الامارات 7 - الواقع الاجتماعي
لقد أظهر الواقع الاجتماعي في الآونة الأخيرة تنوعاً في ملامحه وسلوكياته، مما انعكس على تفاعلات الحياة الاجتماعية ومفاهيم الاتصال. تعكس وسائل الإعلام في أي بلد تكوين النظام السياسي والاجتماعي ونوع العلاقات الاجتماعية بين أفراده. وبغض النظر عن نوع الاتصال، فإنه يمثل تفاعلاً اجتماعياً يتم من خلال تبادل الرسائل وعمليات تعزز العمومية والمشاركة، بهدف نقل المعلومات والمعارف وتيسير التفاهم بين الأفراد والمجتمعات.
الفروق بين الاتصال السياسي والاتصال العمومي
هناك فروق أساسية بين الاتصال السياسي والاتصال العمومي:
الاتصال السياسي: يعد نوعاً خاصاً من الاتصال المكرس للاتصالات العامة، حيث تقوم به السلطات الحكومية بهدف تحقيق سيادة الدولة. يسهم الاتصال السياسي في تعزيز الثقة بين المؤسسات والمواطنين، ويهدف إلى تمكينهم من المشاركة في الحكم. يتواجد الاتصال السياسي في حلقات وغرف البرلمان التي تناقش قضايا المصلحة العامة، وغالباً ما يتضمن مصالح شخصية لتحقيق أهداف معينة، مع التركيز على الرهانات الانتخابية والممارسات السياسية.
الاتصال العمومي: هو الاتصال الاجتماعي الذي تمارسه المؤسسات الحكومية والمجتمعات المحلية، ويهدف إلى نقل المعلومات ذات المنفعة العامة وتعزيز الروابط الاجتماعية. تتولى المؤسسات العمومية مسؤولية هذا النوع من الاتصال لتعزيز ثقافة المواطنة ودعم النقاش الديمقراطي.
المستهدفون في الاتصال العمومي
الجمهور، بما في ذلك السكان والمواطنين والمستخدمين، هو الجهة المستهدفة من الاتصال العمومي، بينما الجهات المنفذة لهذا الاتصال تشمل السلطات المحلية والوطنية.
لقد أظهر الواقع الاجتماعي في الآونة الأخيرة تنوعاً في ملامحه وسلوكياته، مما انعكس على تفاعلات الحياة الاجتماعية ومفاهيم الاتصال. تعكس وسائل الإعلام في أي بلد تكوين النظام السياسي والاجتماعي ونوع العلاقات الاجتماعية بين أفراده. وبغض النظر عن نوع الاتصال، فإنه يمثل تفاعلاً اجتماعياً يتم من خلال تبادل الرسائل وعمليات تعزز العمومية والمشاركة، بهدف نقل المعلومات والمعارف وتيسير التفاهم بين الأفراد والمجتمعات.
الفروق بين الاتصال السياسي والاتصال العمومي
هناك فروق أساسية بين الاتصال السياسي والاتصال العمومي:
الاتصال السياسي: يعد نوعاً خاصاً من الاتصال المكرس للاتصالات العامة، حيث تقوم به السلطات الحكومية بهدف تحقيق سيادة الدولة. يسهم الاتصال السياسي في تعزيز الثقة بين المؤسسات والمواطنين، ويهدف إلى تمكينهم من المشاركة في الحكم. يتواجد الاتصال السياسي في حلقات وغرف البرلمان التي تناقش قضايا المصلحة العامة، وغالباً ما يتضمن مصالح شخصية لتحقيق أهداف معينة، مع التركيز على الرهانات الانتخابية والممارسات السياسية.
الاتصال العمومي: هو الاتصال الاجتماعي الذي تمارسه المؤسسات الحكومية والمجتمعات المحلية، ويهدف إلى نقل المعلومات ذات المنفعة العامة وتعزيز الروابط الاجتماعية. تتولى المؤسسات العمومية مسؤولية هذا النوع من الاتصال لتعزيز ثقافة المواطنة ودعم النقاش الديمقراطي.
المستهدفون في الاتصال العمومي
الجمهور، بما في ذلك السكان والمواطنين والمستخدمين، هو الجهة المستهدفة من الاتصال العمومي، بينما الجهات المنفذة لهذا الاتصال تشمل السلطات المحلية والوطنية.