الامارات 7 - اتجاهات المدرسة الكلاسيكية في الإدارة
تمتلك المدرسة الكلاسيكية في الإدارة عدة اتجاهات وأهداف، يمكن تلخيصها بالنقاط التالية:
1. التسلسل الهرمي
تنظم المدرسة الكلاسيكية المناصب داخل مكان العمل بشكل هرمي، حيث تنقسم إلى ثلاث طبقات رئيسية:
الإدارة العليا: تضم الملاك، مجلس الإدارة، والمدراء التنفيذيين الذين يحددون الأهداف بعيدة المدى.
الإدارة الوسطى: تشرف على المشرفين وتحدد الأهداف بما يتناسب مع ميزانية المديرين.
المستوى الأدنى: يضم المشرفين الذين يديرون الأنشطة اليومية، يتعاملون مع مشكلات الموظفين، ويقدمون التدريب.
2. التخصص
تشدد النظرية على تقسيم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر يسهل تنفيذها، بحيث يُحدد لكل موظف دور واضح مما يعزز الإنتاجية والكفاءة دون الحاجة لتعدد المهام.
3. الحوافز المالية
تفترض المدرسة أن المكافآت المالية هي أفضل وسيلة لتحفيز الموظفين لزيادة إنتاجيتهم، حيث يتم منح الحوافز بناءً على الأداء.
فوائد المدرسة الكلاسيكية
تساعد هذه النظرية في تبسيط عمليات التصنيع وزيادة الإنتاجية، مما يعزز النتائج النهائية للمؤسسة ويساهم في زيادة الأرباح.
نشأة نظرية المدرسة الكلاسيكية
نشأت هذه النظرية في أواخر القرن التاسع عشر، وازدهرت في النصف الأول من القرن العشرين. ورغم أنها قد لا تكون شائعة اليوم، فإن مبادئها لا تزال تُطبق في بعض البيئات العملية الصغيرة.
أبرز علماء المدرسة الكلاسيكية
فريدريك تايلور: يُعتبر "أب الإدارة العلمية" وركز على تحسين الأداء من خلال دراسة المهام.
هنري جانت: طور مخطط جانت لقياس العمل المخطط والمكتمل عبر الزمن.
فرانك وليليان جيلبريث: قاما بدراسة تحسين حركة العمل وزيادة الإنتاجية من خلال تحسين الأساليب.
ماكس ويبر: دعا إلى إدارة منظمات قائمة على القواعد بدلاً من العلاقات الشخصية.
مزايا وعيوب نظرية المدرسة الكلاسيكية
المزايا:
وضع هيكل إداري واضح.
زيادة الإنتاجية والكفاءة.
تحسين ظروف العمل.
رفع أجور العاملين.
تعزيز الروابط بين المديرين والعاملين.
العيوب:
زيادة الضغط على الموظفين.
عدم القدرة على التعامل مع هياكل العمل المعقدة.
التركيز على الأداء الفردي فقط.
قلة الإبداع والإحباط بين الموظفين.
مبادئ فايول وأوريك
يُعتبر هنري فايول "أب الإدارة الحديثة"، وقد قدم مع ليندال أورويك مبادئ تشمل:
التنبؤ والتخطيط: التفكير في المستقبل ورسم الخطط.
التنظيم: بناء هيكل مادي وبشري.
القيادة: الحفاظ على العدد المناسب من الأفراد.
التأكد من الالتزام: ضمان توافق العمل مع القواعد والتعليمات.
توزيع السلطة: منح السلطة مع الالتزام بالطاعة من قبل باقي الموظفين.
تمتلك المدرسة الكلاسيكية في الإدارة عدة اتجاهات وأهداف، يمكن تلخيصها بالنقاط التالية:
1. التسلسل الهرمي
تنظم المدرسة الكلاسيكية المناصب داخل مكان العمل بشكل هرمي، حيث تنقسم إلى ثلاث طبقات رئيسية:
الإدارة العليا: تضم الملاك، مجلس الإدارة، والمدراء التنفيذيين الذين يحددون الأهداف بعيدة المدى.
الإدارة الوسطى: تشرف على المشرفين وتحدد الأهداف بما يتناسب مع ميزانية المديرين.
المستوى الأدنى: يضم المشرفين الذين يديرون الأنشطة اليومية، يتعاملون مع مشكلات الموظفين، ويقدمون التدريب.
2. التخصص
تشدد النظرية على تقسيم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر يسهل تنفيذها، بحيث يُحدد لكل موظف دور واضح مما يعزز الإنتاجية والكفاءة دون الحاجة لتعدد المهام.
3. الحوافز المالية
تفترض المدرسة أن المكافآت المالية هي أفضل وسيلة لتحفيز الموظفين لزيادة إنتاجيتهم، حيث يتم منح الحوافز بناءً على الأداء.
فوائد المدرسة الكلاسيكية
تساعد هذه النظرية في تبسيط عمليات التصنيع وزيادة الإنتاجية، مما يعزز النتائج النهائية للمؤسسة ويساهم في زيادة الأرباح.
نشأة نظرية المدرسة الكلاسيكية
نشأت هذه النظرية في أواخر القرن التاسع عشر، وازدهرت في النصف الأول من القرن العشرين. ورغم أنها قد لا تكون شائعة اليوم، فإن مبادئها لا تزال تُطبق في بعض البيئات العملية الصغيرة.
أبرز علماء المدرسة الكلاسيكية
فريدريك تايلور: يُعتبر "أب الإدارة العلمية" وركز على تحسين الأداء من خلال دراسة المهام.
هنري جانت: طور مخطط جانت لقياس العمل المخطط والمكتمل عبر الزمن.
فرانك وليليان جيلبريث: قاما بدراسة تحسين حركة العمل وزيادة الإنتاجية من خلال تحسين الأساليب.
ماكس ويبر: دعا إلى إدارة منظمات قائمة على القواعد بدلاً من العلاقات الشخصية.
مزايا وعيوب نظرية المدرسة الكلاسيكية
المزايا:
وضع هيكل إداري واضح.
زيادة الإنتاجية والكفاءة.
تحسين ظروف العمل.
رفع أجور العاملين.
تعزيز الروابط بين المديرين والعاملين.
العيوب:
زيادة الضغط على الموظفين.
عدم القدرة على التعامل مع هياكل العمل المعقدة.
التركيز على الأداء الفردي فقط.
قلة الإبداع والإحباط بين الموظفين.
مبادئ فايول وأوريك
يُعتبر هنري فايول "أب الإدارة الحديثة"، وقد قدم مع ليندال أورويك مبادئ تشمل:
التنبؤ والتخطيط: التفكير في المستقبل ورسم الخطط.
التنظيم: بناء هيكل مادي وبشري.
القيادة: الحفاظ على العدد المناسب من الأفراد.
التأكد من الالتزام: ضمان توافق العمل مع القواعد والتعليمات.
توزيع السلطة: منح السلطة مع الالتزام بالطاعة من قبل باقي الموظفين.