الامارات 7 - مميزات استخدام غاز الهيدروجين كوقود:
الوفرة: يُعتبر الهيدروجين من أكثر العناصر وفرةً على الأرض، ويمكن استخلاصه من الغاز الطبيعي أو الماء. كما أنه متجدد، مما يعني أن إمداداته لن تنفد مثل الوقود الأحفوري.
صديق للبيئة: عند استخدامه في خلايا الوقود، لا ينتج الهيدروجين سوى الحرارة والماء كمنتجات ثانوية، مما يجعله خيارًا بيئيًا أفضل مقارنةً بالوقود الأحفوري الذي يُنتج انبعاثات كربونية.
كفاءة عالية: يُعتبر الهيدروجين مصدرًا عالي الكثافة للطاقة، حيث يُنتج طاقة أكثر من البنزين لكل وحدة وزن، مما يمنح السيارات التي تعمل بالهيدروجين مدى أطول عند ملء خزان الوقود.
سرعة الشحن: يمكن شحن خلايا وقود الهيدروجين في أقل من 5 دقائق، مقارنةً بالسيارات الكهربائية التي تحتاج إلى 30 دقيقة أو أكثر، مما يوفر مرونة مماثلة للسيارات التقليدية.
انبعاثات معدومة تقريبًا: لا تُنتج خلايا وقود الهيدروجين انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، مما يساهم في تقليل التلوث وتحسين جودة الهواء.
عيوب استخدام غاز الهيدروجين كوقود:
صعوبة التخزين: تُعد إجراءات نقل وتخزين الهيدروجين أكثر تعقيدًا مقارنةً بالوقود الأحفوري، وغياب نظام توزيع فعّال يشكل عائقًا كبيرًا.
ارتفاع التكلفة: تكلفة خلايا وقود الهيدروجين أعلى بكثير من مصادر الطاقة الأخرى، مما يجعل تبني هذه التكنولوجيا على نطاق واسع أمرًا صعبًا في الوقت الحالي.
البنية التحتية: يحتاج استخدام الهيدروجين إلى بنية تحتية جديدة، في حين أن البنية التحتية للوقود الأحفوري متوفرة بالفعل.
شديد الاشتعال: يُعتبر الهيدروجين شديد الاشتعال، مما يثير مخاوف بشأن سلامته وأمان استخدامه كوقود.
استخدامات الهيدروجين كوقود: تُعد وكالة ناسا من أوائل الجهات التي استخدمت الهيدروجين في برنامجها الفضائي، حيث يُستخدم كوقود للسفن الفضائية. في الفترة الحالية، هناك اهتمام متزايد باستبدال مشتقات النفط بالهيدروجين كوقود للسيارات.
الوفرة: يُعتبر الهيدروجين من أكثر العناصر وفرةً على الأرض، ويمكن استخلاصه من الغاز الطبيعي أو الماء. كما أنه متجدد، مما يعني أن إمداداته لن تنفد مثل الوقود الأحفوري.
صديق للبيئة: عند استخدامه في خلايا الوقود، لا ينتج الهيدروجين سوى الحرارة والماء كمنتجات ثانوية، مما يجعله خيارًا بيئيًا أفضل مقارنةً بالوقود الأحفوري الذي يُنتج انبعاثات كربونية.
كفاءة عالية: يُعتبر الهيدروجين مصدرًا عالي الكثافة للطاقة، حيث يُنتج طاقة أكثر من البنزين لكل وحدة وزن، مما يمنح السيارات التي تعمل بالهيدروجين مدى أطول عند ملء خزان الوقود.
سرعة الشحن: يمكن شحن خلايا وقود الهيدروجين في أقل من 5 دقائق، مقارنةً بالسيارات الكهربائية التي تحتاج إلى 30 دقيقة أو أكثر، مما يوفر مرونة مماثلة للسيارات التقليدية.
انبعاثات معدومة تقريبًا: لا تُنتج خلايا وقود الهيدروجين انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، مما يساهم في تقليل التلوث وتحسين جودة الهواء.
عيوب استخدام غاز الهيدروجين كوقود:
صعوبة التخزين: تُعد إجراءات نقل وتخزين الهيدروجين أكثر تعقيدًا مقارنةً بالوقود الأحفوري، وغياب نظام توزيع فعّال يشكل عائقًا كبيرًا.
ارتفاع التكلفة: تكلفة خلايا وقود الهيدروجين أعلى بكثير من مصادر الطاقة الأخرى، مما يجعل تبني هذه التكنولوجيا على نطاق واسع أمرًا صعبًا في الوقت الحالي.
البنية التحتية: يحتاج استخدام الهيدروجين إلى بنية تحتية جديدة، في حين أن البنية التحتية للوقود الأحفوري متوفرة بالفعل.
شديد الاشتعال: يُعتبر الهيدروجين شديد الاشتعال، مما يثير مخاوف بشأن سلامته وأمان استخدامه كوقود.
استخدامات الهيدروجين كوقود: تُعد وكالة ناسا من أوائل الجهات التي استخدمت الهيدروجين في برنامجها الفضائي، حيث يُستخدم كوقود للسفن الفضائية. في الفترة الحالية، هناك اهتمام متزايد باستبدال مشتقات النفط بالهيدروجين كوقود للسيارات.