الامارات 7 - مفهوم الجغرافيا التاريخية
تعرف الجغرافيا التاريخية بأنها دراسة تأثير الأحداث التاريخية على البيئة الجغرافية، حيث يصف العالم كلارك هذا المجال كتحليل التغير الجغرافي لأي ظاهرة حضارية أو طبيعية أو بيولوجية عبر الزمن. يُعنى علم الجغرافيا بدراسة الأرض والمكان، بينما يركز التاريخ على العلاقة بين الإنسان وزمنه الماضي.
يعتبر العلماء أن الجغرافيا التاريخية تتميز عن العلوم الأخرى بتركيزها على عنصر الزمن، وتعتبر جزءًا من الجغرافيا البشرية. تدرس الجغرافيا التاريخية الظواهر الطبيعية أو البشرية التي ظهرت عبر التاريخ وتطورت، مع التركيز على تطور البيئة الجغرافية والتغيرات في الغلاف الجوي وتوزيع اليابسة والماء.
مجالات الدراسة في الجغرافيا التاريخية
تتضمن الجغرافيا التاريخية مجموعة من الأسس التي تساعد على فهمها، مثل:
دراسة تاريخ علم الجغرافيا.
تحليل تغير الحدود بين الدول.
تأثير البيئة على الأحداث التاريخية.
طبيعة الأقاليم في الماضي.
ترتبط الجغرافيا التاريخية بفروع الجغرافيا الأخرى، مثل الجيومورفولوجيا، الجغرافيا المناخية، الجغرافيا الحيوية، والجغرافيا البشرية، بالإضافة إلى علم الأنثروبولوجيا وعلم اللغويات.
مناهج دراسة الجغرافيا التاريخية
هناك ثلاثة مناهج رئيسية لدراسة الجغرافيا التاريخية:
المنهج الموضوعي: يهتم بدراسة الأحداث الجغرافية في فترات زمنية معينة، موضحًا التغيرات على العناصر الجغرافية عبر الزمن.
المنهج الإقليمي: يركز على الأحداث الجغرافية في منطقة معينة خلال فترات زمنية محددة، مثل تطور المناخ أو العمران.
المنهج السلوكي: يوضح الظواهر الجغرافية من خلال سلوك الأفراد.
طرق دراسة الجغرافيا التاريخية
تتضمن الطرق المستخدمة في دراسة الجغرافيا التاريخية:
التحليل الراديومي.
التأريخ بالكربون 14.
تحليل صفائح الطمي الجليدي.
حلقات جذوع الأشجار.
التقويم الفلكي.
دراسة الطبقات.
التأريخ المتتابع.
الدراسة المقارنة.
أهمية الجغرافيا التاريخية
تساهم الجغرافيا التاريخية في تفسير الأنشطة البشرية التي حدثت في الماضي، مما يساعد على فهم خصائص البلدان في تلك الفترات. كما تصف الخصائص الطبيعية وتأثير العوامل البشرية، وتدرس الأحداث التاريخية وتأثيرها على البشر في الحاضر، بالإضافة إلى الحركات السكانية وارتباط السكان بأصولهم والجماعات التي تعاملوا معها في مناطق معينة.
تعرف الجغرافيا التاريخية بأنها دراسة تأثير الأحداث التاريخية على البيئة الجغرافية، حيث يصف العالم كلارك هذا المجال كتحليل التغير الجغرافي لأي ظاهرة حضارية أو طبيعية أو بيولوجية عبر الزمن. يُعنى علم الجغرافيا بدراسة الأرض والمكان، بينما يركز التاريخ على العلاقة بين الإنسان وزمنه الماضي.
يعتبر العلماء أن الجغرافيا التاريخية تتميز عن العلوم الأخرى بتركيزها على عنصر الزمن، وتعتبر جزءًا من الجغرافيا البشرية. تدرس الجغرافيا التاريخية الظواهر الطبيعية أو البشرية التي ظهرت عبر التاريخ وتطورت، مع التركيز على تطور البيئة الجغرافية والتغيرات في الغلاف الجوي وتوزيع اليابسة والماء.
مجالات الدراسة في الجغرافيا التاريخية
تتضمن الجغرافيا التاريخية مجموعة من الأسس التي تساعد على فهمها، مثل:
دراسة تاريخ علم الجغرافيا.
تحليل تغير الحدود بين الدول.
تأثير البيئة على الأحداث التاريخية.
طبيعة الأقاليم في الماضي.
ترتبط الجغرافيا التاريخية بفروع الجغرافيا الأخرى، مثل الجيومورفولوجيا، الجغرافيا المناخية، الجغرافيا الحيوية، والجغرافيا البشرية، بالإضافة إلى علم الأنثروبولوجيا وعلم اللغويات.
مناهج دراسة الجغرافيا التاريخية
هناك ثلاثة مناهج رئيسية لدراسة الجغرافيا التاريخية:
المنهج الموضوعي: يهتم بدراسة الأحداث الجغرافية في فترات زمنية معينة، موضحًا التغيرات على العناصر الجغرافية عبر الزمن.
المنهج الإقليمي: يركز على الأحداث الجغرافية في منطقة معينة خلال فترات زمنية محددة، مثل تطور المناخ أو العمران.
المنهج السلوكي: يوضح الظواهر الجغرافية من خلال سلوك الأفراد.
طرق دراسة الجغرافيا التاريخية
تتضمن الطرق المستخدمة في دراسة الجغرافيا التاريخية:
التحليل الراديومي.
التأريخ بالكربون 14.
تحليل صفائح الطمي الجليدي.
حلقات جذوع الأشجار.
التقويم الفلكي.
دراسة الطبقات.
التأريخ المتتابع.
الدراسة المقارنة.
أهمية الجغرافيا التاريخية
تساهم الجغرافيا التاريخية في تفسير الأنشطة البشرية التي حدثت في الماضي، مما يساعد على فهم خصائص البلدان في تلك الفترات. كما تصف الخصائص الطبيعية وتأثير العوامل البشرية، وتدرس الأحداث التاريخية وتأثيرها على البشر في الحاضر، بالإضافة إلى الحركات السكانية وارتباط السكان بأصولهم والجماعات التي تعاملوا معها في مناطق معينة.