الامارات 7 - عيوب المنهج الوصفي المسحي
صياغة الأسئلة: إذا لم تكن الأسئلة مصاغة بشكل جيد، فقد تكون الإجابات غير موثوقة، مما يصعب إجراء استقصاء فعال. هذا الإشكال قد يظهر عند استخدام المنهج الوصفي المسحي.
المتغيرات: عدم التعرف على الأنواع المتعددة من المتغيرات يمكن أن يؤثر سلبًا على النتائج، حيث يصعب تصور أسباب وتأثيرات الظواهر المدروسة، مما قد يؤدي إلى نتائج غير دقيقة.
اختيار العينة: اختيار عينة عشوائية من مجتمع كبير قد يؤدي إلى الحصول على بيانات غير دقيقة، مما يجعل النتائج غير موثوقة، خصوصًا في المجالات التي تتطلب دقة عالية.
اللاموضوعية: نتائج البحث قد تعكس مستوى من اللاموضوعية بسبب غياب الاختبارات الإحصائية. يجب على الباحث أن يتجنب إصدار أحكام قبل تحليل الأدلة بشكل شفاف.
عدم القابلية للتكرار: بسبب طبيعة الدراسات الوصفية، يكون من الصعب تكرار الدراسة بنفس الآلية، مما يؤدي إلى أن تكون كل دراسة مستقلة عن غيرها.
عدم الاهتمام بالأسباب: الدراسات الوصفية المسحية تركز عادةً على النتائج فقط، مما يجعلها غير مفيدة في فهم الأسباب وراء الظواهر، وهو ما قد يكون مهمًا في مجالات مثل الطب.
الخصوصية: قد يعاني البحث من عدم صدق المشاركين، الذين قد يقدمون إجابات تتماشى مع توقعات الباحث بدلاً من الحقائق الفعلية، خاصة في المقابلات الشخصية.
التعميم: رغم فائدتها في دراسة بعض الظواهر، إلا أن نتائج الدراسات الوصفية تكون مقيدة بالزمان والمكان، مما يجعل من الصعب تعميمها على جميع السياقات.
عدم المصداقية: قد تؤدي عينة غير دقيقة إلى معلومات مضللة، حيث تعتمد الإجابات على وجهات نظر المشاركين وظروفهم.
عدم صلاحيتها لكل زمان: الدراسات الوصفية قد تفقد صلاحيتها مع مرور الوقت، مما يتطلب دراسات جديدة لمواكبة المستجدات.
التحيز: بالرغم من هدف المنهج إلى الحيادية، قد يفضل الباحث اختيار عينة معينة على حساب أخرى، مما يؤثر على نزاهة البحث.
تساعد هذه النقاط في فهم التحديات المرتبطة بالمنهج الوصفي المسحي وتوجيه الباحثين نحو تحسين دراساتهم.
صياغة الأسئلة: إذا لم تكن الأسئلة مصاغة بشكل جيد، فقد تكون الإجابات غير موثوقة، مما يصعب إجراء استقصاء فعال. هذا الإشكال قد يظهر عند استخدام المنهج الوصفي المسحي.
المتغيرات: عدم التعرف على الأنواع المتعددة من المتغيرات يمكن أن يؤثر سلبًا على النتائج، حيث يصعب تصور أسباب وتأثيرات الظواهر المدروسة، مما قد يؤدي إلى نتائج غير دقيقة.
اختيار العينة: اختيار عينة عشوائية من مجتمع كبير قد يؤدي إلى الحصول على بيانات غير دقيقة، مما يجعل النتائج غير موثوقة، خصوصًا في المجالات التي تتطلب دقة عالية.
اللاموضوعية: نتائج البحث قد تعكس مستوى من اللاموضوعية بسبب غياب الاختبارات الإحصائية. يجب على الباحث أن يتجنب إصدار أحكام قبل تحليل الأدلة بشكل شفاف.
عدم القابلية للتكرار: بسبب طبيعة الدراسات الوصفية، يكون من الصعب تكرار الدراسة بنفس الآلية، مما يؤدي إلى أن تكون كل دراسة مستقلة عن غيرها.
عدم الاهتمام بالأسباب: الدراسات الوصفية المسحية تركز عادةً على النتائج فقط، مما يجعلها غير مفيدة في فهم الأسباب وراء الظواهر، وهو ما قد يكون مهمًا في مجالات مثل الطب.
الخصوصية: قد يعاني البحث من عدم صدق المشاركين، الذين قد يقدمون إجابات تتماشى مع توقعات الباحث بدلاً من الحقائق الفعلية، خاصة في المقابلات الشخصية.
التعميم: رغم فائدتها في دراسة بعض الظواهر، إلا أن نتائج الدراسات الوصفية تكون مقيدة بالزمان والمكان، مما يجعل من الصعب تعميمها على جميع السياقات.
عدم المصداقية: قد تؤدي عينة غير دقيقة إلى معلومات مضللة، حيث تعتمد الإجابات على وجهات نظر المشاركين وظروفهم.
عدم صلاحيتها لكل زمان: الدراسات الوصفية قد تفقد صلاحيتها مع مرور الوقت، مما يتطلب دراسات جديدة لمواكبة المستجدات.
التحيز: بالرغم من هدف المنهج إلى الحيادية، قد يفضل الباحث اختيار عينة معينة على حساب أخرى، مما يؤثر على نزاهة البحث.
تساعد هذه النقاط في فهم التحديات المرتبطة بالمنهج الوصفي المسحي وتوجيه الباحثين نحو تحسين دراساتهم.