الامارات 7 - تعريف القيادة وأنماطها
القيادة هي القدرة على التأثير على الآخرين وتوجيههم لتحقيق الأهداف، حيث تشمل اتخاذ قرارات سليمة ووضع رؤية واضحة. تتضمن القيادة الفعالة أيضًا توفير المعرفة والأدوات اللازمة لتحقيق الأهداف، ونقل الأفكار بطرق مؤثرة تجعل الآخرين يتصرفون وفقًا لرؤية القائد.
أنماط القيادة
تختلف الأنماط القيادية وفقًا لطرق تصرف القائد في قيادة الفريق، وتحديد كيفية تأثيره على سلوك الآخرين، وتحفيزهم لتحقيق الأهداف. يمكن تصنيف الأنماط القيادية بناءً على النهج السلوكي والنهج الوضعي.
أنماط وأساليب القيادة
القيادة السلطوية: يتميز القائد في هذا النمط بتحديد الطموحات والنتائج بشكل واضح. ورغم كفاءته في الأوقات المحددة، فإنه قد يحد من الإبداع نظراً لعدم إشراك الفريق في اتخاذ القرارات. يستخدم هذا النمط عندما يحتاج الفريق إلى توجيهات واضحة.
القيادة التشاركية: ينطلق هذا النمط من النظرية الديمقراطية، حيث يشارك أعضاء الفريق في عملية اتخاذ القرارات، مما يزيد من شعورهم بالاندماج والتحفيز. ولكن، قد يستغرق اتخاذ القرارات وقتًا أطول إذا ظهرت مشاكل بين أعضاء الفريق.
القيادة التفويضية: يركز هذا النمط على منح المبادرة لأعضاء الفريق، ويعد ناجحًا إذا كان أعضاء الفريق أكفاء ويحبون العمل بشكل مستقل.
القيادة التحويلية: يلهم القائد في هذا النمط أتباعه برؤية واضحة وأهداف ملهمة، مما يحفزهم ويشجعهم لتحقيق الأهداف. القائد هنا يكون نموذجًا يحتذى به، مما يقلل من معدل تبديل الموظفين.
القيادة الخاصة بالمعاملات: يعتمد هذا النمط على تبادل المكافآت والعقوبات لتحقيق الأهداف. يحدد القائد أهدافًا واضحة ويعتمد على نظام المكافآت والعقوبات لتعزيز الالتزام، ويركز على تنفيذ الإجراءات بدلاً من إجراء تغييرات تحويلية.
القيادة هي القدرة على التأثير على الآخرين وتوجيههم لتحقيق الأهداف، حيث تشمل اتخاذ قرارات سليمة ووضع رؤية واضحة. تتضمن القيادة الفعالة أيضًا توفير المعرفة والأدوات اللازمة لتحقيق الأهداف، ونقل الأفكار بطرق مؤثرة تجعل الآخرين يتصرفون وفقًا لرؤية القائد.
أنماط القيادة
تختلف الأنماط القيادية وفقًا لطرق تصرف القائد في قيادة الفريق، وتحديد كيفية تأثيره على سلوك الآخرين، وتحفيزهم لتحقيق الأهداف. يمكن تصنيف الأنماط القيادية بناءً على النهج السلوكي والنهج الوضعي.
أنماط وأساليب القيادة
القيادة السلطوية: يتميز القائد في هذا النمط بتحديد الطموحات والنتائج بشكل واضح. ورغم كفاءته في الأوقات المحددة، فإنه قد يحد من الإبداع نظراً لعدم إشراك الفريق في اتخاذ القرارات. يستخدم هذا النمط عندما يحتاج الفريق إلى توجيهات واضحة.
القيادة التشاركية: ينطلق هذا النمط من النظرية الديمقراطية، حيث يشارك أعضاء الفريق في عملية اتخاذ القرارات، مما يزيد من شعورهم بالاندماج والتحفيز. ولكن، قد يستغرق اتخاذ القرارات وقتًا أطول إذا ظهرت مشاكل بين أعضاء الفريق.
القيادة التفويضية: يركز هذا النمط على منح المبادرة لأعضاء الفريق، ويعد ناجحًا إذا كان أعضاء الفريق أكفاء ويحبون العمل بشكل مستقل.
القيادة التحويلية: يلهم القائد في هذا النمط أتباعه برؤية واضحة وأهداف ملهمة، مما يحفزهم ويشجعهم لتحقيق الأهداف. القائد هنا يكون نموذجًا يحتذى به، مما يقلل من معدل تبديل الموظفين.
القيادة الخاصة بالمعاملات: يعتمد هذا النمط على تبادل المكافآت والعقوبات لتحقيق الأهداف. يحدد القائد أهدافًا واضحة ويعتمد على نظام المكافآت والعقوبات لتعزيز الالتزام، ويركز على تنفيذ الإجراءات بدلاً من إجراء تغييرات تحويلية.