الامارات 7 - أبرز آليات الدفاع في علم النفس
تعتبر آليات الدفاع سلوكيات يستخدمها الأفراد لحماية أنفسهم من الضغوط النفسية والمشاعر السلبية. تلعب هذه الآليات دورًا في إبعاد الأشخاص عن المشاعر غير المرغوبة مثل الشعور بالذنب أو الخزي، وهي جزء طبيعي من التطور النفسي، وقد أسسها مفهوم التحليل النفسي. إليك أبرز آليات الدفاع الشائعة:
الإنكار: يتمثل في رفض قبول الحقائق المؤلمة أو المشاعر السلبية، مما يؤدي إلى تجنب التعامل معها.
القمع: يتضمن إخفاء الأفكار والذكريات المؤلمة، على أمل نسيانها، رغم أنها قد تؤثر سلبًا على سلوكيات الفرد في المستقبل.
الإسقاط: يشير إلى نسبة مشاعر أو أفكار غير مقبولة إلى الآخرين، مثل إيهام الشخص بأن زميله يكرهه بدلاً من قبول مشاعره السلبية تجاهه.
الإزاحة: تتعلق بتوجيه مشاعر الإحباط نحو شخص أو شيء أقل تهديدًا، مثل الانزعاج من الزوجة بسبب يوم صعب في العمل.
التراجع: يعني اللجوء إلى سلوكيات طفولية أو هروب من التهديدات، كما يحدث عندما يلجأ الأطفال للعب أو استخدام أشياء مريحة بعد صدمة.
الترشيد: يتضمن تقديم مبررات غير مقنعة لسلوكيات غير مرغوبة، مما يوفر شعورًا بالراحة رغم عدم صحة المبررات.
التسامي: هو توجيه المشاعر السلبية نحو أنشطة إيجابية، مثل التعبير عن الغضب من خلال الفن.
تشكيل ردة الفعل: يتضمن التصرف بعكس المشاعر الحقيقية، مثل إظهار اللطف بدلًا من الغضب.
آليات دفاعية أخرى
التقسيم: عزل جوانب من الحياة لحمايتها، كعدم مناقشة الأمور الشخصية في العمل.
الفكر: التركيز على الحقائق الكمية كوسيلة للتعامل مع المشاعر.
التفكك: فقدان الوعي بالوقت أو الأحداث، مما يسمح للفرد بالاستمرار.
التعويض: التركيز على نقاط القوة لتقليل الشعور بالنقص.
التوكيد: التصرف بحزم ووضوح دون عدوانية.
الخيال: استخدام الخيال كوسيلة للهروب من الواقع.
المزاح: استخدام الفكاهة للتكيف مع المواقف الصعبة.
الفرق بين آليات الدفاع الناضجة والبدائية
آليات الدفاع الناضجة تساعد الأفراد على التكيف بشكل إيجابي مع بيئتهم وتحسين العلاقات، بينما الآليات البدائية لا تعالج المشكلات الرئيسية وتحتاج إلى تدريب للاستخدام الصحيح.
آليات الدفاع عن النفس لتقليل القلق
التصرف: التعامل مع التوتر عبر تصرفات أخرى بدلاً من مواجهة المشاعر.
منع الهدف: تعديل الأهداف لتناسب القدرات الحالية.
التجنب: رفض مواجهة المشكلات أو التعامل معها.
تساعد هذه الآليات في حماية النفس من القلق، لكن من الضروري التعرف عليها لتطوير استراتيجيات أكثر نضجًا وفعالية.
تعتبر آليات الدفاع سلوكيات يستخدمها الأفراد لحماية أنفسهم من الضغوط النفسية والمشاعر السلبية. تلعب هذه الآليات دورًا في إبعاد الأشخاص عن المشاعر غير المرغوبة مثل الشعور بالذنب أو الخزي، وهي جزء طبيعي من التطور النفسي، وقد أسسها مفهوم التحليل النفسي. إليك أبرز آليات الدفاع الشائعة:
الإنكار: يتمثل في رفض قبول الحقائق المؤلمة أو المشاعر السلبية، مما يؤدي إلى تجنب التعامل معها.
القمع: يتضمن إخفاء الأفكار والذكريات المؤلمة، على أمل نسيانها، رغم أنها قد تؤثر سلبًا على سلوكيات الفرد في المستقبل.
الإسقاط: يشير إلى نسبة مشاعر أو أفكار غير مقبولة إلى الآخرين، مثل إيهام الشخص بأن زميله يكرهه بدلاً من قبول مشاعره السلبية تجاهه.
الإزاحة: تتعلق بتوجيه مشاعر الإحباط نحو شخص أو شيء أقل تهديدًا، مثل الانزعاج من الزوجة بسبب يوم صعب في العمل.
التراجع: يعني اللجوء إلى سلوكيات طفولية أو هروب من التهديدات، كما يحدث عندما يلجأ الأطفال للعب أو استخدام أشياء مريحة بعد صدمة.
الترشيد: يتضمن تقديم مبررات غير مقنعة لسلوكيات غير مرغوبة، مما يوفر شعورًا بالراحة رغم عدم صحة المبررات.
التسامي: هو توجيه المشاعر السلبية نحو أنشطة إيجابية، مثل التعبير عن الغضب من خلال الفن.
تشكيل ردة الفعل: يتضمن التصرف بعكس المشاعر الحقيقية، مثل إظهار اللطف بدلًا من الغضب.
آليات دفاعية أخرى
التقسيم: عزل جوانب من الحياة لحمايتها، كعدم مناقشة الأمور الشخصية في العمل.
الفكر: التركيز على الحقائق الكمية كوسيلة للتعامل مع المشاعر.
التفكك: فقدان الوعي بالوقت أو الأحداث، مما يسمح للفرد بالاستمرار.
التعويض: التركيز على نقاط القوة لتقليل الشعور بالنقص.
التوكيد: التصرف بحزم ووضوح دون عدوانية.
الخيال: استخدام الخيال كوسيلة للهروب من الواقع.
المزاح: استخدام الفكاهة للتكيف مع المواقف الصعبة.
الفرق بين آليات الدفاع الناضجة والبدائية
آليات الدفاع الناضجة تساعد الأفراد على التكيف بشكل إيجابي مع بيئتهم وتحسين العلاقات، بينما الآليات البدائية لا تعالج المشكلات الرئيسية وتحتاج إلى تدريب للاستخدام الصحيح.
آليات الدفاع عن النفس لتقليل القلق
التصرف: التعامل مع التوتر عبر تصرفات أخرى بدلاً من مواجهة المشاعر.
منع الهدف: تعديل الأهداف لتناسب القدرات الحالية.
التجنب: رفض مواجهة المشكلات أو التعامل معها.
تساعد هذه الآليات في حماية النفس من القلق، لكن من الضروري التعرف عليها لتطوير استراتيجيات أكثر نضجًا وفعالية.