الامارات 7 - الفرق بين هندسة العمارة والهندسة المعمارية
فيما يلي أبرز الفروقات والاختلافات بين هندسة العمارة والهندسة المعمارية:
التعريف:
الهندسة المعمارية: تُعتبر فنًا وتقنية خاصة بالتصميم والبناء، وتهدف إلى تلبية الغايات العملية والجمالية. تجمع بين التخطيط، التصميم، والإنشاء، وتنتج أعمالًا تُعتبر رموزًا ثقافية وأعمالًا فنية. لتحقيق ذلك، يجب على الفرد إتمام دراسة الهندسة المعمارية لمدة خمس سنوات والحصول على تصريح من نقابة المهندسين المعماريين.
هندسة العمارة: يُعتبر هذا التخصص جزءًا من كلية الفنون ويهتم بتصميم المظهر الخارجي للمباني والمنشآت، بالإضافة إلى تحديد أغراض البناء ومقاساته الداخلية. يلتقي المصمم المعماري مع العميل لتحديد التكلفة والوقت اللازم لتسليم المشروع، مع التركيز على تحقيق الأهداف المرجوة بشكل دقيق.
المهارات المهنية:
الهندسة المعمارية: يتعين على الطلاب الراغبين في دراسة هذا المجال امتلاك مجموعة من المهارات، مثل:
إلمام بقواعد الرياضيات والجبر.
القدرة على الإبداع والتفكير الخلاق.
مهارات التواصل الفعّال مع المعنيين بالمشروع.
المعرفة بقوانين وسياسات البناء.
القدرة على العمل ضمن فريق.
مهارات الرسم والتصميم.
إتقان برامج التصميم باستخدام الحاسوب.
هندسة العمارة: يجب أن يتمتع الطلاب في هذا التخصص بمهارات معينة، تشمل:
تحليل المشكلات وحلها.
التواصل الفعّال مع الزملاء.
القدرة على كتابة وتنظيم الأفكار والتقارير.
مهارات التصميم باستخدام برامج الحاسوب.
مجالات العمل:
الهندسة المعمارية: تتيح فرص العمل في مجالات متعددة، مثل:
تصميم أو هندسة المواقع.
إعداد رسومات تنفيذية.
التوثيق المعماري.
التصميم المعماري.
تصميم وتنسيق المدن.
التصميم ثلاثي الأبعاد.
التصميم الصناعي.
الإدارة الفنية المعمارية.
البحث المعماري.
هندسة العمارة: يمكن لمصممي العمارة العمل في مجالات ومسؤوليات متعددة، منها:
تقييم مقترحات المشاريع.
إعداد رسومات تفصيلية للتصاميم المعمارية.
تصميم مباني متنوعة، مثل المدارس والمستشفيات والمصانع.
تقييم ظروف موقع المشروع.
إعداد مخططات ورسومات يدوياً وإلكترونياً.
تطبيق الأفكار النظرية على الواقع.
بهذه الطريقة، يتضح الفارق بين هندسة العمارة والهندسة المعمارية، حيث يتناول كل منهما مجالات تخصصية مختلفة تتعلق بالتصميم والتنفيذ.
فيما يلي أبرز الفروقات والاختلافات بين هندسة العمارة والهندسة المعمارية:
التعريف:
الهندسة المعمارية: تُعتبر فنًا وتقنية خاصة بالتصميم والبناء، وتهدف إلى تلبية الغايات العملية والجمالية. تجمع بين التخطيط، التصميم، والإنشاء، وتنتج أعمالًا تُعتبر رموزًا ثقافية وأعمالًا فنية. لتحقيق ذلك، يجب على الفرد إتمام دراسة الهندسة المعمارية لمدة خمس سنوات والحصول على تصريح من نقابة المهندسين المعماريين.
هندسة العمارة: يُعتبر هذا التخصص جزءًا من كلية الفنون ويهتم بتصميم المظهر الخارجي للمباني والمنشآت، بالإضافة إلى تحديد أغراض البناء ومقاساته الداخلية. يلتقي المصمم المعماري مع العميل لتحديد التكلفة والوقت اللازم لتسليم المشروع، مع التركيز على تحقيق الأهداف المرجوة بشكل دقيق.
المهارات المهنية:
الهندسة المعمارية: يتعين على الطلاب الراغبين في دراسة هذا المجال امتلاك مجموعة من المهارات، مثل:
إلمام بقواعد الرياضيات والجبر.
القدرة على الإبداع والتفكير الخلاق.
مهارات التواصل الفعّال مع المعنيين بالمشروع.
المعرفة بقوانين وسياسات البناء.
القدرة على العمل ضمن فريق.
مهارات الرسم والتصميم.
إتقان برامج التصميم باستخدام الحاسوب.
هندسة العمارة: يجب أن يتمتع الطلاب في هذا التخصص بمهارات معينة، تشمل:
تحليل المشكلات وحلها.
التواصل الفعّال مع الزملاء.
القدرة على كتابة وتنظيم الأفكار والتقارير.
مهارات التصميم باستخدام برامج الحاسوب.
مجالات العمل:
الهندسة المعمارية: تتيح فرص العمل في مجالات متعددة، مثل:
تصميم أو هندسة المواقع.
إعداد رسومات تنفيذية.
التوثيق المعماري.
التصميم المعماري.
تصميم وتنسيق المدن.
التصميم ثلاثي الأبعاد.
التصميم الصناعي.
الإدارة الفنية المعمارية.
البحث المعماري.
هندسة العمارة: يمكن لمصممي العمارة العمل في مجالات ومسؤوليات متعددة، منها:
تقييم مقترحات المشاريع.
إعداد رسومات تفصيلية للتصاميم المعمارية.
تصميم مباني متنوعة، مثل المدارس والمستشفيات والمصانع.
تقييم ظروف موقع المشروع.
إعداد مخططات ورسومات يدوياً وإلكترونياً.
تطبيق الأفكار النظرية على الواقع.
بهذه الطريقة، يتضح الفارق بين هندسة العمارة والهندسة المعمارية، حيث يتناول كل منهما مجالات تخصصية مختلفة تتعلق بالتصميم والتنفيذ.