الامارات 7 - أخلاقيات العمل الميداني تتعلق بالممارسات والتصرفات الواجب على الباحث الالتزام بها عند إجراء الدراسات الميدانية، والتي تشمل جمع المعلومات وملاحظة الأفراد في بيئتهم الطبيعية. من خلال العمل الميداني، يتمكن الباحث من مقارنة النظريات العلمية بالواقع الفعلي، وبالتالي الحصول على رؤية أعمق للظواهر المدروسة.
الجوانب الرئيسية لأخلاقيات العمل الميداني تشمل:
التصرف بإنصاف: يجب على الباحث أن يتجنب أي تصرفات غير لائقة أو مسيئة تجاه المبحوثين.
الصدق والانفتاح: ينبغي للباحث أن يكون صريحًا حول أهداف بحثه وطبيعته.
الحصول على الموافقات: يجب على الباحث الحصول على إذن من المشاركين والجهات المسؤولة قبل البدء في جمع البيانات.
تلبية توقعات الأطراف: يجب على الباحث أن يسعى لتلبية احتياجات وتوقعات جميع الأطراف المعنية بالبحث.
شفافية النتائج: ينبغي أن يسعى الباحث لجعل نتائج البحث متاحة للجميع بشكل عادل.
حماية المعلومات: يتوجب على الباحث الحفاظ على سرية المعلومات والتسجيلات المتعلقة بالمبحوثين.
العلاقات المهنية: ينبغي على الباحث الحفاظ على علاقات مهنية صحية وأخلاقية مع المبحوثين.
الحياد: يجب على الباحث التصرف بشكل موضوعي وعدم التأثير على آراء المشاركين.
التعريف الذاتي: يتعين على الباحث أن يقدم نفسه بوضوح للمجتمع المدروس ويشرح دوره بشكل مناسب.
سلامة الباحث: يجب على الباحث أخذ احتياطاته لتجنب المخاطر الشخصية.
اختيار الموضوع: يجب اختيار موضوع البحث بعناية بما يتوافق مع طبيعة المجتمع المدروس.
السرية: يتوجب على الباحث الحفاظ على سرية المعلومات الحساسة والالتزام بطلبات المبحوثين بخصوص إخفاء أسمائهم أو صورهم.
النزاهة: يجب على الباحث أن يكون صادقًا مع نفسه بشأن أهداف البحث وعدم وجود دوافع شخصية خفية.
أهمية أخلاقيات العمل الميداني:
حماية الحقوق والأمان: تساهم في حماية حقوق وسلامة جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الباحث والمبحوثين.
مصداقية البحث: تضمن التزام الباحث بالصدق والنزاهة، مما يعزز مصداقية النتائج.
تعزيز القيم: تساهم في تعزيز قيم التعاون والاحترام المتبادل.
المسائلة: توفر أساسًا مرجعيًا لمساءلة الأخطاء، مما يعزز الثقة في البحث.
أمثلة على العمل الميداني الاجتماعي:
العمل الميداني يستخدم بشكل شائع في العلوم الاجتماعية مثل الأنثروبولوجيا والتاريخ والاقتصاد لدراسة البشر من الناحية الثقافية والاجتماعية. على سبيل المثال، يقوم الأنثروبولوجيون باستخدام أسلوب الإثنوغرافيا، حيث يقيمون في المجتمع المدروس ويجمعون ملاحظات حول حياة الأفراد وعاداتهم وسلوكياتهم. في العلوم الطبيعية، مثل البيولوجيا والكيمياء، يركز الباحثون على الجوانب الحسية والمادية للحياة والبيئة.
الجوانب الرئيسية لأخلاقيات العمل الميداني تشمل:
التصرف بإنصاف: يجب على الباحث أن يتجنب أي تصرفات غير لائقة أو مسيئة تجاه المبحوثين.
الصدق والانفتاح: ينبغي للباحث أن يكون صريحًا حول أهداف بحثه وطبيعته.
الحصول على الموافقات: يجب على الباحث الحصول على إذن من المشاركين والجهات المسؤولة قبل البدء في جمع البيانات.
تلبية توقعات الأطراف: يجب على الباحث أن يسعى لتلبية احتياجات وتوقعات جميع الأطراف المعنية بالبحث.
شفافية النتائج: ينبغي أن يسعى الباحث لجعل نتائج البحث متاحة للجميع بشكل عادل.
حماية المعلومات: يتوجب على الباحث الحفاظ على سرية المعلومات والتسجيلات المتعلقة بالمبحوثين.
العلاقات المهنية: ينبغي على الباحث الحفاظ على علاقات مهنية صحية وأخلاقية مع المبحوثين.
الحياد: يجب على الباحث التصرف بشكل موضوعي وعدم التأثير على آراء المشاركين.
التعريف الذاتي: يتعين على الباحث أن يقدم نفسه بوضوح للمجتمع المدروس ويشرح دوره بشكل مناسب.
سلامة الباحث: يجب على الباحث أخذ احتياطاته لتجنب المخاطر الشخصية.
اختيار الموضوع: يجب اختيار موضوع البحث بعناية بما يتوافق مع طبيعة المجتمع المدروس.
السرية: يتوجب على الباحث الحفاظ على سرية المعلومات الحساسة والالتزام بطلبات المبحوثين بخصوص إخفاء أسمائهم أو صورهم.
النزاهة: يجب على الباحث أن يكون صادقًا مع نفسه بشأن أهداف البحث وعدم وجود دوافع شخصية خفية.
أهمية أخلاقيات العمل الميداني:
حماية الحقوق والأمان: تساهم في حماية حقوق وسلامة جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الباحث والمبحوثين.
مصداقية البحث: تضمن التزام الباحث بالصدق والنزاهة، مما يعزز مصداقية النتائج.
تعزيز القيم: تساهم في تعزيز قيم التعاون والاحترام المتبادل.
المسائلة: توفر أساسًا مرجعيًا لمساءلة الأخطاء، مما يعزز الثقة في البحث.
أمثلة على العمل الميداني الاجتماعي:
العمل الميداني يستخدم بشكل شائع في العلوم الاجتماعية مثل الأنثروبولوجيا والتاريخ والاقتصاد لدراسة البشر من الناحية الثقافية والاجتماعية. على سبيل المثال، يقوم الأنثروبولوجيون باستخدام أسلوب الإثنوغرافيا، حيث يقيمون في المجتمع المدروس ويجمعون ملاحظات حول حياة الأفراد وعاداتهم وسلوكياتهم. في العلوم الطبيعية، مثل البيولوجيا والكيمياء، يركز الباحثون على الجوانب الحسية والمادية للحياة والبيئة.