الامارات 7 - يشير مفهوم اللعب إلى مجموعة من الأنشطة التي توفر المتعة للأطفال والكبار على حد سواء، وقد اهتم العديد من العلماء بدراسة دور اللعب في تعلم وتطوير الأطفال، من بينهم عالم النفس جين بياجيه. قام بياجيه بإجراء اختبارات ذكاء على الأطفال، مما قاده إلى تحديد مراحل تطور اللعب لديهم.
تعريف اللعب عند بياجيه:
يعتبر بياجيه اللعب بمثابة تطور معرفي يساعد الأطفال على التعلم وصقل المهارات اللازمة لنموهم. كما يبرز الفرق بين طريقة تفكير الأطفال والكبار، وينقسم تطور اللعب إلى أربع مراحل:
المرحلة الحسية الحركية (من الولادة إلى سنتين): يركز الطفل في هذه المرحلة على الألعاب ذات الأنماط المتكررة، مثل الألعاب الصوتية أو ألعاب إخفاء الأشياء. يستكشف الأطفال تأثير لعبهم على العالم من حولهم.
مرحلة ما قبل العمليات (من 2 إلى 7 سنوات): يتميز الأطفال في هذه المرحلة بالتفكير الرمزي وحب الألعاب التخيلية والتفاعلات الاجتماعية، بالإضافة إلى الألعاب ذات القواعد.
مرحلة العمليات المحسوسة (من 7 إلى 11 سنة): يصبح الطفل قادرًا على استخدام الرموز والعمليات المنطقية في حل المشكلات. يُفضل في هذه المرحلة الألعاب التي تركز على التصنيف والتسلسل، ويتقبل الأطفال وجودهم في مجموعات.
مرحلة العمليات الرسمية (المجردة) (من 11 إلى 15 سنة): يستطيع الأطفال في هذه المرحلة التعامل مع المفاهيم المجردة وتقديم حلول للمشكلات، مما يجعل الألعاب القائمة على التفكير الاستنتاجي وحل المشكلات مهمة.
أهمية اللعب للأطفال:
للعب تأثير كبير على نمو الطفل، ومن أبرز فوائده:
يعزز التطور المعرفي والاجتماعي والعاطفي.
يعد فرصة جيدة للتواصل بين الآباء والأبناء.
يُعتبر حقًا للطفل وفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان.
يُساعد في التطور الجسدي والفكري.
يعزز الأداء الأكاديمي.
يُمهد الطريق للأطفال ليصبحوا قادة في المستقبل.
يُعزز الإبداع والخيال.
يُساعد في نمو الدماغ.
يُتيح استكشاف البيئة والتعبير عن المشاعر من خلال تقمص الأدوار.
يُزيد من ثقة الأطفال بأنفسهم وقدرتهم على مواجهة التحديات.
يُشجع على العمل الجماعي وحل النزاعات.
يُساعد في اتخاذ القرارات واكتشاف الاهتمامات.
يُعزز النشاط البدني، مما يساهم في مكافحة السمنة.
يعزز التواصل بين الأهل والأطفال، مما يسهم في بناء علاقات وثيقة.
يعتبر ضروريًا في النظام الأكاديمي، حيث تسهم المدارس التي تدمج اللعب في مناهجها في تطوير الأطفال اجتماعيًا وعاطفيًا
تعريف اللعب عند بياجيه:
يعتبر بياجيه اللعب بمثابة تطور معرفي يساعد الأطفال على التعلم وصقل المهارات اللازمة لنموهم. كما يبرز الفرق بين طريقة تفكير الأطفال والكبار، وينقسم تطور اللعب إلى أربع مراحل:
المرحلة الحسية الحركية (من الولادة إلى سنتين): يركز الطفل في هذه المرحلة على الألعاب ذات الأنماط المتكررة، مثل الألعاب الصوتية أو ألعاب إخفاء الأشياء. يستكشف الأطفال تأثير لعبهم على العالم من حولهم.
مرحلة ما قبل العمليات (من 2 إلى 7 سنوات): يتميز الأطفال في هذه المرحلة بالتفكير الرمزي وحب الألعاب التخيلية والتفاعلات الاجتماعية، بالإضافة إلى الألعاب ذات القواعد.
مرحلة العمليات المحسوسة (من 7 إلى 11 سنة): يصبح الطفل قادرًا على استخدام الرموز والعمليات المنطقية في حل المشكلات. يُفضل في هذه المرحلة الألعاب التي تركز على التصنيف والتسلسل، ويتقبل الأطفال وجودهم في مجموعات.
مرحلة العمليات الرسمية (المجردة) (من 11 إلى 15 سنة): يستطيع الأطفال في هذه المرحلة التعامل مع المفاهيم المجردة وتقديم حلول للمشكلات، مما يجعل الألعاب القائمة على التفكير الاستنتاجي وحل المشكلات مهمة.
أهمية اللعب للأطفال:
للعب تأثير كبير على نمو الطفل، ومن أبرز فوائده:
يعزز التطور المعرفي والاجتماعي والعاطفي.
يعد فرصة جيدة للتواصل بين الآباء والأبناء.
يُعتبر حقًا للطفل وفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان.
يُساعد في التطور الجسدي والفكري.
يعزز الأداء الأكاديمي.
يُمهد الطريق للأطفال ليصبحوا قادة في المستقبل.
يُعزز الإبداع والخيال.
يُساعد في نمو الدماغ.
يُتيح استكشاف البيئة والتعبير عن المشاعر من خلال تقمص الأدوار.
يُزيد من ثقة الأطفال بأنفسهم وقدرتهم على مواجهة التحديات.
يُشجع على العمل الجماعي وحل النزاعات.
يُساعد في اتخاذ القرارات واكتشاف الاهتمامات.
يُعزز النشاط البدني، مما يساهم في مكافحة السمنة.
يعزز التواصل بين الأهل والأطفال، مما يسهم في بناء علاقات وثيقة.
يعتبر ضروريًا في النظام الأكاديمي، حيث تسهم المدارس التي تدمج اللعب في مناهجها في تطوير الأطفال اجتماعيًا وعاطفيًا