الامارات 7 - تعهدت دولة الامارات العربية المتحدة بالتبرع بمبلغ مليون دولار للصندوق المركزي للإستجابة للطوارئ " سي .إي .آر .أف " " CERF " لعام 2016.
جاء ذلك خلال بيان التبرع الذي أعلنته الامارات أمس أمام المؤتمر رفيع المستوى الذي نظمته الأمم المتحدة في مقرها الرئيسي بنيويورك لحشد تبرعات الدول لهذا الصندوق.
و أكدت الامارات في البيان أن الصندوق المركزي للاستجابة للطوارئ يلعب دورا قيما لا يقدر بثمن في مجال حشد الجهود الإنسانية الدولية للتخفيف من معاناة الشعوب في حالات الطوارئ الأكثر إلحاحا سواء كانت حالات طارئة جديدة أو مستمر أو طويلة الأمد وذلك عن طريق تزويد منظمات الأمم المتحدة بالموارد اللازمة لمساعدة من هم في أمس الحاجة.
تجدر الإشارة إلى أن الصندوق المركزي للاستجابة للطوارئ يعمل من خلال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية" أو. سي . اتش . أيه" " OCHA " وتم انشاؤه في عام 2006 لتيسير إستجابة وكالات الأمم المتحدة للأزمات الإنسانية في جميع أنحاء العالم.
ولا يزال الصندوق بعد مرور عشر سنوات من إنشائه أداة حيوية للأمم المتحدة لحشد الموارد لمعالجة الكوارث الإنسانية.. ومنح في عام 2015 أكثر من 450 مليون دولار لوكالات الأمم المتحدة وشركائها المنفذين للاستجابة للأزمات في أربعين بلدا.. وفي العام الماضي ساهمت 125 دولة في الصندوق لدعم المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء العالم.
جاء ذلك خلال بيان التبرع الذي أعلنته الامارات أمس أمام المؤتمر رفيع المستوى الذي نظمته الأمم المتحدة في مقرها الرئيسي بنيويورك لحشد تبرعات الدول لهذا الصندوق.
و أكدت الامارات في البيان أن الصندوق المركزي للاستجابة للطوارئ يلعب دورا قيما لا يقدر بثمن في مجال حشد الجهود الإنسانية الدولية للتخفيف من معاناة الشعوب في حالات الطوارئ الأكثر إلحاحا سواء كانت حالات طارئة جديدة أو مستمر أو طويلة الأمد وذلك عن طريق تزويد منظمات الأمم المتحدة بالموارد اللازمة لمساعدة من هم في أمس الحاجة.
تجدر الإشارة إلى أن الصندوق المركزي للاستجابة للطوارئ يعمل من خلال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية" أو. سي . اتش . أيه" " OCHA " وتم انشاؤه في عام 2006 لتيسير إستجابة وكالات الأمم المتحدة للأزمات الإنسانية في جميع أنحاء العالم.
ولا يزال الصندوق بعد مرور عشر سنوات من إنشائه أداة حيوية للأمم المتحدة لحشد الموارد لمعالجة الكوارث الإنسانية.. ومنح في عام 2015 أكثر من 450 مليون دولار لوكالات الأمم المتحدة وشركائها المنفذين للاستجابة للأزمات في أربعين بلدا.. وفي العام الماضي ساهمت 125 دولة في الصندوق لدعم المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء العالم.