الامارات 7 - معجم "القاموس المحيط" يُعد من بين أشهر المعاجم العربية، ويعتبره البعض الأكثر شهرة بين معاجم اللغة العربية. قام بتأليفه مجد الدين الفيروزآبادي (توفي سنة 817 هجري)، ويمتاز بعدد من الخصائص التي تجعله مميزاً، نذكر منها:
دقة النقل: يعتبر "القاموس المحيط" من أدق المعاجم في نقل المعلومات العربية.
الإيجاز والاختصار: يقدم المعجم المعلومات بدقة وإيجاز دون الإخلال بالمعاني، حيث اختصر الشواهد من القرآن والحديث وأسماء اللغويين والرواة.
ترتيب داخلي محكم: يتميز بترتيب المواد اللغوية، حيث يفصل بين الصيغ المجردة والمزيدة، ويأخر الأعلام إلى نهاية المادة.
عناية بالمادة الطبية: يولي اهتماماً بالنباتات وفوائدها الطبية.
الضبط الدقيق: يعتمد على الضبط بالعبارة بدلاً من القلم، ويتميز بتخليص الواو من الياء.
استقصاء المواد: يجمع ويستقصي المعلومات من كتب اللغة المختلفة، مثل كتابي "ابن سيده" و"الصاغاني".
الاختصار المحكم والتعريب: يقدم المعلومات بشكل مختصر مع التعريب المناسب، ويشير إلى الألفاظ الأعجمية واللغات التي نقلت منها.
الاهتمام العالمي: يحظى المعجم باهتمام عالمي، حيث تمت ترجمته إلى لغات متعددة ونشره في بلدان مختلفة، وقد شهدت نسخه انتشاراً واسعاً.
على الرغم من أن "القاموس المحيط" تعرض لانتقادات من بعض اللغويين، مثل أحمد فارس الشدياق وأحمد تيمور، فإن هذه الحملات لم تؤثر على مكانته بل زادت من شهرته وأعطتها أهمية أكبر.
دقة النقل: يعتبر "القاموس المحيط" من أدق المعاجم في نقل المعلومات العربية.
الإيجاز والاختصار: يقدم المعجم المعلومات بدقة وإيجاز دون الإخلال بالمعاني، حيث اختصر الشواهد من القرآن والحديث وأسماء اللغويين والرواة.
ترتيب داخلي محكم: يتميز بترتيب المواد اللغوية، حيث يفصل بين الصيغ المجردة والمزيدة، ويأخر الأعلام إلى نهاية المادة.
عناية بالمادة الطبية: يولي اهتماماً بالنباتات وفوائدها الطبية.
الضبط الدقيق: يعتمد على الضبط بالعبارة بدلاً من القلم، ويتميز بتخليص الواو من الياء.
استقصاء المواد: يجمع ويستقصي المعلومات من كتب اللغة المختلفة، مثل كتابي "ابن سيده" و"الصاغاني".
الاختصار المحكم والتعريب: يقدم المعلومات بشكل مختصر مع التعريب المناسب، ويشير إلى الألفاظ الأعجمية واللغات التي نقلت منها.
الاهتمام العالمي: يحظى المعجم باهتمام عالمي، حيث تمت ترجمته إلى لغات متعددة ونشره في بلدان مختلفة، وقد شهدت نسخه انتشاراً واسعاً.
على الرغم من أن "القاموس المحيط" تعرض لانتقادات من بعض اللغويين، مثل أحمد فارس الشدياق وأحمد تيمور، فإن هذه الحملات لم تؤثر على مكانته بل زادت من شهرته وأعطتها أهمية أكبر.