الامارات 7 - ا ف ب
قتل 3 أشخاص بينهم شرطي وأصيب 9 آخرون برصاص مسلح أطلق النار داخل عيادة لتنظيم الأسرة، اليوم السبت، في كولورادو (غرب الولايات المتحدة)، كما أفادت السلطات.
وقال جون ساذرز رئيس بلدية كولورادو سبرينغز، المدينة الواقعة جنوب دنفر وحيث وقع الحادث، إن إطلاق النار أسفر عن 12 جريحاً بينهم ثلاثة توفوا متأثرين بجروحهم، أحدهم شرطي، في حين لا يزال الجرحى الباقون وبينهم 5 شرطيين، في المستشفى وبحسب الشرطة "حالهم في الوقت الراهن جيدة".
وأعلنت السلطات الأميركية أنها اعتقلت مسلحاً تحصن لساعات داخل مركز صحي لتنظيم الأسرة في كولورادو بعدما أطلق النار على عناصر الشرطة ومدنيين.
من جهتها رفضت الشرطة كشف هوية مطلق النار، مشيرة إلى أنها تتحقق حالياً مما إذا كان زرع متفجرات في المبنى.
واستمر تبادل إطلاق النار بين المسلح والشرطة ساعات عدة وقد بثت قنوات التلفزة الأميركية مشاهد لأشخاص يتم اجلاؤهم على عجل تحت الثلج من دون أن يرتدوا معاطف وبعضهم يبكي.
وأوضحت متحدثة باسم البلدية أن عناصر من الشرطة الفدرالية "اف بي اي" وهيئة مراقبة الأسلحة "ايه تي اف" يشاركون في عملية تمشيط المبنى.
ولم يكن بإمكان الشرطة ولا السلطات المسؤولة عن مراكز تنظيم الأسرة تأكيد ما إذا كان المركز الصحي هو المستهدف بهذا الهجوم.
وكثيراً ما تتعرض مراكز تنظيم الأسرة حيث تتم عمليات الإجهاض للانتقاد والتهديد أو لهجمات يشنها معارضو الإجهاض في الولايات المتحدة.
قتل 3 أشخاص بينهم شرطي وأصيب 9 آخرون برصاص مسلح أطلق النار داخل عيادة لتنظيم الأسرة، اليوم السبت، في كولورادو (غرب الولايات المتحدة)، كما أفادت السلطات.
وقال جون ساذرز رئيس بلدية كولورادو سبرينغز، المدينة الواقعة جنوب دنفر وحيث وقع الحادث، إن إطلاق النار أسفر عن 12 جريحاً بينهم ثلاثة توفوا متأثرين بجروحهم، أحدهم شرطي، في حين لا يزال الجرحى الباقون وبينهم 5 شرطيين، في المستشفى وبحسب الشرطة "حالهم في الوقت الراهن جيدة".
وأعلنت السلطات الأميركية أنها اعتقلت مسلحاً تحصن لساعات داخل مركز صحي لتنظيم الأسرة في كولورادو بعدما أطلق النار على عناصر الشرطة ومدنيين.
من جهتها رفضت الشرطة كشف هوية مطلق النار، مشيرة إلى أنها تتحقق حالياً مما إذا كان زرع متفجرات في المبنى.
واستمر تبادل إطلاق النار بين المسلح والشرطة ساعات عدة وقد بثت قنوات التلفزة الأميركية مشاهد لأشخاص يتم اجلاؤهم على عجل تحت الثلج من دون أن يرتدوا معاطف وبعضهم يبكي.
وأوضحت متحدثة باسم البلدية أن عناصر من الشرطة الفدرالية "اف بي اي" وهيئة مراقبة الأسلحة "ايه تي اف" يشاركون في عملية تمشيط المبنى.
ولم يكن بإمكان الشرطة ولا السلطات المسؤولة عن مراكز تنظيم الأسرة تأكيد ما إذا كان المركز الصحي هو المستهدف بهذا الهجوم.
وكثيراً ما تتعرض مراكز تنظيم الأسرة حيث تتم عمليات الإجهاض للانتقاد والتهديد أو لهجمات يشنها معارضو الإجهاض في الولايات المتحدة.