الامارات 7 - أهداف المنهج المحوري
يهدف المنهج المحوري إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الأساسية في العملية التعليمية، ومن أبرزها:
فهم ميول المتعلمين: يساعد على معرفة رغبات كل متعلم داخل الصف، مما يعزز ثقته بنفسه ويدعم آرائه، ويعزز العلاقة بين المعلم والمتعلم.
التعلم من خلال التجربة: يرسخ مفهوم التعلم عن طريق الخبرة، مما يمكن المتعلم من تطبيق المعارف في حياته اليومية، ويعزز مداركه وقدراته.
زيادة المرونة: يوفر مرونة في العملية التعليمية ويحرر المتعلمين من القيود الزمنية، مما يسمح بتخصيص وقت أكبر للأنشطة اللامنهجية.
تطبيق النظريات: ينقل النظريات العلمية والتربوية إلى التطبيق العملي في الميدان التعليمي.
تعزيز الديمقراطية: يخلق بيئة تعليمية ديمقراطية تعزز من التعاون والفهم المتبادل بين المتعلمين.
تطوير مهارات المعلمين: يعزز من خبرات المعلمين، مما يجعل العملية التعليمية أكثر تشويقاً.
خصائص المنهج المحوري
يمتاز المنهج المحوري بعدد من الخصائص، منها:
التركيز على ميول المتعلمين: ينطلق من احتياجات ورغبات المتعلمين.
أسلوب التوجيه: يعتمد المعلمون على أسلوب التوجيه التربوي بدلاً من الطرق التقليدية.
اهتمام بالمشكلات الاجتماعية: يعالج القضايا الاجتماعية في حياة المتعلمين.
تعزيز التعاون: يؤكد على أهمية التعاون بين جميع أطراف العملية التعليمية.
فرصة للدراسة حسب الميول: يتيح للمتعلمين دراسة ما يتوافق مع اهتماماتهم.
مميزات المنهج المحوري
يتميز المنهج المحوري بعدد من المميزات، منها:
التطبيق العملي: يمكّن المتعلمين من استخدام المعارف المكتسبة في حل المشكلات الحياتية.
النمو الشامل: يسهم في تطوير جوانب معرفية ووجدانية ومهارية لدى المتعلمين.
استغلال وقت الفراغ: يدعم استخدام المتعلمين لوقتهم في أنشطة تتماشى مع اهتماماتهم.
المشاركة في التخطيط: يشرك المتعلمين في تخطيط العملية التعليمية تحت إشراف المعلمين.
التفاعل القوي: يعزز من الاتصال والتفاعل بين المعلم والمتعلمين.
فكرة العمل الجماعي: ينمي روح العمل الجماعي لدى المتعلمين.
عيوب المنهج المحوري
رغم مميزاته، فإن المنهج المحوري يعاني من بعض العيوب، منها:
نقص المعلمين المؤهلين: قلة عدد المعلمين المدربين على تطبيق المنهج.
افتقار الدافعية: بعض المعلمين قد يفتقرون إلى الدافعية اللازمة للعمل وفقاً لهذا المنهج.
قلة المؤسسات التعليمية: انخفاض عدد المؤسسات التي تطبق المنهج المحوري.
ضعف البنية التحتية: تدني مستوى البنية التحتية في كثير من المؤسسات، ونقص الأدوات التعليمية اللازمة.
يهدف المنهج المحوري إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الأساسية في العملية التعليمية، ومن أبرزها:
فهم ميول المتعلمين: يساعد على معرفة رغبات كل متعلم داخل الصف، مما يعزز ثقته بنفسه ويدعم آرائه، ويعزز العلاقة بين المعلم والمتعلم.
التعلم من خلال التجربة: يرسخ مفهوم التعلم عن طريق الخبرة، مما يمكن المتعلم من تطبيق المعارف في حياته اليومية، ويعزز مداركه وقدراته.
زيادة المرونة: يوفر مرونة في العملية التعليمية ويحرر المتعلمين من القيود الزمنية، مما يسمح بتخصيص وقت أكبر للأنشطة اللامنهجية.
تطبيق النظريات: ينقل النظريات العلمية والتربوية إلى التطبيق العملي في الميدان التعليمي.
تعزيز الديمقراطية: يخلق بيئة تعليمية ديمقراطية تعزز من التعاون والفهم المتبادل بين المتعلمين.
تطوير مهارات المعلمين: يعزز من خبرات المعلمين، مما يجعل العملية التعليمية أكثر تشويقاً.
خصائص المنهج المحوري
يمتاز المنهج المحوري بعدد من الخصائص، منها:
التركيز على ميول المتعلمين: ينطلق من احتياجات ورغبات المتعلمين.
أسلوب التوجيه: يعتمد المعلمون على أسلوب التوجيه التربوي بدلاً من الطرق التقليدية.
اهتمام بالمشكلات الاجتماعية: يعالج القضايا الاجتماعية في حياة المتعلمين.
تعزيز التعاون: يؤكد على أهمية التعاون بين جميع أطراف العملية التعليمية.
فرصة للدراسة حسب الميول: يتيح للمتعلمين دراسة ما يتوافق مع اهتماماتهم.
مميزات المنهج المحوري
يتميز المنهج المحوري بعدد من المميزات، منها:
التطبيق العملي: يمكّن المتعلمين من استخدام المعارف المكتسبة في حل المشكلات الحياتية.
النمو الشامل: يسهم في تطوير جوانب معرفية ووجدانية ومهارية لدى المتعلمين.
استغلال وقت الفراغ: يدعم استخدام المتعلمين لوقتهم في أنشطة تتماشى مع اهتماماتهم.
المشاركة في التخطيط: يشرك المتعلمين في تخطيط العملية التعليمية تحت إشراف المعلمين.
التفاعل القوي: يعزز من الاتصال والتفاعل بين المعلم والمتعلمين.
فكرة العمل الجماعي: ينمي روح العمل الجماعي لدى المتعلمين.
عيوب المنهج المحوري
رغم مميزاته، فإن المنهج المحوري يعاني من بعض العيوب، منها:
نقص المعلمين المؤهلين: قلة عدد المعلمين المدربين على تطبيق المنهج.
افتقار الدافعية: بعض المعلمين قد يفتقرون إلى الدافعية اللازمة للعمل وفقاً لهذا المنهج.
قلة المؤسسات التعليمية: انخفاض عدد المؤسسات التي تطبق المنهج المحوري.
ضعف البنية التحتية: تدني مستوى البنية التحتية في كثير من المؤسسات، ونقص الأدوات التعليمية اللازمة.