الامارات 7 - خصائص اللسانيات الحديثة
اللسانيات هي علم يدرس اللغات وخصائصها وتراكيبها، ويُعنى بمدى التشابه والاختلاف بينها. ومن أبرز خصائص اللسانيات الحديثة ما يلي:
الاستقلالية: تُعتبر اللسانيات علمًا مستقلاً بذاته، رغم ارتباطها بعلم اللغة. هذه الاستقلالية تعني أنها تقوم على دراسة اللغة والكلام بشكل منفصل عن بقية العلوم، مثل علم النفس والفلسفة.
اللغة المنطوقة: تركز اللسانيات بشكل أساسي على اللغة المحكية، حيث تُعتبر اللغة المنطوقة الوسيلة الأساسية للتواصل. كما تشمل أيضًا دراسة الكتابة وخصائصها.
اللهجات: تعنى اللسانيات باللهجات المختلفة لكل لغة، حيث تُظهر هذه اللهجات تمايزات في الألفاظ والمعاني والتركيبات.
النظرية اللسانية: تشتمل على بناء نظرية شاملة لدراسة جميع اللغات البشرية، لفهم الألفاظ المستخدمة ومستوياتها اللغوية والصوتية.
فوارق اللغة: تتجاهل اللسانيات الفوارق بين اللغات البدائية والمتطورة، وتتعامل مع اللغة بوصفها كيانًا موحدًا، بدءًا من الصوت وانتهاءً بالدلالة، مرورًا بالبنية الصرفية والنحوية.
دراسة اللغة: تعتمد اللسانيات على دراسة اللغة بشكل حسي واستقرائي، مستندة إلى الواقع اللغوي المعيشي، وتستخدم تقنيات حديثة في تحليل الظواهر اللغوية.
تعريف اللسانيات
اللسانيات هي علم يدرس اللغة الإنسانية بشكل موضوعي، يصف ويحلل الواقع اللغوي بعيدًا عن الأحكام المعيارية. تهدف دراسة اللسانيات إلى فهم جوهر كل لغة كمنظومة مترابطة.
أبرز علماء اللسانيات
فرديناند دي سوسير: يُعتبر أحد الرواد في اللسانيات، حيث قدم نظرية تتضمن مفاهيم أساسية مثل اللسان واللغة والدال والمدلول. كان له تأثير كبير من خلال محاضراته في جامعة جنيف.
نيقولاي سيرجيفتش تروبتسكي: يعدّ من أبرز المساهمين في نظرية براغ اللسانية، حيث ساهم في تطوير المدرسة اللسانية التي تركز على الفونولوجيا.
إدوارد سابير: متخصص في اللغة الجرمانية، وله إسهامات في اللسانيات الذهنية، حيث ربط بين الدراسات اللغوية وعلم النفس.
بهذه الخصائص والجهود، تسهم اللسانيات في فهم اللغة كظاهرة إنسانية معقدة ومترابطة.
اللسانيات هي علم يدرس اللغات وخصائصها وتراكيبها، ويُعنى بمدى التشابه والاختلاف بينها. ومن أبرز خصائص اللسانيات الحديثة ما يلي:
الاستقلالية: تُعتبر اللسانيات علمًا مستقلاً بذاته، رغم ارتباطها بعلم اللغة. هذه الاستقلالية تعني أنها تقوم على دراسة اللغة والكلام بشكل منفصل عن بقية العلوم، مثل علم النفس والفلسفة.
اللغة المنطوقة: تركز اللسانيات بشكل أساسي على اللغة المحكية، حيث تُعتبر اللغة المنطوقة الوسيلة الأساسية للتواصل. كما تشمل أيضًا دراسة الكتابة وخصائصها.
اللهجات: تعنى اللسانيات باللهجات المختلفة لكل لغة، حيث تُظهر هذه اللهجات تمايزات في الألفاظ والمعاني والتركيبات.
النظرية اللسانية: تشتمل على بناء نظرية شاملة لدراسة جميع اللغات البشرية، لفهم الألفاظ المستخدمة ومستوياتها اللغوية والصوتية.
فوارق اللغة: تتجاهل اللسانيات الفوارق بين اللغات البدائية والمتطورة، وتتعامل مع اللغة بوصفها كيانًا موحدًا، بدءًا من الصوت وانتهاءً بالدلالة، مرورًا بالبنية الصرفية والنحوية.
دراسة اللغة: تعتمد اللسانيات على دراسة اللغة بشكل حسي واستقرائي، مستندة إلى الواقع اللغوي المعيشي، وتستخدم تقنيات حديثة في تحليل الظواهر اللغوية.
تعريف اللسانيات
اللسانيات هي علم يدرس اللغة الإنسانية بشكل موضوعي، يصف ويحلل الواقع اللغوي بعيدًا عن الأحكام المعيارية. تهدف دراسة اللسانيات إلى فهم جوهر كل لغة كمنظومة مترابطة.
أبرز علماء اللسانيات
فرديناند دي سوسير: يُعتبر أحد الرواد في اللسانيات، حيث قدم نظرية تتضمن مفاهيم أساسية مثل اللسان واللغة والدال والمدلول. كان له تأثير كبير من خلال محاضراته في جامعة جنيف.
نيقولاي سيرجيفتش تروبتسكي: يعدّ من أبرز المساهمين في نظرية براغ اللسانية، حيث ساهم في تطوير المدرسة اللسانية التي تركز على الفونولوجيا.
إدوارد سابير: متخصص في اللغة الجرمانية، وله إسهامات في اللسانيات الذهنية، حيث ربط بين الدراسات اللغوية وعلم النفس.
بهذه الخصائص والجهود، تسهم اللسانيات في فهم اللغة كظاهرة إنسانية معقدة ومترابطة.