الامارات 7 - تعريف الابتكار المؤسسي
الابتكار المؤسسي هو عملية تمكن المؤسسات من إعادة تصميم نفسها بهدف توسيع نطاق التعلم وإنتاج ابتكارات أكثر تنوعًا في مجالات متعددة، مثل المنتجات ونماذج الأعمال وأنظمة الإدارة. غالبًا ما يحدث هذا النوع من الابتكار لتحسين الأداء الاقتصادي والتطوير، بما في ذلك تعزيز البنية التحتية والتكنولوجيا، مما يؤدي إلى زيادة كميات الإنتاج مع تقليل التكاليف. يتطلب الابتكار المؤسسي اعتماد منطق التعلم القابل للتطوير لتحقيق الازدهار في ظل الظروف المختلفة.
أنواع الابتكار المؤسسي
يوجد ثلاثة أنواع من الابتكار المؤسسي:
الابتكار تحت الضغط: مثل إنشاء المؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع.
الابتكار الحاد: مثل تأسيس وزارة الأمن الداخلي.
الابتكار المحتضن: مثل إنشاء وكالة حماية البيئة.
خصائص الابتكار المؤسسي
تشمل الخصائص الأربع للابتكار المؤسسي:
المعيارية والقيمة: يجب أن يكون الابتكار معياريًا وذو قيمة كبيرة.
التقدم الواضح: ينبغي أن يحدث تقدم ملموس مع تغيرات ملحوظة مع مرور الوقت.
الأسس الاجتماعية: يجب أن يعتمد الابتكار على أسس اجتماعية تتضمن الجوانب الثقافية.
الصيغة المنطقية: ينبغي أن يكون الابتكار ذا صيغة منطقية واضحة.
هدف الابتكار المؤسسي
يهدف الابتكار المؤسسي إلى تحقيق تحول من كفاءة قابلة للتطوير إلى تعلم قابل للتطوير، مما يمكّن المؤسسات من توليد ابتكارات أغنى وأكثر نفعًا على مستويات متعددة، تشمل المنتجات والخدمات العامة ونماذج الأعمال وأنظمة الإدارة. يسعى الابتكار إلى تطوير إطار نظري شامل للمفهوم وعمليته.
مراحل الابتكار المؤسسي
تمر عملية الابتكار المؤسسي بمرحلتين رئيسيتين:
مرحلة التفكير: تشمل إنشاء الفكرة الأولية مع مراعاة احتياجات الأشخاص والبيانات، وتعزيز الأفكار وتشجيع المشاركة.
مرحلة التصميم: تتضمن بناء واختبار النموذج الأولي وتحويل الأفكار المختارة إلى خطط محددة مع إشراك المعنيين في التطبيق لضمان تلبية الاحتياجات المطلوبة.
الابتكار المؤسسي هو عملية تمكن المؤسسات من إعادة تصميم نفسها بهدف توسيع نطاق التعلم وإنتاج ابتكارات أكثر تنوعًا في مجالات متعددة، مثل المنتجات ونماذج الأعمال وأنظمة الإدارة. غالبًا ما يحدث هذا النوع من الابتكار لتحسين الأداء الاقتصادي والتطوير، بما في ذلك تعزيز البنية التحتية والتكنولوجيا، مما يؤدي إلى زيادة كميات الإنتاج مع تقليل التكاليف. يتطلب الابتكار المؤسسي اعتماد منطق التعلم القابل للتطوير لتحقيق الازدهار في ظل الظروف المختلفة.
أنواع الابتكار المؤسسي
يوجد ثلاثة أنواع من الابتكار المؤسسي:
الابتكار تحت الضغط: مثل إنشاء المؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع.
الابتكار الحاد: مثل تأسيس وزارة الأمن الداخلي.
الابتكار المحتضن: مثل إنشاء وكالة حماية البيئة.
خصائص الابتكار المؤسسي
تشمل الخصائص الأربع للابتكار المؤسسي:
المعيارية والقيمة: يجب أن يكون الابتكار معياريًا وذو قيمة كبيرة.
التقدم الواضح: ينبغي أن يحدث تقدم ملموس مع تغيرات ملحوظة مع مرور الوقت.
الأسس الاجتماعية: يجب أن يعتمد الابتكار على أسس اجتماعية تتضمن الجوانب الثقافية.
الصيغة المنطقية: ينبغي أن يكون الابتكار ذا صيغة منطقية واضحة.
هدف الابتكار المؤسسي
يهدف الابتكار المؤسسي إلى تحقيق تحول من كفاءة قابلة للتطوير إلى تعلم قابل للتطوير، مما يمكّن المؤسسات من توليد ابتكارات أغنى وأكثر نفعًا على مستويات متعددة، تشمل المنتجات والخدمات العامة ونماذج الأعمال وأنظمة الإدارة. يسعى الابتكار إلى تطوير إطار نظري شامل للمفهوم وعمليته.
مراحل الابتكار المؤسسي
تمر عملية الابتكار المؤسسي بمرحلتين رئيسيتين:
مرحلة التفكير: تشمل إنشاء الفكرة الأولية مع مراعاة احتياجات الأشخاص والبيانات، وتعزيز الأفكار وتشجيع المشاركة.
مرحلة التصميم: تتضمن بناء واختبار النموذج الأولي وتحويل الأفكار المختارة إلى خطط محددة مع إشراك المعنيين في التطبيق لضمان تلبية الاحتياجات المطلوبة.