الامارات 7 - تواجه المنظمات المصفوفية عدة تحديات أثناء عملها، ومن أبرز هذه التحديات:
الأهداف المتضاربة: تعتبر الأهداف المتضاربة من أكبر العقبات، حيث يختلف أفراد الفريق في رؤاهم وغاياتهم، مما يؤدي إلى نزاعات. يمكن حل هذه المشكلة من خلال ضمان ارتباط أهداف العاملين برؤية الشركة وأهدافها المشتركة.
الولاءات المتضاربة: عندما يتبع الأفراد تسلسلاً إدارياً بدلاً من التركيز على العمل الجماعي، قد يشعرون بعدم الانتماء إلى الفريق. يؤدي ذلك إلى خلافات بين المديرين حول أولويات المشاريع وتخصيص الموارد. لحل هذه المشكلة، يجب التركيز على إنجاز العمل بشكل فعال، وتطوير ميثاق يحدد الأولويات والعمليات الخاصة بكل مشروع.
ارتباك حول الأدوار والمسؤوليات: قد يتسبب عدم وضوح المسؤوليات في الإحباط وتوقف المشاريع بسبب نقص التواصل. لتجاوز هذا التحدي، يمكن وضع خطة اتصال واضحة بين الأفراد وإنشاء مخطط (RACI) يحدد الأدوار لكل جانب من جوانب المشروع.
قرارات مؤجلة: في بيئات العمل المعقدة حيث تعمل عدة فرق على جوانب مختلفة من المشروع، قد يكون من الصعب تحديد من لديه السلطة النهائية لاتخاذ القرارات. يمكن حل هذه المشكلة من خلال تحديد الأفراد المعنيين في اتخاذ القرارات، وإنشاء نموذج واضح يحدد من يشارك في اتخاذ كل نوع من القرارات.
فقدان التعلم التنظيمي: يؤدي فقدان التعلم الجماعي في المنظمات المصفوفية إلى زيادة التحديات وانخفاض الفعالية. لمواجهة ذلك، يجب التحقق من أن أعضاء الفريق قادرون على التعامل مع متطلبات العمل المتزايدة، واستكشاف نماذج مصفوفة تناسب قدرات الأعضاء.
من خلال معالجة هذه التحديات بفعالية، يمكن تعزيز كفاءة المنظمات المصفوفية وتحسين نتائجها.
الأهداف المتضاربة: تعتبر الأهداف المتضاربة من أكبر العقبات، حيث يختلف أفراد الفريق في رؤاهم وغاياتهم، مما يؤدي إلى نزاعات. يمكن حل هذه المشكلة من خلال ضمان ارتباط أهداف العاملين برؤية الشركة وأهدافها المشتركة.
الولاءات المتضاربة: عندما يتبع الأفراد تسلسلاً إدارياً بدلاً من التركيز على العمل الجماعي، قد يشعرون بعدم الانتماء إلى الفريق. يؤدي ذلك إلى خلافات بين المديرين حول أولويات المشاريع وتخصيص الموارد. لحل هذه المشكلة، يجب التركيز على إنجاز العمل بشكل فعال، وتطوير ميثاق يحدد الأولويات والعمليات الخاصة بكل مشروع.
ارتباك حول الأدوار والمسؤوليات: قد يتسبب عدم وضوح المسؤوليات في الإحباط وتوقف المشاريع بسبب نقص التواصل. لتجاوز هذا التحدي، يمكن وضع خطة اتصال واضحة بين الأفراد وإنشاء مخطط (RACI) يحدد الأدوار لكل جانب من جوانب المشروع.
قرارات مؤجلة: في بيئات العمل المعقدة حيث تعمل عدة فرق على جوانب مختلفة من المشروع، قد يكون من الصعب تحديد من لديه السلطة النهائية لاتخاذ القرارات. يمكن حل هذه المشكلة من خلال تحديد الأفراد المعنيين في اتخاذ القرارات، وإنشاء نموذج واضح يحدد من يشارك في اتخاذ كل نوع من القرارات.
فقدان التعلم التنظيمي: يؤدي فقدان التعلم الجماعي في المنظمات المصفوفية إلى زيادة التحديات وانخفاض الفعالية. لمواجهة ذلك، يجب التحقق من أن أعضاء الفريق قادرون على التعامل مع متطلبات العمل المتزايدة، واستكشاف نماذج مصفوفة تناسب قدرات الأعضاء.
من خلال معالجة هذه التحديات بفعالية، يمكن تعزيز كفاءة المنظمات المصفوفية وتحسين نتائجها.