الامارات 7 - الرابطة التساهمية
تُعتبر الرابطة التساهمية إحدى أنواع الروابط الكيميائية القوية، حيث تربط بين ذرتين أو أكثر من خلال مشاركة زوج أو أكثر من الإلكترونات، مما يساهم في تحقيق الاستقرار الكيميائي. يتكون هذا الترابط نتيجة الجذب الإلكتروستاتيكي بين الذرات، وعادةً ما تنشأ الرابطة التساهمية عندما تكون الطاقة الكلية للذرات المترابطة أقل من الطاقة الناتجة عن الذرات المنفصلة.
قاعدة الثمانية
تميل الذرات إلى المشاركة بأزواج من الإلكترونات لتحقيق ما يُعرف بقاعدة الثمانية، والتي تنص على أن الذرات تسعى لتكون عدد الإلكترونات في غلافها الخارجي ثمانية، مما يزيد من استقرار الجزيئات، حيث تكتمل المدارات الإلكترونية.
أنواع الروابط التساهمية
تُصنف الروابط التساهمية وفقًا لعدد أزواج الإلكترونات المشتركة بين الذرات:
الرابطة الأحادية (Single Bond): تتضمن مشاركة كل ذرة بزوج واحد من الإلكترونات، كما هو الحال في جزيء الهيدروجين (H2)، الذي يمكن تمثيله بالصورة (H–H). تُعتبر هذه الرابطة الأضعف والأكثر استقرارًا.
الرابطة الثنائية (Double Bond): تشمل مشاركة كل ذرة بزوجين من الإلكترونات (أربعة إلكترونات)، مثل الرابطة الثنائية في ثاني أكسيد الكربون (CO2)، الممثلة بالصورة (O=C=O). هذه الرابطة أقوى من الرابطة الأحادية، لكنها أقل استقرارًا.
الرابطة الثلاثية (Triple Bond): تتضمن مشاركة كل ذرة بثلاثة أزواج من الإلكترونات (ستة إلكترونات)، كما في جزيء النيتروجين (N2) الممثل بالصورة (N≡N). تُعتبر هذه الرابطة الأضعف بين الأنواع الثلاثة.
أنواع الروابط التساهمية من حيث القطبية
تنقسم الروابط التساهمية بناءً على القطبية إلى نوعين:
روابط تساهمية قطبية: تنشأ عندما لا تتشارك الإلكترونات بالتساوي بين الذرات، مما يؤدي إلى وجود فرق في الكهروسالبية. مثال على ذلك هو الماء (H2O).
روابط تساهمية غير قطبية: تحدث عندما تشارك الذرات إلكتروناتها بالتساوي، مما يعني أن الكهروسالبية متساوية. مثال على ذلك هو جزيء غاز النيتروجين (N2).
أنواع الروابط الكيميائية القوية
تشكل الروابط الكيميائية القوية من خلال انتقال الإلكترونات أو التجاذب الكهروستاتيكي بين الذرات، مما يؤدي إلى تحقيق حالة الاستقرار. بالإضافة إلى الرابطة التساهمية، تشمل الروابط الأخرى ما يلي:
الرابطة الأيونية: تحدث عندما تتخلى ذرة عن إلكترون واحد أو أكثر لذرة أخرى لتحقيق الاستقرار، وغالبًا ما تتضمن هذه الروابط معدنًا وذرة غير فلزية، مثل كلوريد الصوديوم (ملح الطعام).
الرابطة المعدنية: تُشكل بين ذرات المعادن، حيث تشترك الإلكترونات بين عدة ذرات، مما يمنح المعادن خصائص خاصة تجمع بين الأيونية والتساهمية. تتمتع الروابط المعدنية بطاقة أقل من الروابط الأخرى، مما يجعلها أكثر استقرارًا.
تُعتبر الرابطة التساهمية إحدى أنواع الروابط الكيميائية القوية، حيث تربط بين ذرتين أو أكثر من خلال مشاركة زوج أو أكثر من الإلكترونات، مما يساهم في تحقيق الاستقرار الكيميائي. يتكون هذا الترابط نتيجة الجذب الإلكتروستاتيكي بين الذرات، وعادةً ما تنشأ الرابطة التساهمية عندما تكون الطاقة الكلية للذرات المترابطة أقل من الطاقة الناتجة عن الذرات المنفصلة.
قاعدة الثمانية
تميل الذرات إلى المشاركة بأزواج من الإلكترونات لتحقيق ما يُعرف بقاعدة الثمانية، والتي تنص على أن الذرات تسعى لتكون عدد الإلكترونات في غلافها الخارجي ثمانية، مما يزيد من استقرار الجزيئات، حيث تكتمل المدارات الإلكترونية.
أنواع الروابط التساهمية
تُصنف الروابط التساهمية وفقًا لعدد أزواج الإلكترونات المشتركة بين الذرات:
الرابطة الأحادية (Single Bond): تتضمن مشاركة كل ذرة بزوج واحد من الإلكترونات، كما هو الحال في جزيء الهيدروجين (H2)، الذي يمكن تمثيله بالصورة (H–H). تُعتبر هذه الرابطة الأضعف والأكثر استقرارًا.
الرابطة الثنائية (Double Bond): تشمل مشاركة كل ذرة بزوجين من الإلكترونات (أربعة إلكترونات)، مثل الرابطة الثنائية في ثاني أكسيد الكربون (CO2)، الممثلة بالصورة (O=C=O). هذه الرابطة أقوى من الرابطة الأحادية، لكنها أقل استقرارًا.
الرابطة الثلاثية (Triple Bond): تتضمن مشاركة كل ذرة بثلاثة أزواج من الإلكترونات (ستة إلكترونات)، كما في جزيء النيتروجين (N2) الممثل بالصورة (N≡N). تُعتبر هذه الرابطة الأضعف بين الأنواع الثلاثة.
أنواع الروابط التساهمية من حيث القطبية
تنقسم الروابط التساهمية بناءً على القطبية إلى نوعين:
روابط تساهمية قطبية: تنشأ عندما لا تتشارك الإلكترونات بالتساوي بين الذرات، مما يؤدي إلى وجود فرق في الكهروسالبية. مثال على ذلك هو الماء (H2O).
روابط تساهمية غير قطبية: تحدث عندما تشارك الذرات إلكتروناتها بالتساوي، مما يعني أن الكهروسالبية متساوية. مثال على ذلك هو جزيء غاز النيتروجين (N2).
أنواع الروابط الكيميائية القوية
تشكل الروابط الكيميائية القوية من خلال انتقال الإلكترونات أو التجاذب الكهروستاتيكي بين الذرات، مما يؤدي إلى تحقيق حالة الاستقرار. بالإضافة إلى الرابطة التساهمية، تشمل الروابط الأخرى ما يلي:
الرابطة الأيونية: تحدث عندما تتخلى ذرة عن إلكترون واحد أو أكثر لذرة أخرى لتحقيق الاستقرار، وغالبًا ما تتضمن هذه الروابط معدنًا وذرة غير فلزية، مثل كلوريد الصوديوم (ملح الطعام).
الرابطة المعدنية: تُشكل بين ذرات المعادن، حيث تشترك الإلكترونات بين عدة ذرات، مما يمنح المعادن خصائص خاصة تجمع بين الأيونية والتساهمية. تتمتع الروابط المعدنية بطاقة أقل من الروابط الأخرى، مما يجعلها أكثر استقرارًا.