الامارات 7 - نشأ علم الجمال لأول مرة بفضل ألكسندر بومغارتن في عام 1735 ميلادي. ومع ذلك، لم يظهر في كتب متخصصة إلا في القرن الثامن عشر من خلال أعمال عدد من الكتاب مثل إيرل شافتسبري الثالث (آنتوني آشلي كوبر) وجان بابتيست، الذي كتب كتاب "فرانسيس هاتشسون" وكتاب "دو بوس"، حيث تناولوا الأسئلة المنهجية حول الجماليات بمعناها الواضح.
في القرن الثامن عشر، برزت الكثير من الاستفسارات حول مفهوم الجمال والذوق وطرق التعبير عنه بطرق إبداعية، ولكن كانت هذه الأجوبة غالبًا ما تقتصر على تاريخ الجماليات، بالعودة إلى العصور القديمة مثل اليونان القديمة، حيث عبرت عن الجمال من خلال الفنون مثل الرسم والموسيقى والشعر، مما أثر على علم الجمال لاحقًا.
يُعرَف علم الجمال، أو "الجماليات"، بأنه الأساس الذي يُبنى عليه تصميم أو ابتكار شيء ما، والذي يحدد ويبرز العناصر الجمالية للتصميم من الناحية المرئية. يشمل علم الجمال العديد من العناصر مثل اللون والحركة والنمط والتوازن والشكل والمقياس والوزن البصري. يلجأ المصممون إلى الجماليات لضمان إمكانية استخدام تصاميمهم وتحسينها بطرق فنية جذابة.
تشمل عناصر علم الجمال التي يتناولها الفنانون والمصممون:
الرؤية: تعتمد بشكل رئيسي على حاسة البصر، التي تستكشف الجماليات المرئية مثل الشكل والنمط واللون والملمس والوزن البصري والمقياس.
السمع: تساعد حاسة السمع على إدراك الجماليات الصوتية وتصنيفها، مما يساهم في ابتكار جماليات صوتية.
اللمس: تتيح حاسة اللمس تجربة الجماليات المادية، بفضل الجلد الذي يشمل مساحة واسعة من الجسم.
التذوق والرائحة: تساعد حاستا التذوق والشم على اكتشاف وتجربة الجماليات بطرق مختلفة، مما يؤدي إلى إنشاء تصاميم بيئية تتعلق بالطعم والرائحة.
في القرن الثامن عشر، برزت الكثير من الاستفسارات حول مفهوم الجمال والذوق وطرق التعبير عنه بطرق إبداعية، ولكن كانت هذه الأجوبة غالبًا ما تقتصر على تاريخ الجماليات، بالعودة إلى العصور القديمة مثل اليونان القديمة، حيث عبرت عن الجمال من خلال الفنون مثل الرسم والموسيقى والشعر، مما أثر على علم الجمال لاحقًا.
يُعرَف علم الجمال، أو "الجماليات"، بأنه الأساس الذي يُبنى عليه تصميم أو ابتكار شيء ما، والذي يحدد ويبرز العناصر الجمالية للتصميم من الناحية المرئية. يشمل علم الجمال العديد من العناصر مثل اللون والحركة والنمط والتوازن والشكل والمقياس والوزن البصري. يلجأ المصممون إلى الجماليات لضمان إمكانية استخدام تصاميمهم وتحسينها بطرق فنية جذابة.
تشمل عناصر علم الجمال التي يتناولها الفنانون والمصممون:
الرؤية: تعتمد بشكل رئيسي على حاسة البصر، التي تستكشف الجماليات المرئية مثل الشكل والنمط واللون والملمس والوزن البصري والمقياس.
السمع: تساعد حاسة السمع على إدراك الجماليات الصوتية وتصنيفها، مما يساهم في ابتكار جماليات صوتية.
اللمس: تتيح حاسة اللمس تجربة الجماليات المادية، بفضل الجلد الذي يشمل مساحة واسعة من الجسم.
التذوق والرائحة: تساعد حاستا التذوق والشم على اكتشاف وتجربة الجماليات بطرق مختلفة، مما يؤدي إلى إنشاء تصاميم بيئية تتعلق بالطعم والرائحة.