الامارات 7 - تم تصميم مختبر الأحياء الدقيقة (الميكروبيولوجي) بهدف تنفيذ مجموعة من التقنيات المتخصصة التي تشمل زراعة وفحص وتحديد ومراقبة نمو الكائنات الحية الدقيقة، مثل البكتيريا والفطريات والخمائر وغيرها، بالإضافة إلى تشخيص الأمراض المعدية المرتبطة بها، وتحديد طرق علاجها والسيطرة عليها. يتولى مشرفو المختبر مسؤولية تنفيذ العمليات المتنوعة في هذا المجال، ويتم تزويدهم بالمهارات التعليمية والتدريبية اللازمة لتعزيز كفاءتهم في الالتزام بقواعد ممارسات التصنيع الجيد، مما يضمن سلامة التعامل مع الكائنات الحية الدقيقة وحماية العاملين في المختبر من المخاطر المرتبطة بها.
لضمان سلامة مستخدمي المختبر، يتم اتباع تقنيات محددة لمنع انتشار الكائنات الحية وانتقالها إلى الأشخاص، وتشمل هذه التقنيات:
التعقيم: إزالة جميع الميكروبات من الأسطح والمعدات باستخدام العمليات الكيميائية والفيزيائية مثل الحرارة.
التطهير: تقليل أو تثبيط نمو الميكروبات على الأسطح والمعدات إلى مستوى آمن.
التنظيف: إزالة المواد الغريبة مثل الأتربة والغبار والميكروبات باستخدام منظفات متنوعة.
وتشمل الأدوات المستخدمة في مختبر الأحياء الدقيقة:
المجهر الضوئي: لفحص الكائنات الحية الدقيقة غير المرئية بالعين المجردة.
جهاز التعقيم: لقتل الميكروبات على الأسطح والأدوات.
الحاضنة: لتكاثر الكائنات الحية والحفاظ على المستعمرات.
حمام مائي: لاحتضان العينات في الماء عند درجات حرارة محددة.
جهاز عد المستعمرات الميكروبية: لعد المستعمرات الميكروبية على سطح العينات.
الثلاجة: لحفظ العينات البيولوجية والمواد الكيميائية والمحاليل التي تحتاج إلى تبريد.
ميزان الحرارة: لقياس درجات حرارة المحاليل.
الماصات الزجاجية: لسحب السوائل بكميات محددة.
طبق بتري: لاستنبات البكتيريا.
الشرائح الميكروسكوبية: لوضع العينات للفحص.
لهب بنسن: للتعقيم المباشر باستخدام اللهب.
الميزان الحساس: لتحديد وزن المواد الكيميائية بدقة عالية.
ورق الترشيح: للحصول على سوائل خالية من الشوائب.
جهاز تقطير المياه: لتقطير المياه المستخدمة في تحضير المحاليل.
أما معايير السلامة في المختبر فتشمل:
ارتداء المعطف النظيف قبل الدخول إلى المختبر.
ربط الشعر الطويل لتجنب التلوث أو الاحتراق.
تجنب تذوق أو شم المواد الكيميائية.
الحذر عند إجراء التجارب الخطرة.
معرفة كيفية التعامل مع المعدات بأمان.
ارتداء ملابس الوقاية مثل النظارات.
اتباع تعليمات مشرف المختبر بدقة.
تنظيف وتعقيم المختبر بعد الاستخدام.
تطهير الأسطح والمعدات قبل وبعد تحضير العينات.
تجنب تناول أو تخزين الطعام داخل المختبر.
ارتداء القفازات عند التعامل مع العينات.
أهمية دراسة علم الأحياء الدقيقة تكمن في فهم تأثير الميكروبات على حياتنا اليومية، حيث تتواجد في التربة والمياه والبيئة والنباتات، وتستخدم في تصنيع الأغذية والمشروبات وتعديل الجينات والنواحي الطبية المختلفة.
لضمان سلامة مستخدمي المختبر، يتم اتباع تقنيات محددة لمنع انتشار الكائنات الحية وانتقالها إلى الأشخاص، وتشمل هذه التقنيات:
التعقيم: إزالة جميع الميكروبات من الأسطح والمعدات باستخدام العمليات الكيميائية والفيزيائية مثل الحرارة.
التطهير: تقليل أو تثبيط نمو الميكروبات على الأسطح والمعدات إلى مستوى آمن.
التنظيف: إزالة المواد الغريبة مثل الأتربة والغبار والميكروبات باستخدام منظفات متنوعة.
وتشمل الأدوات المستخدمة في مختبر الأحياء الدقيقة:
المجهر الضوئي: لفحص الكائنات الحية الدقيقة غير المرئية بالعين المجردة.
جهاز التعقيم: لقتل الميكروبات على الأسطح والأدوات.
الحاضنة: لتكاثر الكائنات الحية والحفاظ على المستعمرات.
حمام مائي: لاحتضان العينات في الماء عند درجات حرارة محددة.
جهاز عد المستعمرات الميكروبية: لعد المستعمرات الميكروبية على سطح العينات.
الثلاجة: لحفظ العينات البيولوجية والمواد الكيميائية والمحاليل التي تحتاج إلى تبريد.
ميزان الحرارة: لقياس درجات حرارة المحاليل.
الماصات الزجاجية: لسحب السوائل بكميات محددة.
طبق بتري: لاستنبات البكتيريا.
الشرائح الميكروسكوبية: لوضع العينات للفحص.
لهب بنسن: للتعقيم المباشر باستخدام اللهب.
الميزان الحساس: لتحديد وزن المواد الكيميائية بدقة عالية.
ورق الترشيح: للحصول على سوائل خالية من الشوائب.
جهاز تقطير المياه: لتقطير المياه المستخدمة في تحضير المحاليل.
أما معايير السلامة في المختبر فتشمل:
ارتداء المعطف النظيف قبل الدخول إلى المختبر.
ربط الشعر الطويل لتجنب التلوث أو الاحتراق.
تجنب تذوق أو شم المواد الكيميائية.
الحذر عند إجراء التجارب الخطرة.
معرفة كيفية التعامل مع المعدات بأمان.
ارتداء ملابس الوقاية مثل النظارات.
اتباع تعليمات مشرف المختبر بدقة.
تنظيف وتعقيم المختبر بعد الاستخدام.
تطهير الأسطح والمعدات قبل وبعد تحضير العينات.
تجنب تناول أو تخزين الطعام داخل المختبر.
ارتداء القفازات عند التعامل مع العينات.
أهمية دراسة علم الأحياء الدقيقة تكمن في فهم تأثير الميكروبات على حياتنا اليومية، حيث تتواجد في التربة والمياه والبيئة والنباتات، وتستخدم في تصنيع الأغذية والمشروبات وتعديل الجينات والنواحي الطبية المختلفة.