الامارات 7 - التعصب المذهبي والفكري له أسباب متعددة تؤدي إلى تفاقم هذه الظاهرة:
أسباب التعصب الفكري:
ادعاء الحق المطلق: تمسك كل جماعة أو مذهب بفكرة أنهم يمتلكون الحق المطلق، دون القدرة على تقبل أن الحق قد يكون له أوجه متعددة.
الابتعاد عن العقلانية والعدالة: الانحراف عن معايير التفكير العقلاني والمبادئ العادلة.
هيمنة مفهوم التعصب على مفهوم المواطنة: إذ يغلب التعصب على مشاعر الانتماء الوطني.
عدم تقبل الآخر واحترامه: عدم القدرة على الاعتراف والتعايش مع الآخر المختلف.
تبسيط القضايا بشكل مخل: رؤية الأمور من منظور إما حق أو باطل، دون مراعاة التعقيدات التي قد تكون موجودة.
غياب فقه الموازنات: تضخيم القضايا الصغيرة وتجاهل القضايا الكبيرة.
الفجوة المعلوماتية: قلة الوعي والمعرفة بالقضايا المختلفة.
أسباب التعصب الديني:
الجهل بالدين وأصوله: عدم فهم الدين بشكل عميق وموضوعي، مما يؤدي إلى رؤية سطحية وساذجة.
الخلط بين النصوص الدينية وأقوال العلماء: عدم التمييز بين النص الإلهي وتفسيرات العلماء.
عدم الالتزام الكامل بالدين: سواء على مستوى المشاعر أو الأفكار أو السلوكيات.
الجمود على مسائل خلافية: بقاء الخلافات الفقهية دون تحقيق علمي نزيه لحلها.
غياب فقه المقاصد: فهم النصوص الدينية بشكل حرفي دون النظر إلى المقاصد الحقيقية.
تعريف التعصب المذهبي:
التعصب المذهبي يعني الميل إلى نصرة جماعة معينة على حساب الآخرين، سواء كانت هذه الجماعة ظالمة أو مظلومة، ويتجسد ذلك في الأفكار، والمشاعر، والأقوال، والأفعال.
خطورة التعصب المذهبي:
تحويل المجتمع إلى غير متسامح: يؤدي التعصب إلى خلق مجتمع غير متسامح وإقصائي.
تأثير سلبي على المجتمع: يؤثر التعصب على الجوانب الاجتماعية، السياسية، والاقتصادية.
قمع حرية التعبير: يخشى الأفراد التعبير عن آرائهم بسبب العواقب السلبية المحتملة.
تقويض الحقوق الفردية: يؤدي التعصب إلى ثقافة توافقية تقيّد الحريات والحقوق.
تقسيم المجتمع: ينجم عن التعصب تقسيم المجتمع إلى أقاليم وطوائف ضيقة.
النزوح الجماعي: يؤدي التعصب إلى تهجير جماعي للأفراد من مناطقهم الأصلية.
تغيير نسيج المجتمع: يقوّض التعصب التعايش التقليدي بين فئات المجتمع.
أزمة التعليم: يفاقم التعصب أزمة التعليم مما يؤدي إلى ضياع جيل كامل.
ضرر نفسي: يعد الضرر النفسي من أخطر آثار التعصب، إذ يزرع الخوف وانعدام الأمن في نفوس الناس.
أسباب التعصب الفكري:
ادعاء الحق المطلق: تمسك كل جماعة أو مذهب بفكرة أنهم يمتلكون الحق المطلق، دون القدرة على تقبل أن الحق قد يكون له أوجه متعددة.
الابتعاد عن العقلانية والعدالة: الانحراف عن معايير التفكير العقلاني والمبادئ العادلة.
هيمنة مفهوم التعصب على مفهوم المواطنة: إذ يغلب التعصب على مشاعر الانتماء الوطني.
عدم تقبل الآخر واحترامه: عدم القدرة على الاعتراف والتعايش مع الآخر المختلف.
تبسيط القضايا بشكل مخل: رؤية الأمور من منظور إما حق أو باطل، دون مراعاة التعقيدات التي قد تكون موجودة.
غياب فقه الموازنات: تضخيم القضايا الصغيرة وتجاهل القضايا الكبيرة.
الفجوة المعلوماتية: قلة الوعي والمعرفة بالقضايا المختلفة.
أسباب التعصب الديني:
الجهل بالدين وأصوله: عدم فهم الدين بشكل عميق وموضوعي، مما يؤدي إلى رؤية سطحية وساذجة.
الخلط بين النصوص الدينية وأقوال العلماء: عدم التمييز بين النص الإلهي وتفسيرات العلماء.
عدم الالتزام الكامل بالدين: سواء على مستوى المشاعر أو الأفكار أو السلوكيات.
الجمود على مسائل خلافية: بقاء الخلافات الفقهية دون تحقيق علمي نزيه لحلها.
غياب فقه المقاصد: فهم النصوص الدينية بشكل حرفي دون النظر إلى المقاصد الحقيقية.
تعريف التعصب المذهبي:
التعصب المذهبي يعني الميل إلى نصرة جماعة معينة على حساب الآخرين، سواء كانت هذه الجماعة ظالمة أو مظلومة، ويتجسد ذلك في الأفكار، والمشاعر، والأقوال، والأفعال.
خطورة التعصب المذهبي:
تحويل المجتمع إلى غير متسامح: يؤدي التعصب إلى خلق مجتمع غير متسامح وإقصائي.
تأثير سلبي على المجتمع: يؤثر التعصب على الجوانب الاجتماعية، السياسية، والاقتصادية.
قمع حرية التعبير: يخشى الأفراد التعبير عن آرائهم بسبب العواقب السلبية المحتملة.
تقويض الحقوق الفردية: يؤدي التعصب إلى ثقافة توافقية تقيّد الحريات والحقوق.
تقسيم المجتمع: ينجم عن التعصب تقسيم المجتمع إلى أقاليم وطوائف ضيقة.
النزوح الجماعي: يؤدي التعصب إلى تهجير جماعي للأفراد من مناطقهم الأصلية.
تغيير نسيج المجتمع: يقوّض التعصب التعايش التقليدي بين فئات المجتمع.
أزمة التعليم: يفاقم التعصب أزمة التعليم مما يؤدي إلى ضياع جيل كامل.
ضرر نفسي: يعد الضرر النفسي من أخطر آثار التعصب، إذ يزرع الخوف وانعدام الأمن في نفوس الناس.