الامارات 7 - الزئبق معروف بأنه المعدن الوحيد الذي يظل سائلاً في درجة حرارة الغرفة. يتأثر الزئبق برطوبة الهواء فيتوهج، ويتحول إلى مادة صلبة ناعمة مثل القصدير أو الرصاص عند درجة حرارة 38.83 درجة مئوية. أما غليانه فيحتاج إلى درجة حرارة 356.62 درجة مئوية.
استخدامات الزئبق الفضي
الزئبق الفضي كان له دور كبير في الصناعات عبر آلاف السنين، ويستخدم حتى اليوم في صناعات حديثة. تشمل استخداماته:
كعنصر تحفيزي في الصناعة الكيميائية، وأيضاً في بعض المكونات والمفاتيح الكهربائية.
كعنصر أساسي في إنتاج هيدروكسيد الصوديوم والكلور عبر التحليل الكهربائي للمحلول الملحي.
يدخل في صناعة مصابيح الفلورسنت، البطاريات، مقاييس الحرارة، البارومترات، وإنتاج اللباد.
يستخدم لفصل المعادن الثمينة كالذهب والفضة عن عناصر أخرى من خلال دمجه معها.
يدخل في تصنيع حشوات الأسنان.
يستخرج منه كبريتيد الزئبق الأحمر، الذي يستخدم كصبغة طلاء حمراء عالية الجودة، ولكن بحذر شديد.
تأثير الزئبق الفضي على الصحة
يؤدي استخدام الزئبق الفضي إلى العديد من التأثيرات الصحية، خاصة إذا تسرب من المنتجات المنزلية مثل مقاييس الحرارة أو مصابيح الفلورسنت، ومن هذه التأثيرات:
تلف الأعصاب والدماغ، الكلى، العينين، والرئتين.
اضطرابات في الجهاز العصبي وأضرار في وظائف المخ.
تلف الحمض النووي والكروموسومات.
تفاعلات تحسسية تسبب طفح جلدي، صداع، وإرهاق.
تلف الحيوانات المنوية، وتشوهات خلقية، وإجهاض.
تأثير الزئبق الفضي على البيئة
وجود الزئبق الفضي في البيئة يؤدي إلى تأثيرات سلبية تظهر على صحة الإنسان والكائنات الحية، منها:
وجوده بكميات كبيرة في المياه السطحية الحمضية، حيث يمكن أن يتجمع في التربة ويؤدي إلى تلوثها.
تحوله إلى ميثيل الزئبق في البيئة، الذي يتم امتصاصه بسرعة من قبل الكائنات الحية ويسبب تلف الأعصاب.
تراكمه في الأسماك، التي تعد جزءًا من غذاء الإنسان، مما يؤدي إلى وصوله إلى جسم الإنسان.
يسبب تلف الكلى، الأمعاء، وتغيير الحمض النووي لدى الحيوانات.
استخدامات الزئبق الفضي
الزئبق الفضي كان له دور كبير في الصناعات عبر آلاف السنين، ويستخدم حتى اليوم في صناعات حديثة. تشمل استخداماته:
كعنصر تحفيزي في الصناعة الكيميائية، وأيضاً في بعض المكونات والمفاتيح الكهربائية.
كعنصر أساسي في إنتاج هيدروكسيد الصوديوم والكلور عبر التحليل الكهربائي للمحلول الملحي.
يدخل في صناعة مصابيح الفلورسنت، البطاريات، مقاييس الحرارة، البارومترات، وإنتاج اللباد.
يستخدم لفصل المعادن الثمينة كالذهب والفضة عن عناصر أخرى من خلال دمجه معها.
يدخل في تصنيع حشوات الأسنان.
يستخرج منه كبريتيد الزئبق الأحمر، الذي يستخدم كصبغة طلاء حمراء عالية الجودة، ولكن بحذر شديد.
تأثير الزئبق الفضي على الصحة
يؤدي استخدام الزئبق الفضي إلى العديد من التأثيرات الصحية، خاصة إذا تسرب من المنتجات المنزلية مثل مقاييس الحرارة أو مصابيح الفلورسنت، ومن هذه التأثيرات:
تلف الأعصاب والدماغ، الكلى، العينين، والرئتين.
اضطرابات في الجهاز العصبي وأضرار في وظائف المخ.
تلف الحمض النووي والكروموسومات.
تفاعلات تحسسية تسبب طفح جلدي، صداع، وإرهاق.
تلف الحيوانات المنوية، وتشوهات خلقية، وإجهاض.
تأثير الزئبق الفضي على البيئة
وجود الزئبق الفضي في البيئة يؤدي إلى تأثيرات سلبية تظهر على صحة الإنسان والكائنات الحية، منها:
وجوده بكميات كبيرة في المياه السطحية الحمضية، حيث يمكن أن يتجمع في التربة ويؤدي إلى تلوثها.
تحوله إلى ميثيل الزئبق في البيئة، الذي يتم امتصاصه بسرعة من قبل الكائنات الحية ويسبب تلف الأعصاب.
تراكمه في الأسماك، التي تعد جزءًا من غذاء الإنسان، مما يؤدي إلى وصوله إلى جسم الإنسان.
يسبب تلف الكلى، الأمعاء، وتغيير الحمض النووي لدى الحيوانات.