الامارات 7 - أهمية الإصحاح البيئي
يشير الإصحاح البيئي إلى خلق بيئة نظيفة من خلال تنفيذ ممارسات صحية جيدة تهدف إلى تقليل التلوث وتحسين الظروف البيئية الأساسية التي تؤثر على صحة ورفاهية الإنسان. إن أهمية الإصحاح البيئي تنبع من تأثيره الكبير على حياة الأفراد والمجتمعات، وفيما يلي توضيح لذلك:
الحماية من الأمراض: تُعد معظم الأمراض نتيجة للعيش في مناطق غير صحية، حيث تنشط الكائنات الحية المسببة للأمراض، مما يؤدي إلى عدوى متعددة. وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يمكن أن تمنع البيئات الصحية ما يقارب ربع العبء العالمي للمرض.
الحفاظ على بيئة آمنة ونظيفة: من الضروري التركيز على نظافة الأماكن العامة والمشتركة. إذ تساعد ممارسات الإصحاح البيئي في حماية الجميع من انتقال الأمراض، كما أن البيئة النظيفة تعني استنشاق هواء نقي.
التقليل من تراكم المواد الضارة: تقوم المصانع بإنتاج كميات كبيرة من المواد السامة مثل الزئبق والأسبستوس والرصاص، مما يشكل خطرًا على صحة الإنسان. لذلك، فإن الصرف الصحي يضمن التخلص من هذه المواد بشكل آمن.
الصحة الجيدة: تُظهر الدراسات أن العيش في أماكن قذرة يؤثر سلبًا على التفكير والشعور، مما يسبب الغضب والاشمئزاز. للإصحاح البيئي دور كبير في الحد من الفقر من خلال تقليل العوامل المسببة للأمراض، مما يخفض من الفواتير الطبية.
زيادة متوسط العمر المتوقع: يلعب الإصحاح البيئي دورًا أساسيًا في القضاء على مسببات الأمراض، مما يؤدي إلى تقليل معدلات الاعتلال ووفيات الأطفال وزيادة متوسط العمر المتوقع.
جذب السياحة: تساهم الممارسات الصحية السليمة في خلق بيئة نظيفة، مما يشعر السائحين بالأمان ويجعل إقامتهم أكثر جاذبية. فالتلوث والنفايات قد يقللان من رغبة الأفراد في ممارسة الأنشطة الخارجية، مما يزيد من تعرض المجتمع للأمراض.
المساعدة على إعادة تدوير المواد: تسهم عمليات الإصحاح البيئي في تسهيل جمع النفايات القابلة لإعادة التدوير، مما يساعد على توفير الطاقة ويؤثر إيجابيًا على أسعار السلع مثل البلاستيك وغيرها من المنتجات المعاد تدويرها.
باختصار، فإن الإصحاح البيئي يعد عنصرًا حيويًا في تحسين جودة الحياة والصحة العامة، ويدعم الاستدامة البيئية.
يشير الإصحاح البيئي إلى خلق بيئة نظيفة من خلال تنفيذ ممارسات صحية جيدة تهدف إلى تقليل التلوث وتحسين الظروف البيئية الأساسية التي تؤثر على صحة ورفاهية الإنسان. إن أهمية الإصحاح البيئي تنبع من تأثيره الكبير على حياة الأفراد والمجتمعات، وفيما يلي توضيح لذلك:
الحماية من الأمراض: تُعد معظم الأمراض نتيجة للعيش في مناطق غير صحية، حيث تنشط الكائنات الحية المسببة للأمراض، مما يؤدي إلى عدوى متعددة. وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يمكن أن تمنع البيئات الصحية ما يقارب ربع العبء العالمي للمرض.
الحفاظ على بيئة آمنة ونظيفة: من الضروري التركيز على نظافة الأماكن العامة والمشتركة. إذ تساعد ممارسات الإصحاح البيئي في حماية الجميع من انتقال الأمراض، كما أن البيئة النظيفة تعني استنشاق هواء نقي.
التقليل من تراكم المواد الضارة: تقوم المصانع بإنتاج كميات كبيرة من المواد السامة مثل الزئبق والأسبستوس والرصاص، مما يشكل خطرًا على صحة الإنسان. لذلك، فإن الصرف الصحي يضمن التخلص من هذه المواد بشكل آمن.
الصحة الجيدة: تُظهر الدراسات أن العيش في أماكن قذرة يؤثر سلبًا على التفكير والشعور، مما يسبب الغضب والاشمئزاز. للإصحاح البيئي دور كبير في الحد من الفقر من خلال تقليل العوامل المسببة للأمراض، مما يخفض من الفواتير الطبية.
زيادة متوسط العمر المتوقع: يلعب الإصحاح البيئي دورًا أساسيًا في القضاء على مسببات الأمراض، مما يؤدي إلى تقليل معدلات الاعتلال ووفيات الأطفال وزيادة متوسط العمر المتوقع.
جذب السياحة: تساهم الممارسات الصحية السليمة في خلق بيئة نظيفة، مما يشعر السائحين بالأمان ويجعل إقامتهم أكثر جاذبية. فالتلوث والنفايات قد يقللان من رغبة الأفراد في ممارسة الأنشطة الخارجية، مما يزيد من تعرض المجتمع للأمراض.
المساعدة على إعادة تدوير المواد: تسهم عمليات الإصحاح البيئي في تسهيل جمع النفايات القابلة لإعادة التدوير، مما يساعد على توفير الطاقة ويؤثر إيجابيًا على أسعار السلع مثل البلاستيك وغيرها من المنتجات المعاد تدويرها.
باختصار، فإن الإصحاح البيئي يعد عنصرًا حيويًا في تحسين جودة الحياة والصحة العامة، ويدعم الاستدامة البيئية.