الامارات 7 - مفهوم التعليم الإلكتروني
التعليم الإلكتروني، المعروف أيضاً بالتعلم عن بعد أو التعلم عبر الإنترنت، هو شكل من أشكال التعليم الذي أصبح جزءاً أساسياً من النظام التعليمي. يشتمل هذا النوع من التعليم على عنصرين رئيسيين: الفصل الجغرافي بين المعلمين والطلاب أثناء عملية التدريس، واستخدام تقنيات متنوعة لتسهيل التواصل بين الطالب والمعلم وبين الطلاب بعضهم البعض. يُركز التعليم عن بعد بشكل خاص على الطلاب غير التقليديين الذين لا يستطيعون حضور المحاضرات بشكل منتظم، مثل: الطلاب في المناطق النائية، والموظفين بدوام كامل، والعسكريين، وغير المقيمين في البلاد.
تشير العديد من الدراسات إلى زيادة استخدام التعليم الإلكتروني في الجامعات، حيث تم تسجيل أكثر من 5.6 مليون طالب جامعي في الولايات المتحدة وحدها، في خريف 2009، مما يمثل زيادة ملحوظة مقارنة بـ1.6 مليون طالب في عام 2002. وقد كانت جامعة فينيكس في أريزونا من أوائل الجامعات التي اعتمدت نمط التعليم عن بعد، تبعتها جامعات أخرى مثل جامعة أنديرا غاندي الوطنية المفتوحة في دلهي وجامعة الإذاعة والتلفزيون المركزية الصينية في بكين.
مزايا التعليم الإلكتروني
يمتاز التعليم الإلكتروني بعدة فوائد، من أهمها:
إمكانية الوصول إلى الفصل الدراسي في أي وقت ومن أي مكان باستخدام الإنترنت، مما يلغي الحاجة للسفر إلى المؤسسة التعليمية.
تقليل التكاليف، حيث لا توجد مصاريف للنقل أو مواقف السيارات، بالإضافة إلى عدم وجود رسوم رياضية أو خدمات الإسكان والغذاء.
قدرة الطلاب على الاحتفاظ بالمعلومات الدراسية بشكل أفضل مقارنةً بالطلاب في الفصول التقليدية، وفقاً لدراسات متعددة.
توفر محتوى تعليمي ثابت وسهل الوصول إليه عند الحاجة.
عقبات التعليم الإلكتروني
ومع ذلك، لا يخلو التعليم عن بُعد من التحديات، ومن أبرزها:
ارتفاع تكاليف بدء التشغيل ونقص دعم أعضاء الهيئة التدريسية، بالإضافة إلى المشكلات التقنية التي قد تعيق العملية التعليمية.
فقدان الحافز والشعور بالعزلة نتيجة قلة التواصل المباشر مع المعلمين وزملاء الدراسة.
مواجهة تحديات أكاديمية، مثل صعوبات التعلم والتقييم الذاتي ونقص خدمات الدعم من المعلمين.
عدم وجود عدد كافٍ من أعضاء الهيئة التدريسية ذوي الخبرة في نمط التعليم الإلكتروني.
نقص التدريب والدورات اللازمة لتطوير مهارات التعليم الإلكتروني.
التعليم الإلكتروني، المعروف أيضاً بالتعلم عن بعد أو التعلم عبر الإنترنت، هو شكل من أشكال التعليم الذي أصبح جزءاً أساسياً من النظام التعليمي. يشتمل هذا النوع من التعليم على عنصرين رئيسيين: الفصل الجغرافي بين المعلمين والطلاب أثناء عملية التدريس، واستخدام تقنيات متنوعة لتسهيل التواصل بين الطالب والمعلم وبين الطلاب بعضهم البعض. يُركز التعليم عن بعد بشكل خاص على الطلاب غير التقليديين الذين لا يستطيعون حضور المحاضرات بشكل منتظم، مثل: الطلاب في المناطق النائية، والموظفين بدوام كامل، والعسكريين، وغير المقيمين في البلاد.
تشير العديد من الدراسات إلى زيادة استخدام التعليم الإلكتروني في الجامعات، حيث تم تسجيل أكثر من 5.6 مليون طالب جامعي في الولايات المتحدة وحدها، في خريف 2009، مما يمثل زيادة ملحوظة مقارنة بـ1.6 مليون طالب في عام 2002. وقد كانت جامعة فينيكس في أريزونا من أوائل الجامعات التي اعتمدت نمط التعليم عن بعد، تبعتها جامعات أخرى مثل جامعة أنديرا غاندي الوطنية المفتوحة في دلهي وجامعة الإذاعة والتلفزيون المركزية الصينية في بكين.
مزايا التعليم الإلكتروني
يمتاز التعليم الإلكتروني بعدة فوائد، من أهمها:
إمكانية الوصول إلى الفصل الدراسي في أي وقت ومن أي مكان باستخدام الإنترنت، مما يلغي الحاجة للسفر إلى المؤسسة التعليمية.
تقليل التكاليف، حيث لا توجد مصاريف للنقل أو مواقف السيارات، بالإضافة إلى عدم وجود رسوم رياضية أو خدمات الإسكان والغذاء.
قدرة الطلاب على الاحتفاظ بالمعلومات الدراسية بشكل أفضل مقارنةً بالطلاب في الفصول التقليدية، وفقاً لدراسات متعددة.
توفر محتوى تعليمي ثابت وسهل الوصول إليه عند الحاجة.
عقبات التعليم الإلكتروني
ومع ذلك، لا يخلو التعليم عن بُعد من التحديات، ومن أبرزها:
ارتفاع تكاليف بدء التشغيل ونقص دعم أعضاء الهيئة التدريسية، بالإضافة إلى المشكلات التقنية التي قد تعيق العملية التعليمية.
فقدان الحافز والشعور بالعزلة نتيجة قلة التواصل المباشر مع المعلمين وزملاء الدراسة.
مواجهة تحديات أكاديمية، مثل صعوبات التعلم والتقييم الذاتي ونقص خدمات الدعم من المعلمين.
عدم وجود عدد كافٍ من أعضاء الهيئة التدريسية ذوي الخبرة في نمط التعليم الإلكتروني.
نقص التدريب والدورات اللازمة لتطوير مهارات التعليم الإلكتروني.