته إلى إن دولة الإمارات، وبفضل رؤيتها الحكيمة، ستظل دائماً في طليعة الدول الداعمة للمجتمعات حول العالم من خلال المبادرات الإنسانية والمساعدات التنموية، إذ تحرص الإمارات على التخفيف من معاناة المجتمعات المتأثرة بالأزمات والمساهمة في استقرارها.
وأفاد: "أن هذه الجهود والمبادرات والحملات الإنسانية ليست مجرد استجابة لحظية، بل هي جزء لا يتجزأ من سياسة دولة الإمارات المستمرة في دعم الاستقرار العالمي والتنمية المستدامة، مؤكداً أن قيم التضامن والتكاتف التي أرستها قيادتنا الرشيدة ستظل مرجعيتنا في التعامل مع مختلف التحديات الإنسانية." وأضاف سعادته: "سنواصل بذل كل الجهود الممكنة لتقديم الدعم والمساعدة، لكي نكون جزءاً من تحقيق الأمل وتعافي المجتمعات، مجسدين بذلك القيم الحقيقية للتعاون والأخوة الإنسانية التي تتميز بها دولة الإمارات العربية المتحدة."
وقال سعادته: "إن إطلاق حملة "الإمارات معك يا لبنان" تأتي ترجمة حقيقية لهذا النهج الراسخ، والاهتمام البالغ لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في الاستجابة السريعة للظروف الإنسانية الصعبة، حيث تعزز الحملة المبادئ الإنسانية والقيم الأخوية النبيلة التي تدعو إلى التكافل والتآزر بين الأشقاء." وأشار سعادته إلى إن دولة الإمارات، وبفضل رؤيتها الحكيمة، ستظل دائماً في طليعة الدول الداعمة للمجتمعات حول العالم من خلال المبادرات الإنسانية والمساعدات التنموية، إذ تحرص الإمارات على التخفيف من معاناة المجتمعات المتأثرة بالأزمات والمساهمة في استقرارها.
وأفاد: "أن هذه الجهود والمبادرات والحملات الإنسانية ليست مجرد استجابة لحظية، بل هي جزء لا يتجزأ من سياسة دولة الإمارات المستمرة في دعم الاستقرار العالمي والتنمية المستدامة، مؤكداً أن قيم التضامن والتكاتف التي أرستها قيادتنا الرشيدة ستظل مرجعيتنا في التعامل مع مختلف التحديات الإنسانية." وأضاف سعادته: "سنواصل بذل كل الجهود الممكنة لتقديم الدعم والمساعدة، لكي نكون جزءاً من تحقيق الأمل وتعافي المجتمعات، مجسدين بذلك القيم الحقيقية للتعاون والأخوة الإنسانية التي تتميز بها دولة الإمارات العربية المتحدة."