الامارات 7 - مدرسة التحليل النفسي هي إحدى مدارس علم النفس التي أسّسها العالم النمساوي سيغموند فرويد. ترتكز هذه المدرسة على فكرة تأثير العقل اللاواعي على سلوك الأفراد، وتعتمد نهجًا علاجيًا يُعرف بالتحرّر من القيود. رغم أن فرويد استند إلى حالات سريرية لدعم نظرياته، إلا أن فعاليتها كطريقة للعلاج النفسي ما زالت موضع جدل لدى الكثير من المختصين حتى القرن 21، نظرًا لضعف الأدلة التي تدعمها.
تقوم المدرسة على الاعتقاد بأن كل شخص يحمل رغبات ومشاعر وذكريات غير واعية، وتقدم مجموعة من الافتراضات، منها:
يمكن للفرد إيجاد الراحة من الضيق النفسي عن طريق استحضار محتوى اللاوعي إلى الوعي.
سلوك الفرد يتأثر بدوافعه اللاواعية.
المشكلات العاطفية والنفسية مثل القلق والاكتئاب تنبع من صراعات بين العقل الواعي واللاواعي.
أحداث الطفولة المبكرة تؤثر بشكل كبير على تطوّر الشخصية، حيث يعتقد فرويد أن الشخصية تتشكل إلى حد كبير قبل سن الخامسة.
آليات الدفاع تعتمد على المعلومات الموجودة في اللاوعي.
بالنسبة لمكونات العقل وفقًا لهذه المدرسة، يقسم فرويد العقل إلى ثلاثة عناصر رئيسية:
الهو: يحتوي على الحوافز الأساسية والبدائية.
الأنا: الجزء الذي يتعامل مع متطلبات الواقع ويساعدنا على التصرف بطريقة واقعية.
الأنا العليا: يحمل القيم والمبادئ التي تعلمناها من آبائنا وثقافتنا.
أما العلاج القائم على التحليل النفسي، فيعتمد على فكرة أن الأشخاص مدفوعون برغبات غير واعية. يمكن التعرف على هذه الرغبات من خلال العلاقة بين المحلل النفسي والمريض. يستخدم المحللون استراتيجيات مثل تحليل الأحلام لاستحضار جوانب من اللاوعي إلى الوعي. من خلال الاستماع إلى تجارب المرضى وأحلامهم، يستطيع المحلل تقديم رؤى تساعد على تحديد الأنماط والسلوكيات التي تؤدي إلى المشكلات النفسية، مما يمكّن المريض من إجراء تغييرات جوهرية للشفاء من صدمات الماضي.
من بين المفكرين الذين تبنوا فكر مدرسة التحليل النفسي: سيغموند فرويد، آنا فرويد، كارل يونغ، إريك فروم، وإريك إريكسون.
تقوم المدرسة على الاعتقاد بأن كل شخص يحمل رغبات ومشاعر وذكريات غير واعية، وتقدم مجموعة من الافتراضات، منها:
يمكن للفرد إيجاد الراحة من الضيق النفسي عن طريق استحضار محتوى اللاوعي إلى الوعي.
سلوك الفرد يتأثر بدوافعه اللاواعية.
المشكلات العاطفية والنفسية مثل القلق والاكتئاب تنبع من صراعات بين العقل الواعي واللاواعي.
أحداث الطفولة المبكرة تؤثر بشكل كبير على تطوّر الشخصية، حيث يعتقد فرويد أن الشخصية تتشكل إلى حد كبير قبل سن الخامسة.
آليات الدفاع تعتمد على المعلومات الموجودة في اللاوعي.
بالنسبة لمكونات العقل وفقًا لهذه المدرسة، يقسم فرويد العقل إلى ثلاثة عناصر رئيسية:
الهو: يحتوي على الحوافز الأساسية والبدائية.
الأنا: الجزء الذي يتعامل مع متطلبات الواقع ويساعدنا على التصرف بطريقة واقعية.
الأنا العليا: يحمل القيم والمبادئ التي تعلمناها من آبائنا وثقافتنا.
أما العلاج القائم على التحليل النفسي، فيعتمد على فكرة أن الأشخاص مدفوعون برغبات غير واعية. يمكن التعرف على هذه الرغبات من خلال العلاقة بين المحلل النفسي والمريض. يستخدم المحللون استراتيجيات مثل تحليل الأحلام لاستحضار جوانب من اللاوعي إلى الوعي. من خلال الاستماع إلى تجارب المرضى وأحلامهم، يستطيع المحلل تقديم رؤى تساعد على تحديد الأنماط والسلوكيات التي تؤدي إلى المشكلات النفسية، مما يمكّن المريض من إجراء تغييرات جوهرية للشفاء من صدمات الماضي.
من بين المفكرين الذين تبنوا فكر مدرسة التحليل النفسي: سيغموند فرويد، آنا فرويد، كارل يونغ، إريك فروم، وإريك إريكسون.