الامارات 7 - الاختبار النفسي هو أداة موحدة ومقننة تُستخدم لتقييم الفروق الفردية في السلوك بين الأشخاص. يُعد هذا الاختبار وسيلة موضوعية ومراقبة لقياس وتقييم سلوك الشخص وأدائه باستخدام معيار معين أو فئة رقمية. لا يقتصر دور الاختبار النفسي على قياس الفروق بين الأفراد فحسب، بل يُستخدم أيضًا لقياس التغيرات في نفس الشخص مع مرور الوقت.
من الناحية الطبية، يُعرف الاختبار النفسي بأنه تقييمات مكتوبة، بصرية، أو لفظية تهدف إلى تقييم الأداء المعرفي والعاطفي للأفراد، سواء كانوا أطفالًا أو بالغين.
تتعدد أنواع الاختبارات النفسية، وتشمل اختبارات التحصيل والقدرة، اختبارات الشخصية والسلوك، بالإضافة إلى الاختبارات العصبية.
تتطلب عملية تقييم وتفسير الاختبار النفسي متخصصًا ذا خبرة وعلم في المجال، مثل طبيب نفسي أو مرشد نفسي، لضمان دقة التفسير والتصحيح.
هناك خمس خصائص رئيسية يجب أن تتوافر في الاختبار النفسي الجيد:
الموضوعية: يجب أن يكون الاختبار خاليًا من التأثيرات الشخصية ويعتمد فقط على القدرة والمهارة والمعرفة.
الموثوقية: تشير إلى دقة النتائج وإمكانية الاعتماد عليها عند إعادة الاختبار على نفس العينة.
الصلاحية: تقيس مدى تحقيق الاختبار للغرض الذي وضع من أجله.
المعايير: تتعلق بالدرجات القياسية التي يتم تعديلها وتطويرها مع الوقت.
المرونة: يجب أن يكون الاختبار عمليًا وغير طويل أو ممل، ليسهل تطبيقه وإكماله.
تُستخدم الاختبارات النفسية لقياس مجموعة متنوعة من القدرات البشرية، مثل الذكاء والمهارات، وكذلك خصائص الشخصية، مثل السمات والمواقف. كما تُستخدم لتقييم الصحة العقلية والتكيف، مثل قياس أعراض الاضطرابات النفسية والعصبية.
وعلى الرغم من التشابه في الأهداف بين الاختبارات النفسية، إلا أنها تختلف في السلوك المطلوب قياسه، المحتوى، وطريقة الإدارة، التي قد تكون ورقية أو إلكترونية، شفوية أو مكتوبة، وتتنوع طبيعة الأسئلة بين الإنشائية والخيارات المتعددة. كما تختلف طرق تفسير النتائج من مختص لآخر.
من الناحية الطبية، يُعرف الاختبار النفسي بأنه تقييمات مكتوبة، بصرية، أو لفظية تهدف إلى تقييم الأداء المعرفي والعاطفي للأفراد، سواء كانوا أطفالًا أو بالغين.
تتعدد أنواع الاختبارات النفسية، وتشمل اختبارات التحصيل والقدرة، اختبارات الشخصية والسلوك، بالإضافة إلى الاختبارات العصبية.
تتطلب عملية تقييم وتفسير الاختبار النفسي متخصصًا ذا خبرة وعلم في المجال، مثل طبيب نفسي أو مرشد نفسي، لضمان دقة التفسير والتصحيح.
هناك خمس خصائص رئيسية يجب أن تتوافر في الاختبار النفسي الجيد:
الموضوعية: يجب أن يكون الاختبار خاليًا من التأثيرات الشخصية ويعتمد فقط على القدرة والمهارة والمعرفة.
الموثوقية: تشير إلى دقة النتائج وإمكانية الاعتماد عليها عند إعادة الاختبار على نفس العينة.
الصلاحية: تقيس مدى تحقيق الاختبار للغرض الذي وضع من أجله.
المعايير: تتعلق بالدرجات القياسية التي يتم تعديلها وتطويرها مع الوقت.
المرونة: يجب أن يكون الاختبار عمليًا وغير طويل أو ممل، ليسهل تطبيقه وإكماله.
تُستخدم الاختبارات النفسية لقياس مجموعة متنوعة من القدرات البشرية، مثل الذكاء والمهارات، وكذلك خصائص الشخصية، مثل السمات والمواقف. كما تُستخدم لتقييم الصحة العقلية والتكيف، مثل قياس أعراض الاضطرابات النفسية والعصبية.
وعلى الرغم من التشابه في الأهداف بين الاختبارات النفسية، إلا أنها تختلف في السلوك المطلوب قياسه، المحتوى، وطريقة الإدارة، التي قد تكون ورقية أو إلكترونية، شفوية أو مكتوبة، وتتنوع طبيعة الأسئلة بين الإنشائية والخيارات المتعددة. كما تختلف طرق تفسير النتائج من مختص لآخر.