الامارات 7 - وضع خطة للحوار
يُشبه الحوار ممارسة الرياضة؛ فإتقانه يتطلب تدريبًا مستمرًا. من الضروري تحديد الغرض من الحوار قبل البدء، لذا يجب معرفة من هو الجمهور المستمع، والهدف المطلوب، والنتائج المرجوة.
التعامل مع المستمع بروح الصداقة
يجب أن نتعامل مع المستمع كصديق وليس كعدو. الانطباع الأول غالبًا ما يدوم، لذلك يجب التأكد من أن لغة الجسد تعكس الثقة والانفتاح. يمكن تحقيق ذلك من خلال إراحة الكتفين، إبراز اليد للاستعداد للتحية، رسم ابتسامة صادقة، والحفاظ على التواصل البصري عند الاقتراب من الطرف الآخر.
اختيار بداية جيدة للحوار
تعتبر بداية الحوار من أصعب المراحل، لكن مع بعض الأفكار البسيطة، يمكن تسهيلها. يُفضل بدء الحوار بعبارة ترحيبية مثل "مرحبًا، كيف حالك؟" ثم التطرق لتعليق بسيط حول المكان أو الحدث، مما يمكن أن يؤدي إلى مناقشات أعمق.
المحافظة على استمرارية الحوار
للحفاظ على استمرارية الحوار، من المهم إشعال الشرارة التي تبقيه مثيرًا. يمكن تحقيق ذلك من خلال طرح أسئلة تحفز الطرف الآخر، مما يعكس اهتمامك بالمحادثة ويمنح الفرصة لتطوير الحوار من مجرد حديث بسيط إلى نقاش مثمر.
السماح للطرف الآخر بالتحدث
من الضروري السماح للطرف الآخر بالتعبير عن رأيه. الحديث من جانب واحد يدل على السيطرة وقد يؤدي إلى فقدان اهتمام الطرف الآخر. لذلك، يجب تشجيعه على الحديث وطرح الأسئلة التي تُظهر اهتمامك.
المجاملة المناسبة
ينصح بإلقاء المجاملات من حين لآخر لجعل الطرف الآخر يشعر بالرضا والسعادة، مما يعزز استمرارية الحوار. يجب أن تكون المجاملات محددة وملائمة، مثل مدح جانب معين من ملابسه بدلاً من الإطراء العام.
يُشبه الحوار ممارسة الرياضة؛ فإتقانه يتطلب تدريبًا مستمرًا. من الضروري تحديد الغرض من الحوار قبل البدء، لذا يجب معرفة من هو الجمهور المستمع، والهدف المطلوب، والنتائج المرجوة.
التعامل مع المستمع بروح الصداقة
يجب أن نتعامل مع المستمع كصديق وليس كعدو. الانطباع الأول غالبًا ما يدوم، لذلك يجب التأكد من أن لغة الجسد تعكس الثقة والانفتاح. يمكن تحقيق ذلك من خلال إراحة الكتفين، إبراز اليد للاستعداد للتحية، رسم ابتسامة صادقة، والحفاظ على التواصل البصري عند الاقتراب من الطرف الآخر.
اختيار بداية جيدة للحوار
تعتبر بداية الحوار من أصعب المراحل، لكن مع بعض الأفكار البسيطة، يمكن تسهيلها. يُفضل بدء الحوار بعبارة ترحيبية مثل "مرحبًا، كيف حالك؟" ثم التطرق لتعليق بسيط حول المكان أو الحدث، مما يمكن أن يؤدي إلى مناقشات أعمق.
المحافظة على استمرارية الحوار
للحفاظ على استمرارية الحوار، من المهم إشعال الشرارة التي تبقيه مثيرًا. يمكن تحقيق ذلك من خلال طرح أسئلة تحفز الطرف الآخر، مما يعكس اهتمامك بالمحادثة ويمنح الفرصة لتطوير الحوار من مجرد حديث بسيط إلى نقاش مثمر.
السماح للطرف الآخر بالتحدث
من الضروري السماح للطرف الآخر بالتعبير عن رأيه. الحديث من جانب واحد يدل على السيطرة وقد يؤدي إلى فقدان اهتمام الطرف الآخر. لذلك، يجب تشجيعه على الحديث وطرح الأسئلة التي تُظهر اهتمامك.
المجاملة المناسبة
ينصح بإلقاء المجاملات من حين لآخر لجعل الطرف الآخر يشعر بالرضا والسعادة، مما يعزز استمرارية الحوار. يجب أن تكون المجاملات محددة وملائمة، مثل مدح جانب معين من ملابسه بدلاً من الإطراء العام.