الامارات 7 - خصائص الفوسفوليبيدات
الفوسفوليبيدات، المعروفة أيضًا بالفوسفاتيد، هي جزيئات خلوية شبيهة بالدهون تحتوي على فوسفات، وتلعب أدوارًا هيكلية وأيضية مهمة في الخلايا الحية. تعتبر هذه الجزيئات دهونًا معقدة، وتختلف عن الدهون البسيطة في قدرتها على الذوبان. يُستخدم مصطلح الفوسفوجليسرايد كمرادف للفوسفوليبيدات أو للإشارة إلى مجموعة فرعية منها. إليك أبرز خصائص الفوسفوليبيدات:
الخصائص الكيميائية
تتكون الفوسفوليبيدات من:
جزيئين من الأحماض الدهنية
جزيء واحد من الجلسرين
مجموعة فوسفات مضافة إلى جزيء كحول (OH)
تتميز مجموعة الفوسفات بأنها رأس قطبي سالب الشحنة، مما يجعلها محبة للماء. وبسبب هذه الخاصية، تتجه الرؤوس نحو السائل داخل أو خارج الخلايا. أما سلاسل الأحماض الدهنية، فهي ذيول غير قطبية وكارهة للماء، مما يدفعها إلى الاتجاه نحو الداخل بعيدًا عن الماء.
الخصائص البيولوجية
تشكل طبقة الدهون الثنائية: تساهم الفوسفوليبيدات في تكوين غشاء شبه نافذ، يسمح بمرور المواد المذابة الدهنية فقط.
عند وضع الفوسفوليبيدات في الماء، تتشكل جزيئات دهنية كروية.
تعمل كحاجز انتقائي: تشكل أغشية الخلايا البنية الأساسية للغشاء، مما يوفر فصلًا بين السوائل داخل الخلايا وخارجها، ويخلق بيئة مناسبة للجزيئات الوظيفية مثل مستقبلات الهرمونات والبروتينات.
تحتوي أغشية البلازما على بروتينات ودهون أخرى مثل الكوليسترول، مما يضمن أن الأغشية تظل شبه سائلة.
مكونات الفوسفوليبيدات
تتكون الفوسفوليبيدات من:
مجموعة فوسفات
مجموعتين من الكحول
واحد أو اثنين من الأحماض الدهنية
تتميز نهاية الفوسفوليبيد المحتوية على مجموعة الفوسفات بأنها قطبية وجذابة للماء، بينما ينتهي الطرف الآخر بالأحماض الدهنية الكارهة للماء. هذه الطبيعة الأمفيباثية تجعل الفوسفوليبيدات ضرورية في تشكيل أغشية الخلايا، حيث تشكل طبقة ثنائية الدهون، تكون فيها الرؤوس القطبية متجهة نحو الخارج والذيل الكاره للماء متجها نحو الداخل. تُعد هذه الطبقة الأساس الهيكلي لجميع أغشية الخلايا، وهي شبه غير نفاذة للأيونات ومعظم الجزيئات القطبية.
الفوسفوليبيدات، المعروفة أيضًا بالفوسفاتيد، هي جزيئات خلوية شبيهة بالدهون تحتوي على فوسفات، وتلعب أدوارًا هيكلية وأيضية مهمة في الخلايا الحية. تعتبر هذه الجزيئات دهونًا معقدة، وتختلف عن الدهون البسيطة في قدرتها على الذوبان. يُستخدم مصطلح الفوسفوجليسرايد كمرادف للفوسفوليبيدات أو للإشارة إلى مجموعة فرعية منها. إليك أبرز خصائص الفوسفوليبيدات:
الخصائص الكيميائية
تتكون الفوسفوليبيدات من:
جزيئين من الأحماض الدهنية
جزيء واحد من الجلسرين
مجموعة فوسفات مضافة إلى جزيء كحول (OH)
تتميز مجموعة الفوسفات بأنها رأس قطبي سالب الشحنة، مما يجعلها محبة للماء. وبسبب هذه الخاصية، تتجه الرؤوس نحو السائل داخل أو خارج الخلايا. أما سلاسل الأحماض الدهنية، فهي ذيول غير قطبية وكارهة للماء، مما يدفعها إلى الاتجاه نحو الداخل بعيدًا عن الماء.
الخصائص البيولوجية
تشكل طبقة الدهون الثنائية: تساهم الفوسفوليبيدات في تكوين غشاء شبه نافذ، يسمح بمرور المواد المذابة الدهنية فقط.
عند وضع الفوسفوليبيدات في الماء، تتشكل جزيئات دهنية كروية.
تعمل كحاجز انتقائي: تشكل أغشية الخلايا البنية الأساسية للغشاء، مما يوفر فصلًا بين السوائل داخل الخلايا وخارجها، ويخلق بيئة مناسبة للجزيئات الوظيفية مثل مستقبلات الهرمونات والبروتينات.
تحتوي أغشية البلازما على بروتينات ودهون أخرى مثل الكوليسترول، مما يضمن أن الأغشية تظل شبه سائلة.
مكونات الفوسفوليبيدات
تتكون الفوسفوليبيدات من:
مجموعة فوسفات
مجموعتين من الكحول
واحد أو اثنين من الأحماض الدهنية
تتميز نهاية الفوسفوليبيد المحتوية على مجموعة الفوسفات بأنها قطبية وجذابة للماء، بينما ينتهي الطرف الآخر بالأحماض الدهنية الكارهة للماء. هذه الطبيعة الأمفيباثية تجعل الفوسفوليبيدات ضرورية في تشكيل أغشية الخلايا، حيث تشكل طبقة ثنائية الدهون، تكون فيها الرؤوس القطبية متجهة نحو الخارج والذيل الكاره للماء متجها نحو الداخل. تُعد هذه الطبقة الأساس الهيكلي لجميع أغشية الخلايا، وهي شبه غير نفاذة للأيونات ومعظم الجزيئات القطبية.