الامارات 7 - أحدثت نظرية الذكاءات المتعددة تحولاً كبيراً في مجال التعليم على مستوى العالم، حيث أن اختلاف أنواع الذكاء لدى المتعلمين يساعد في تبني استراتيجيات تعليمية متنوعة. وقدمت هذه النظرية إضافة كبيرة للتعليم، وتتمثل أهميتها في النقاط التالية:
خلق بيئة تعليمية محفزة: تعمل الذكاءات المتعددة على تعزيز تركيز الطلبة من خلال تنوع أساليب التدريس، مما يجدد عملية التعلم بشكل دائم.
زيادة فرص النجاح في التعلم: توفر هذه النظرية فرصًا أكبر للطلاب ذوي أنواع الذكاءات المختلفة. فمثلاً، المتعلمون ذوو الذكاء البصري-المكاني يبدعون في الرسم والألغاز، في حين أن أصحاب الذكاء اللغوي يتفوقون في المهام الكتابية، ويبرع أصحاب الذكاء الذاتي في المناقشات الصفية. هذا التنوع يقلل من السلوكيات السلبية بين الطلاب.
تعزيز قدرات التعلم: يتيح التنويع في الأنشطة التعليمية تحسين مهارات الطلاب. على سبيل المثال، الطلاب ذوو الذكاء المنطقي-الرياضي يظهرون أداءً جيداً في حل المسائل الرياضية.
تعمق الفهم لدى الطلبة: تقدم النظرية المفاهيم بطرق تتناسب مع القدرات المختلفة للطلاب، مما يساعدهم على الفهم الشامل لتلك المفاهيم.
تحسين التقييم: تُمكّن النظرية المعلمين من تقييم تعلّم الطلاب بشكل شامل من خلال الاختبارات الكتابية، الشفوية، أو الأنشطة العملية، مما يعطي صورة دقيقة عن مدى فهم الطالب.
جاردنر ونظرية الذكاءات المتعددة
يشير هوارد جاردنر إلى أن الطلاب يتعلمون بطرق مختلفة، وأن لكل طالب مهارات وقدرات فريدة. حدد جاردنر في البداية سبعة أنواع من الذكاء، ثم وسعها إلى تسعة، وهي: الذكاء المنطقي-الرياضي، المكاني، اللغوي، الجسدي-الحركي، الموسيقي، الذاتي، الاجتماعي، الطبيعي، والوجودي.
أنواع الذكاءات المتعددة
هذه الأنواع هي مجموعة من المهارات العقلية القابلة للتطوير:
الذكاء اللغوي: القدرة على استخدام اللغة بفعالية.
الذكاء المنطقي-الرياضي: القدرة على التفكير المنطقي وحل المشكلات.
الذكاء الاجتماعي: القدرة على فهم الآخرين والتفاعل معهم.
الذكاء الذاتي: القدرة على فهم الذات والانفعالات الشخصية.
الذكاء الجسدي-الحركي: استخدام الجسم لحل المشكلات والتعبير عن الأفكار.
الذكاء الموسيقي: القدرة على التعرف على الأنماط الموسيقية والإحساس بها.
الذكاء البصري-المكاني: القدرة على تصور الأشياء وتكييفها ذهنياً.
الذكاء الطبيعي: القدرة على التعرف على العناصر الطبيعية وتصنيفها.
الذكاء الوجودي: الحساسية للأسئلة العميقة حول الوجود والحياة.
خلق بيئة تعليمية محفزة: تعمل الذكاءات المتعددة على تعزيز تركيز الطلبة من خلال تنوع أساليب التدريس، مما يجدد عملية التعلم بشكل دائم.
زيادة فرص النجاح في التعلم: توفر هذه النظرية فرصًا أكبر للطلاب ذوي أنواع الذكاءات المختلفة. فمثلاً، المتعلمون ذوو الذكاء البصري-المكاني يبدعون في الرسم والألغاز، في حين أن أصحاب الذكاء اللغوي يتفوقون في المهام الكتابية، ويبرع أصحاب الذكاء الذاتي في المناقشات الصفية. هذا التنوع يقلل من السلوكيات السلبية بين الطلاب.
تعزيز قدرات التعلم: يتيح التنويع في الأنشطة التعليمية تحسين مهارات الطلاب. على سبيل المثال، الطلاب ذوو الذكاء المنطقي-الرياضي يظهرون أداءً جيداً في حل المسائل الرياضية.
تعمق الفهم لدى الطلبة: تقدم النظرية المفاهيم بطرق تتناسب مع القدرات المختلفة للطلاب، مما يساعدهم على الفهم الشامل لتلك المفاهيم.
تحسين التقييم: تُمكّن النظرية المعلمين من تقييم تعلّم الطلاب بشكل شامل من خلال الاختبارات الكتابية، الشفوية، أو الأنشطة العملية، مما يعطي صورة دقيقة عن مدى فهم الطالب.
جاردنر ونظرية الذكاءات المتعددة
يشير هوارد جاردنر إلى أن الطلاب يتعلمون بطرق مختلفة، وأن لكل طالب مهارات وقدرات فريدة. حدد جاردنر في البداية سبعة أنواع من الذكاء، ثم وسعها إلى تسعة، وهي: الذكاء المنطقي-الرياضي، المكاني، اللغوي، الجسدي-الحركي، الموسيقي، الذاتي، الاجتماعي، الطبيعي، والوجودي.
أنواع الذكاءات المتعددة
هذه الأنواع هي مجموعة من المهارات العقلية القابلة للتطوير:
الذكاء اللغوي: القدرة على استخدام اللغة بفعالية.
الذكاء المنطقي-الرياضي: القدرة على التفكير المنطقي وحل المشكلات.
الذكاء الاجتماعي: القدرة على فهم الآخرين والتفاعل معهم.
الذكاء الذاتي: القدرة على فهم الذات والانفعالات الشخصية.
الذكاء الجسدي-الحركي: استخدام الجسم لحل المشكلات والتعبير عن الأفكار.
الذكاء الموسيقي: القدرة على التعرف على الأنماط الموسيقية والإحساس بها.
الذكاء البصري-المكاني: القدرة على تصور الأشياء وتكييفها ذهنياً.
الذكاء الطبيعي: القدرة على التعرف على العناصر الطبيعية وتصنيفها.
الذكاء الوجودي: الحساسية للأسئلة العميقة حول الوجود والحياة.