الامارات 7 - النمو الانفعالي يعد جزءًا أساسيًا من مراحل النمو الإنساني، حيث يتعلق بالمشاعر والانفعالات التي تنشأ في الفرد، خصوصًا في مراحل الطفولة المبكرة. يتولد لدى الطفل احتياجات نتيجة لمشاعره تجاه المحيطين به، مما يؤدي إلى تطوير انفعالات ومشاعر تؤثر على سلوكه وصحته النفسية والعاطفية.
مرحلة الطفولة المبكرة تعتبر محورية في تشكيل شخصية الطفل، حيث تحدد السنوات الخمس الأولى هويته وتنمي مشاعره كما تنمو جسده.
مراحل النمو الانفعالي لدى الطفل
يمر الطفل بثلاث مراحل رئيسية:
مرحلة الملاحظة (من الولادة حتى عام): في هذه المرحلة، يعبر الطفل عن احتياجاته من خلال ثلاثة مشاعر رئيسية: الغضب، السعادة، والخوف.
مرحلة التعبير (من 2 إلى 3 سنوات): يصبح الطفل قادرًا على التعبير عن مشاعره واحتياجاته باستخدام لغة الجسد وبعض الكلمات.
مرحلة التحكم (من 3 إلى 5 سنوات): يبدأ الطفل في بناء علاقات اجتماعية مستقلة، ويتطور لديه القدرة على مواجهة التحديات العمرية.
النمو الانفعالي في مرحلة المراهقة
تتعرض المراهقون لتغيرات في التفكير والسلوك، حيث يشعرون بحاجتهم إلى العطف والمحبة من أهاليهم. يمكن أن يؤدي شعورهم بالملل، الناتج عن عدم القبول الاجتماعي أو الضغط النفسي من الأهل، إلى سلوكيات مثل الغضب والقلق.
نصائح للأهل
لضمان تطوير النمو الانفعالي لدى الطفل بشكل سليم، يجب على الأهل:
الاهتمام بمشاعر الطفل وفهم احتياجاته، إذ تؤثر هذه الفترة بشكل كبير على شخصيته المستقبلية.
توفير بيئة داعمة تلبي احتياجات الطفل الأساسية.
تجنب العنف أو الغضب عندما يصعب عليهم فهم احتياجات الطفل، والعمل على مساعدته في تطوير مهارات التواصل بشكل فعال.
مرحلة الطفولة المبكرة تعتبر محورية في تشكيل شخصية الطفل، حيث تحدد السنوات الخمس الأولى هويته وتنمي مشاعره كما تنمو جسده.
مراحل النمو الانفعالي لدى الطفل
يمر الطفل بثلاث مراحل رئيسية:
مرحلة الملاحظة (من الولادة حتى عام): في هذه المرحلة، يعبر الطفل عن احتياجاته من خلال ثلاثة مشاعر رئيسية: الغضب، السعادة، والخوف.
مرحلة التعبير (من 2 إلى 3 سنوات): يصبح الطفل قادرًا على التعبير عن مشاعره واحتياجاته باستخدام لغة الجسد وبعض الكلمات.
مرحلة التحكم (من 3 إلى 5 سنوات): يبدأ الطفل في بناء علاقات اجتماعية مستقلة، ويتطور لديه القدرة على مواجهة التحديات العمرية.
النمو الانفعالي في مرحلة المراهقة
تتعرض المراهقون لتغيرات في التفكير والسلوك، حيث يشعرون بحاجتهم إلى العطف والمحبة من أهاليهم. يمكن أن يؤدي شعورهم بالملل، الناتج عن عدم القبول الاجتماعي أو الضغط النفسي من الأهل، إلى سلوكيات مثل الغضب والقلق.
نصائح للأهل
لضمان تطوير النمو الانفعالي لدى الطفل بشكل سليم، يجب على الأهل:
الاهتمام بمشاعر الطفل وفهم احتياجاته، إذ تؤثر هذه الفترة بشكل كبير على شخصيته المستقبلية.
توفير بيئة داعمة تلبي احتياجات الطفل الأساسية.
تجنب العنف أو الغضب عندما يصعب عليهم فهم احتياجات الطفل، والعمل على مساعدته في تطوير مهارات التواصل بشكل فعال.