الامارات 7 - الفرق بين علم الأحياء الدقيقة والبيولوجيا الجزيئية يكمن في نطاق الدراسة. علم الأحياء الدقيقة يركز على دراسة الكائنات الحية الدقيقة، مثل البكتيريا، الفيروسات، الفطريات، الطحالب، والميكروبات الأخرى، ويشمل هذا العلم فروعاً مثل علم المناعة، علم الفيروسات، علم الطفيليات، وغيرها. أما البيولوجيا الجزيئية فتتناول دراسة العمليات البيولوجية على المستوى الجزيئي، مثل التفاعلات بين الحمض النووي والبروتينات، باستخدام تقنيات من علم الوراثة والكيمياء الحيوية.
علم الأحياء الدقيقة يتعامل مع دراسة الكائنات الحية المجهرية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، ويعود الفضل في اكتشافها إلى أنطوني فان ليوينهوك الذي رصد البكتيريا لأول مرة عام 1676. ينقسم هذا العلم إلى فروع متعددة منها البكتريولوجيا، علم الفيروسات، وعلم الأحياء الدقيقة الطبية والصناعية. ويستخدم العلماء في هذا المجال تقنيات مثل استنبات الميكروبات واختباراتها المعملية.
البيولوجيا الجزيئية، من جهة أخرى، تركز على فهم التفاعلات بين مكونات الخلايا مثل الحمض النووي والحمض النووي الريبي والبروتينات. يدرس العلماء في هذا المجال آليات الحياة على مستوى الجزيئات، ويستخدمون تقنيات متقدمة مثل الاستنساخ الجزيئي وتفاعل البوليميراز المتسلسل. كما ساهم علماء البيولوجيا الجزيئية في اكتشافات مثل هيكل الحمض النووي وتطوير تقنيات الهندسة الوراثية.
كلا العلمين أسهما في إنجازات علمية بارزة، مثل اكتشاف البنسلين وتطوير اللقاحات في علم الأحياء الدقيقة، واكتشاف البنية الحلزونية للحمض النووي وتطوير الحيوانات المعدلة وراثياً في البيولوجيا الجزيئية.
علم الأحياء الدقيقة يتعامل مع دراسة الكائنات الحية المجهرية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، ويعود الفضل في اكتشافها إلى أنطوني فان ليوينهوك الذي رصد البكتيريا لأول مرة عام 1676. ينقسم هذا العلم إلى فروع متعددة منها البكتريولوجيا، علم الفيروسات، وعلم الأحياء الدقيقة الطبية والصناعية. ويستخدم العلماء في هذا المجال تقنيات مثل استنبات الميكروبات واختباراتها المعملية.
البيولوجيا الجزيئية، من جهة أخرى، تركز على فهم التفاعلات بين مكونات الخلايا مثل الحمض النووي والحمض النووي الريبي والبروتينات. يدرس العلماء في هذا المجال آليات الحياة على مستوى الجزيئات، ويستخدمون تقنيات متقدمة مثل الاستنساخ الجزيئي وتفاعل البوليميراز المتسلسل. كما ساهم علماء البيولوجيا الجزيئية في اكتشافات مثل هيكل الحمض النووي وتطوير تقنيات الهندسة الوراثية.
كلا العلمين أسهما في إنجازات علمية بارزة، مثل اكتشاف البنسلين وتطوير اللقاحات في علم الأحياء الدقيقة، واكتشاف البنية الحلزونية للحمض النووي وتطوير الحيوانات المعدلة وراثياً في البيولوجيا الجزيئية.