الامارات 7 - الفرق بين إدارة المعرفة واقتصاد المعرفة
إدارة المعرفة: تُعرف إدارة المعرفة بأنها عملية متعددة التخصصات تهدف إلى إنشاء واستخدام وتبادل وصيانة المعرفة والمعلومات داخل المنظمة. تعد هذه العملية استراتيجية متعددة الأوجه لتحقيق أفضل استغلال لأصول المعرفة التنظيمية بهدف تحسين الأداء، وتعزيز الميزة التنافسية، وتبادل الأفكار، ودعم الابتكار، وتعزيز التحسين المستمر داخل المنظمة. تتضمن أنظمة إدارة المعرفة جزءًا من عملية التعلم التنظيمي، حيث تركز بشكل أساسي على الإدارة الاستراتيجية للمعرفة كأصل يمكن مشاركته. الهدف الأساسي من إدارة المعرفة هو ربط الأشخاص الذين يبحثون عن المعرفة داخل المنظمة بأولئك الذين يمتلكونها، وتعزيز مستوى المعرفة التنظيمية. لتحقيق هذا الهدف، هناك أربعة أهداف رئيسية لإدارة المعرفة: تبسيط وتعزيز بيئة المعرفة، تحسين عملية الحصول على المعرفة، الحفاظ على المعرفة كأصل تنظيمي، وزيادة الوصول إلى المعرفة التنظيمية.
اقتصاد المعرفة: يشير اقتصاد المعرفة إلى نظام يعتمد على رأس المال الفكري في الإنتاج والاستهلاك. يعتمد هذا الاقتصاد على القدرة على الاستفادة من البحوث الأساسية والتطبيقية والاكتشافات العلمية، وهو مكون أساسي من الأنشطة الاقتصادية في معظم البلدان المتقدمة. يمكن أن يكون اقتصاد المعرفة مكونًا هامًا من قيمة الأصول غير الملموسة مثل الملكية الفكرية أو المعرفة العملية للعاملين.
أهداف إدارة المعرفة: تتعدد أهداف إدارة المعرفة، ومنها:
تمكين مزودي الخدمات والمنتجات من أن يصبحوا أكثر فاعلية في الممارسات التجارية، وتحسين جودة الخدمة، وزيادة رضا العملاء.
تحديد المعارف ذات القيمة والعمل على مشاركتها مع من يحتاج إليها.
التأكد من أن جميع الموظفين وأصحاب المصلحة لديهم فهم مشترك للأهداف التنظيمية.
توفير القدر الصحيح من المعرفة اللازمة لكل فرد في المنظمة.
تسهيل التدفق السلس للمعرفة داخل المنظمة من خلال تعزيز نشر المعرفة باستخدام عمليات التعلم الداخلية والخارجية.
تحويل المعرفة الفردية إلى رأس مال أو أصل هيكلي للمنظمة.
الحصول على معرفة شاملة بالأطراف الخارجية التي تتعامل معها الشركة، مثل العملاء والموردين والمنافسين.
خصائص اقتصاد المعرفة: يتميز اقتصاد المعرفة بعدة خصائص، منها:
المعرفة هي العامل الرئيسي في الإنتاج.
التركيز على الأصول غير الملموسة مثل العلامات التجارية والأفكار بدلاً من الأصول المالية والآلات.
ارتباط الاقتصاد المعرفي بالشبكة من خلال تطور وسائل الاتصال الجديدة.
الطابع الرقمي للاقتصاد المعرفي، مما يؤثر بشكل كبير على تخزين ومعالجة المعلومات.
تتميز الأسواق الإلكترونية بالتدفق السريع للمنتجات والمعلومات، وخاصة الأسعار.
إدارة المعرفة: تُعرف إدارة المعرفة بأنها عملية متعددة التخصصات تهدف إلى إنشاء واستخدام وتبادل وصيانة المعرفة والمعلومات داخل المنظمة. تعد هذه العملية استراتيجية متعددة الأوجه لتحقيق أفضل استغلال لأصول المعرفة التنظيمية بهدف تحسين الأداء، وتعزيز الميزة التنافسية، وتبادل الأفكار، ودعم الابتكار، وتعزيز التحسين المستمر داخل المنظمة. تتضمن أنظمة إدارة المعرفة جزءًا من عملية التعلم التنظيمي، حيث تركز بشكل أساسي على الإدارة الاستراتيجية للمعرفة كأصل يمكن مشاركته. الهدف الأساسي من إدارة المعرفة هو ربط الأشخاص الذين يبحثون عن المعرفة داخل المنظمة بأولئك الذين يمتلكونها، وتعزيز مستوى المعرفة التنظيمية. لتحقيق هذا الهدف، هناك أربعة أهداف رئيسية لإدارة المعرفة: تبسيط وتعزيز بيئة المعرفة، تحسين عملية الحصول على المعرفة، الحفاظ على المعرفة كأصل تنظيمي، وزيادة الوصول إلى المعرفة التنظيمية.
اقتصاد المعرفة: يشير اقتصاد المعرفة إلى نظام يعتمد على رأس المال الفكري في الإنتاج والاستهلاك. يعتمد هذا الاقتصاد على القدرة على الاستفادة من البحوث الأساسية والتطبيقية والاكتشافات العلمية، وهو مكون أساسي من الأنشطة الاقتصادية في معظم البلدان المتقدمة. يمكن أن يكون اقتصاد المعرفة مكونًا هامًا من قيمة الأصول غير الملموسة مثل الملكية الفكرية أو المعرفة العملية للعاملين.
أهداف إدارة المعرفة: تتعدد أهداف إدارة المعرفة، ومنها:
تمكين مزودي الخدمات والمنتجات من أن يصبحوا أكثر فاعلية في الممارسات التجارية، وتحسين جودة الخدمة، وزيادة رضا العملاء.
تحديد المعارف ذات القيمة والعمل على مشاركتها مع من يحتاج إليها.
التأكد من أن جميع الموظفين وأصحاب المصلحة لديهم فهم مشترك للأهداف التنظيمية.
توفير القدر الصحيح من المعرفة اللازمة لكل فرد في المنظمة.
تسهيل التدفق السلس للمعرفة داخل المنظمة من خلال تعزيز نشر المعرفة باستخدام عمليات التعلم الداخلية والخارجية.
تحويل المعرفة الفردية إلى رأس مال أو أصل هيكلي للمنظمة.
الحصول على معرفة شاملة بالأطراف الخارجية التي تتعامل معها الشركة، مثل العملاء والموردين والمنافسين.
خصائص اقتصاد المعرفة: يتميز اقتصاد المعرفة بعدة خصائص، منها:
المعرفة هي العامل الرئيسي في الإنتاج.
التركيز على الأصول غير الملموسة مثل العلامات التجارية والأفكار بدلاً من الأصول المالية والآلات.
ارتباط الاقتصاد المعرفي بالشبكة من خلال تطور وسائل الاتصال الجديدة.
الطابع الرقمي للاقتصاد المعرفي، مما يؤثر بشكل كبير على تخزين ومعالجة المعلومات.
تتميز الأسواق الإلكترونية بالتدفق السريع للمنتجات والمعلومات، وخاصة الأسعار.