الامارات 7 - الهندسة الاجتماعية السياسية هي مفهوم في العلوم السياسية يشير إلى الجهود التي تبذلها الحكومات أو المجموعات الخاصة لتوجيه المواقف الشعبية والسلوك الاجتماعي على نطاق واسع. تهدف الهندسة السياسية إلى تحقيق نتائج مشابهة من خلال سن القوانين والسياسات التي تسعى لتصحيح السلوكيات غير المرغوب فيها وتغييرها، وتطبيق العقوبات على من يخرجون عن السلوك الاجتماعي المقبول. تُطبق هذه السياسات عادةً من قبل الحكومات المركزية ووسائل الإعلام، وكذلك المؤسسات العامة والخاصة.
فيما يخص تأثير الحكومات، فإنها تستخدم العقوبات والمحفزات عبر سياسات اقتصادية وضرائبية وغيرها، من أجل التأثير على المواقف والسلوك الاجتماعي. تميل الأنظمة غير الاستبدادية إلى اعتماد حملات هندسة اجتماعية تدريجية ومستدامة على المدى الطويل، كما هو الحال مع "الحرب على المخدرات" في الولايات المتحدة أو توسع حقوق الملكية الفكرية وحقوق التأليف والنشر التي تمتد لأكثر من قرنين.
أما في ما يتعلق بتأثير الإعلام، فقد كانت وسائل الإعلام تؤثر على النتائج السياسية لوقت طويل، ولكن تأثيرها زاد بشكل ملحوظ مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي. تُعتبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي عوامل قوية تؤثر على التصويت، واحتجاجات الشوارع، ومواقف الشعب تجاه الحكومة، وسلوك السياسيين.
فيما يتعلق بالأبعاد السياسية للهندسة الاجتماعية، فإنها أصبحت بُعدًا دائمًا في الحياة الاجتماعية والإنسانية، حيث تُعتبر السياسة العامل المسيطر على كل من المستوى الفردي والمجتمعي. هذا البُعد ينعكس على الهندسة الاجتماعية من خلال:
الانعكاس الأول: سعي السلطة السياسية لممارسة الهندسة الاجتماعية أو إشرافها على ممارستها، باعتبارها نشاطًا إجرائيًا وعمليًا.
الانعكاس الثاني: أن الهندسة الاجتماعية تحمل محتوى وهدفًا سياسيًا، وتستهدف تأييد أو معارضة السلطة السياسية في المجتمع، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، في مجتمع غالب عليه الطابع السياسي.
فيما يخص تأثير الحكومات، فإنها تستخدم العقوبات والمحفزات عبر سياسات اقتصادية وضرائبية وغيرها، من أجل التأثير على المواقف والسلوك الاجتماعي. تميل الأنظمة غير الاستبدادية إلى اعتماد حملات هندسة اجتماعية تدريجية ومستدامة على المدى الطويل، كما هو الحال مع "الحرب على المخدرات" في الولايات المتحدة أو توسع حقوق الملكية الفكرية وحقوق التأليف والنشر التي تمتد لأكثر من قرنين.
أما في ما يتعلق بتأثير الإعلام، فقد كانت وسائل الإعلام تؤثر على النتائج السياسية لوقت طويل، ولكن تأثيرها زاد بشكل ملحوظ مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي. تُعتبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي عوامل قوية تؤثر على التصويت، واحتجاجات الشوارع، ومواقف الشعب تجاه الحكومة، وسلوك السياسيين.
فيما يتعلق بالأبعاد السياسية للهندسة الاجتماعية، فإنها أصبحت بُعدًا دائمًا في الحياة الاجتماعية والإنسانية، حيث تُعتبر السياسة العامل المسيطر على كل من المستوى الفردي والمجتمعي. هذا البُعد ينعكس على الهندسة الاجتماعية من خلال:
الانعكاس الأول: سعي السلطة السياسية لممارسة الهندسة الاجتماعية أو إشرافها على ممارستها، باعتبارها نشاطًا إجرائيًا وعمليًا.
الانعكاس الثاني: أن الهندسة الاجتماعية تحمل محتوى وهدفًا سياسيًا، وتستهدف تأييد أو معارضة السلطة السياسية في المجتمع، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، في مجتمع غالب عليه الطابع السياسي.