الامارات 7 - مراحل التخطيط التشغيلي
التخطيط التشغيلي هو عملية تفصيلية تركز على كيفية مساهمة فريق أو قسم معين في تحقيق أهداف الشركة. يتضمن هذا التخطيط تحديد المهام اليومية اللازمة لإدارة الأعمال. فيما يلي شرح لمراحل التخطيط التشغيلي:
تحديد الخطة الاستراتيجية: تعتمد الأهداف التشغيلية على الأهداف الاستراتيجية. تأتي الخطة التشغيلية كأداة لتحقيق هذه الأهداف الاستراتيجية، لذا من الضروري أن تسبق الخطة الاستراتيجية التخطيط التشغيلي.
اختيار الأهداف الأكثر أهمية: يجب إعطاء الأولوية للأهداف الأكثر أهمية لضمان نجاح الخطة التشغيلية. متابعة خطط معقدة بأهداف غير واضحة يكون صعبًا، لذا من المهم التركيز على الأهداف الأساسية.
استخدام مقاييس الأداء: المؤشرات التنبؤية هي أدوات حاسمة لقياس أداء المشروع أو الفريق. يجب اختيار المؤشرات الرئيسية التي تساعد في تحديد المشكلات المحتملة قبل وقوعها، مثل مراجعات العملاء الجيدة، بدلاً من الاعتماد على المؤشرات المتأخرة التي تظهر النتائج بعد فوات الأوان.
اختيار مؤشرات الأداء الرئيسية بحكمة: من الضروري تحديد مؤشرات الأداء الرئيسية الملائمة للأعمال ومناقشتها مع الفريق بأكمله. هذا يتطلب تعاونًا جماعيًا لضمان الفهم المشترك.
التواصل: التواصل الفعّال هو عنصر أساسي في النجاح. يجب أن يكون جميع الأفراد في الشركة على دراية بالمقاييس المستخدمة وأهميتها، بالإضافة إلى أدوارهم في تحقيق أهداف الشركة.
أنواع التخطيط التشغيلي:
خطة الاستخدام الفردي: تُستخدم لمشروع معين وتتوقف بعد اكتماله، وهي مناسبة للمشاريع التي لا تتكرر.
الخطة الدائمة: تُستخدم بشكل متكرر للمشاريع أو المهام التي تتكرر باستمرار، مما يتيح للشركة عدم الحاجة إلى إعادة إنشاء خطط تشغيلية جديدة في كل مرة.
أمثلة على التخطيط التشغيلي:
التخطيط للعمليات والممارسات: تقوم الشركات بإنشاء خطط تشغيلية لعمليات محددة لضمان تحقيق الأهداف المهمة مثل الكفاءة والإنتاجية ورضا العملاء.
التخطيط كعنصر استراتيجي: تستفيد الشركات من التخطيط التشغيلي في جهودها الاستراتيجية لتوسيع نطاق الإنتاج، حيث تشمل هذه الخطط جوانب مثل التسويق والمبيعات والعمليات لتحقيق أهداف التوسع.
التخطيط التشغيلي هو عملية تفصيلية تركز على كيفية مساهمة فريق أو قسم معين في تحقيق أهداف الشركة. يتضمن هذا التخطيط تحديد المهام اليومية اللازمة لإدارة الأعمال. فيما يلي شرح لمراحل التخطيط التشغيلي:
تحديد الخطة الاستراتيجية: تعتمد الأهداف التشغيلية على الأهداف الاستراتيجية. تأتي الخطة التشغيلية كأداة لتحقيق هذه الأهداف الاستراتيجية، لذا من الضروري أن تسبق الخطة الاستراتيجية التخطيط التشغيلي.
اختيار الأهداف الأكثر أهمية: يجب إعطاء الأولوية للأهداف الأكثر أهمية لضمان نجاح الخطة التشغيلية. متابعة خطط معقدة بأهداف غير واضحة يكون صعبًا، لذا من المهم التركيز على الأهداف الأساسية.
استخدام مقاييس الأداء: المؤشرات التنبؤية هي أدوات حاسمة لقياس أداء المشروع أو الفريق. يجب اختيار المؤشرات الرئيسية التي تساعد في تحديد المشكلات المحتملة قبل وقوعها، مثل مراجعات العملاء الجيدة، بدلاً من الاعتماد على المؤشرات المتأخرة التي تظهر النتائج بعد فوات الأوان.
اختيار مؤشرات الأداء الرئيسية بحكمة: من الضروري تحديد مؤشرات الأداء الرئيسية الملائمة للأعمال ومناقشتها مع الفريق بأكمله. هذا يتطلب تعاونًا جماعيًا لضمان الفهم المشترك.
التواصل: التواصل الفعّال هو عنصر أساسي في النجاح. يجب أن يكون جميع الأفراد في الشركة على دراية بالمقاييس المستخدمة وأهميتها، بالإضافة إلى أدوارهم في تحقيق أهداف الشركة.
أنواع التخطيط التشغيلي:
خطة الاستخدام الفردي: تُستخدم لمشروع معين وتتوقف بعد اكتماله، وهي مناسبة للمشاريع التي لا تتكرر.
الخطة الدائمة: تُستخدم بشكل متكرر للمشاريع أو المهام التي تتكرر باستمرار، مما يتيح للشركة عدم الحاجة إلى إعادة إنشاء خطط تشغيلية جديدة في كل مرة.
أمثلة على التخطيط التشغيلي:
التخطيط للعمليات والممارسات: تقوم الشركات بإنشاء خطط تشغيلية لعمليات محددة لضمان تحقيق الأهداف المهمة مثل الكفاءة والإنتاجية ورضا العملاء.
التخطيط كعنصر استراتيجي: تستفيد الشركات من التخطيط التشغيلي في جهودها الاستراتيجية لتوسيع نطاق الإنتاج، حيث تشمل هذه الخطط جوانب مثل التسويق والمبيعات والعمليات لتحقيق أهداف التوسع.